المصدر - رفع صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله-، بمناسبة إعلان الميزانية العامة للدولة للعام المالي 1440 / 1441هـ .
وقال سموه في تصريح بهذه المناسبة :" إن ميزانية المملكة جاءت مُتفقةً مع طموح القيادة و مُحققةً لآمال الشعب حيث حملت بشائر الخير والرخاء للوطن والمواطنين"، مشيراً إلى أن أرقامها ومبالغها الضخمة المخصصة لكافة القطاعات الحيوية بالمملكة تعكس قوة ومتانة الاقتصاد الوطني.
وأضاف: أن قيادتنا السامية حرصت على تطوير التعليم وتجويد مخرجاته من خلال استمرار الدعم للتعليم المقدم لأبناء وبنات الوطن؛ تمثّل ذلك في تخصيص 193 مليار ريال بما يعادل 17 % من الميزانية له وهذا ما يعكس الاهتمام الكبير والنظرة المستقبلية الطموحة لهذا القطاع الاستراتيجي.
وأفاد أن صدارة مخصصات التعليم في الميزانية تضع تعليم المملكة في المكانة المميزة اللائقة به التي ستحقق آمال وتطلعات مستقبل الأجيال, مؤكداً أن هيئة تقويم التعليم والتدريب ماضية في تحقيق أهدافها وتحقيق رسالتها للرقي بجودة التعليم والتدريب وكفايتهما، وستمضي قدماً في تنفيذ خططها وبرامجها لإيمانها بأهمية التعليم ودوره في تعزيز مكانة وطننا، وتحقيقاً لتطلعات القيادة في ظل رؤية المملكة 2030.
واختتم سموه تصريحه سائلاً الله عز وجل أن يمد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ بعونه وتوفيقه، وأن يديم على المملكة عزّها وخيرها ورخاءها.
وقال سموه في تصريح بهذه المناسبة :" إن ميزانية المملكة جاءت مُتفقةً مع طموح القيادة و مُحققةً لآمال الشعب حيث حملت بشائر الخير والرخاء للوطن والمواطنين"، مشيراً إلى أن أرقامها ومبالغها الضخمة المخصصة لكافة القطاعات الحيوية بالمملكة تعكس قوة ومتانة الاقتصاد الوطني.
وأضاف: أن قيادتنا السامية حرصت على تطوير التعليم وتجويد مخرجاته من خلال استمرار الدعم للتعليم المقدم لأبناء وبنات الوطن؛ تمثّل ذلك في تخصيص 193 مليار ريال بما يعادل 17 % من الميزانية له وهذا ما يعكس الاهتمام الكبير والنظرة المستقبلية الطموحة لهذا القطاع الاستراتيجي.
وأفاد أن صدارة مخصصات التعليم في الميزانية تضع تعليم المملكة في المكانة المميزة اللائقة به التي ستحقق آمال وتطلعات مستقبل الأجيال, مؤكداً أن هيئة تقويم التعليم والتدريب ماضية في تحقيق أهدافها وتحقيق رسالتها للرقي بجودة التعليم والتدريب وكفايتهما، وستمضي قدماً في تنفيذ خططها وبرامجها لإيمانها بأهمية التعليم ودوره في تعزيز مكانة وطننا، وتحقيقاً لتطلعات القيادة في ظل رؤية المملكة 2030.
واختتم سموه تصريحه سائلاً الله عز وجل أن يمد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ بعونه وتوفيقه، وأن يديم على المملكة عزّها وخيرها ورخاءها.
