المصدر - دشنت المساعد للشؤون التعليمية بتعليم ينبع أديبة بنت حميدي الفايدي اليوم في مقر الروضة الـ11 بينبع البحر مبادرة "استثمار الموارد الطبيعية في تصنيع وتصميم الملاعب الخارجية في رياض الأطفال" ، مستهدفةً أكثر من (٤٠) تربوية من مشرفات وقائدات ومعلمات رياض الأطفال بالمحافظة ، وذلك بحضور مديرة مكتب جنوب ينبع وفية الصبحي ورئيسة قسم رياض الأطفال نوال الحازمي وعدد من المشرفات التربويات .
وقد اشتمل حفل التدشين على العديد من الفقرات الترحيبية والتعريفية بالبرنامج ، بالإضافة إلى تقديم درس تطبيقي (للعب بالخارج) نفذته معلمة الروضة أريج اليماني .
و أوضحت قائدة الروضة شروق الرفاعي أن المبادرة التي قدمت جاءت بهدف تنمية عقول الأطفال وأجسامهم وتأمين بيئة تربوية سليمة لهم ، وغرس العادات اللازمة للحياة اليومية الآمنة، وتوفير نمو متكامل ، وممارسة الحياة الجماعية، و الاعتماد على النفس ، والفهم الصحيح للحياة والبيئة المحيطة بهم ، وبناء روح التعبير الابتكاري .
وأشارت الرفاعي أن للعب في مرحلة رياض الأطفال أهمية لا تقل عن غيرها من النشاطات الذهنية والمعرفية ، مؤكدة على أنها طريقة فعالة للتعلم وصقل المهارات والجوانب الإنمائية لدى الأطفال، وتوفير فرص الابتكار والتشكيل، وتنمية القدرة على الاستيعاب والتأمل وقوة الملاحظة .
وأشارت الرفاعي أن مرحلة التدشين تليها مرحلتي التدريب والتأهيل من قبل منسقات المبادرة مشرفتي رياض الأطفال منال الشريف وأمل المحمدي لمعلمات المرحلة وتختتم المبادرة بتقديم مخرجات الملاعب الخارجية والنتاج الفكري في معرض ختامي .
وفي ختام الحفل أثنت الفايدي على الجهود المبذولة من قبل القسم وفريق العمل بالروضة، وتجولت والحاضرات بين جنبات الملعب الخارجي المعد من قبل الروضة المستضيفة.
وقد اشتمل حفل التدشين على العديد من الفقرات الترحيبية والتعريفية بالبرنامج ، بالإضافة إلى تقديم درس تطبيقي (للعب بالخارج) نفذته معلمة الروضة أريج اليماني .
و أوضحت قائدة الروضة شروق الرفاعي أن المبادرة التي قدمت جاءت بهدف تنمية عقول الأطفال وأجسامهم وتأمين بيئة تربوية سليمة لهم ، وغرس العادات اللازمة للحياة اليومية الآمنة، وتوفير نمو متكامل ، وممارسة الحياة الجماعية، و الاعتماد على النفس ، والفهم الصحيح للحياة والبيئة المحيطة بهم ، وبناء روح التعبير الابتكاري .
وأشارت الرفاعي أن للعب في مرحلة رياض الأطفال أهمية لا تقل عن غيرها من النشاطات الذهنية والمعرفية ، مؤكدة على أنها طريقة فعالة للتعلم وصقل المهارات والجوانب الإنمائية لدى الأطفال، وتوفير فرص الابتكار والتشكيل، وتنمية القدرة على الاستيعاب والتأمل وقوة الملاحظة .
وأشارت الرفاعي أن مرحلة التدشين تليها مرحلتي التدريب والتأهيل من قبل منسقات المبادرة مشرفتي رياض الأطفال منال الشريف وأمل المحمدي لمعلمات المرحلة وتختتم المبادرة بتقديم مخرجات الملاعب الخارجية والنتاج الفكري في معرض ختامي .
وفي ختام الحفل أثنت الفايدي على الجهود المبذولة من قبل القسم وفريق العمل بالروضة، وتجولت والحاضرات بين جنبات الملعب الخارجي المعد من قبل الروضة المستضيفة.