المصدر - حضر معالي الشيخ سعيد بن طحنون بن محمد آل نهيان، ومعالي الشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي، رئيس الديوان الأميري بعجمان، والشيخ محمد بن حميد القاسمي، مدير دائرة الإحصاء والخدمة المجتمعية بالشارقة، وسمو الشيخ عبدالله بن ماجد بن سعيد النعيمي، وسمو الشيخ عبيد بن سهيل آل مكتوم، وسمو الشيخه فاطمة بنت حشر آل مكتوم، وسعادة سيف المدفع الرئيس التنفيذي مركز اكسبو الشارقة، والراعي والداعم الذهبي عبدالرحيم محمد بالغزوز الزرعوني، وهدى بنت يوسف الأمين العام لمنظمة الأسرة العربية، وجمال البح رئيس منظمة الأسرة العربية بالشارقة، والمنشد الشهير محمود التهامي
من جانبه قال المنسق العام لعرس زايد العربي الجماعي الأول الأستاذ قاسم المرشدي الناشط الاجتماعي والإنساني والخيري، انها تجربه خيريه لاصلاح المجتمع ونود أن نعممها في كل بلدان الوطن العربي والإسلامي، لأن رجال الخير شركاء في بناء الأسر والمجتمعات جنبا إلى جنب مع الحكومات، وأن بعض الشركات والشركاء احتضنوا الفكره، وقدموا الدعم بطرق مختلفه وابرزها رعاية واستضافة الحفل والضيوف وانتقالاتهم داخل الامارات.
يذكر أن منظمة الأسرة العربية قدمت مبلغ 30 ألف درهم لكل عريس، مع كافة تكاليف العرس بالكامل كمكرمة لبداية الزواج، ولا شك أن نواة الاعراس الجماعية كانت كبداية من ملهم العمل الأسري والإجتماعي والإنساني، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة حفظه الله ورعاه، وذلك في عام 1990 وظلت رحم الأعراس الجماعية تتوالى بنتاج كوكبة من الأعراس بكم عددي مختلف ومتزايد وكم نوعي شمل اصحاب الهمم والمواطنين وابناء المواطنات.
وكان ختامها باخوننا العرب والمقيمين تؤمنا في بناء دولتنا وتشييدها وقد تجاوز هذا العرس ان يكون وطنيا او عربياً فحسب بل بلغ الصدارة العالمية، كونه اكبر واعظم عرس جماعي في العالم من حيث العدد والتنوع في الجنسيات، وكذلك الفكرة والدعم المادي السخي والكريم، وتخلل العرس وصلات فنيه وقصائد شعريه واوبرا عن عرس زايد العربي الجماعي الأول من اداء الفنان المصري مدحت صالح والفنان الفلسطيني محمد العساف والفنانه المصريه مروى ناجي، وقد تجاوب العرسان وذويهم مع هذه الوصلات الفنيه المتنوعه: كما وقدم الفنان الإماراتي الشهير عبدالله بالخير وصلات غنائية وأبيات شعربيه من وحي المناسبه للعرس وبعد النشيد الوطني الاماراتي تم عرض فيلم وثائقي يحكي قصة حكيم العرب المغفور له باذن الله تعالي الشيخ زايد بن سلطان طيب الله ثراه.
من جانبه قال المنسق العام لعرس زايد العربي الجماعي الأول الأستاذ قاسم المرشدي الناشط الاجتماعي والإنساني والخيري، انها تجربه خيريه لاصلاح المجتمع ونود أن نعممها في كل بلدان الوطن العربي والإسلامي، لأن رجال الخير شركاء في بناء الأسر والمجتمعات جنبا إلى جنب مع الحكومات، وأن بعض الشركات والشركاء احتضنوا الفكره، وقدموا الدعم بطرق مختلفه وابرزها رعاية واستضافة الحفل والضيوف وانتقالاتهم داخل الامارات.
يذكر أن منظمة الأسرة العربية قدمت مبلغ 30 ألف درهم لكل عريس، مع كافة تكاليف العرس بالكامل كمكرمة لبداية الزواج، ولا شك أن نواة الاعراس الجماعية كانت كبداية من ملهم العمل الأسري والإجتماعي والإنساني، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة حفظه الله ورعاه، وذلك في عام 1990 وظلت رحم الأعراس الجماعية تتوالى بنتاج كوكبة من الأعراس بكم عددي مختلف ومتزايد وكم نوعي شمل اصحاب الهمم والمواطنين وابناء المواطنات.
وكان ختامها باخوننا العرب والمقيمين تؤمنا في بناء دولتنا وتشييدها وقد تجاوز هذا العرس ان يكون وطنيا او عربياً فحسب بل بلغ الصدارة العالمية، كونه اكبر واعظم عرس جماعي في العالم من حيث العدد والتنوع في الجنسيات، وكذلك الفكرة والدعم المادي السخي والكريم، وتخلل العرس وصلات فنيه وقصائد شعريه واوبرا عن عرس زايد العربي الجماعي الأول من اداء الفنان المصري مدحت صالح والفنان الفلسطيني محمد العساف والفنانه المصريه مروى ناجي، وقد تجاوب العرسان وذويهم مع هذه الوصلات الفنيه المتنوعه: كما وقدم الفنان الإماراتي الشهير عبدالله بالخير وصلات غنائية وأبيات شعربيه من وحي المناسبه للعرس وبعد النشيد الوطني الاماراتي تم عرض فيلم وثائقي يحكي قصة حكيم العرب المغفور له باذن الله تعالي الشيخ زايد بن سلطان طيب الله ثراه.