المصدر -
أغلقت مسابقة غرفة الأحساء الوطنية للتصوير، مؤخرًا، باب استقبال المشاركات بدورتها التاسعة للعام الحالي، في محورها “الأحساء كما أرى”، ضمن فئتي التصوير الضوئي والأفلام القصيرة، ايذانًا ببدء إجراءات الترتيب والحصر والفرز لانطلاقة مرحلة التحكيم التي ستنعقد خلال يومي 28-29/12/2018م، بفندق مكان في الأحساء.
وأوضح الأستاذ عبدالمحسن الحسين مساعد الأمين العام للغرفة للشؤون التنفيذية والمشرف العام على المسابقة أن هذه النسخة تكتسب أهمية كبيرة لأنها تواكب جهود ومبادرات استثمار وتوظيف إدراج الأحساء في قائمة التراث العالمي وإعلان الأحساء عاصمة للسياحة العربية لعام 2019 لافتًا إلى أن موعد إعلان نتائج المسابقة وأسماء الفائزين سيكون ضمن برنامج الحفل السنوي لرجال وسيدات الأعمال بالأحساء في يناير القادم.
وأكد الحسين ثقته في ظهور أعمال ومشاركات مبدعة ورائعة من المصورين المحترفين والهواة المشاركين بفضل ما تتمتع به أرض الواحة من موارد ومعالم تاريخية ومقومات سياحية متميزة وثروة تراثية هائلة، لافتًا إلى أن رعاية ودعم الغرفة لهذه المسابقة منذ انطلاقتها عام 2009، هو امتداد طبيعي لدور الغرفة المجتمعي والثقافي والوطني، مبينًا أنها أحدثت حراكًا فنيًا حقيقيًا ساهم في تسليط الضوء على ما تكتنزه الأحساء من تنوّع وثراء تاريخي وثقافي وبيئي.
وأشار إلى أن إدراج واحة الأحساء في قائمة التراث العالمي وكذلك اختيار الأحساء عاصمة للسياحة العربية للعام 2019 هو امتداد للنجاحات والاستحقاقات المستمرة التي تشهدها الأحساء في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – في مختلف مرافقها التنموية، بما فيها تلك المتعلقة بالسياحة، وهو الأمر الذي يتطلب تعاونًا أكبر من مجتمع الأحساء للمساهمة في توليّد عوائد وفوائد تنموية واستثمارية للأحساء وأهلها والاقتصاد الوطني.
وتقدّم الحسين إلى جميع المشاركين والفرق العاملة ولجان تحكيم المسابقة الفنية في محوريها التصوير الضوئي وهم سعيد الرمضان “رئيسًا”، والأعضاء نجلاء الخليفة وعلي الأحمد وكذلك محور الأفلام القصيرة وهم إبراهيم الحساوي “رئيسًا” والأعضاء ريم البيات وهاجر النعيم، بالشكر الجزيل على جهودهم من أجل تعزيز تجربة ومهنية ومكانة المسابقة بين شقيقاتها على مستوى المملكة والمنطقة.
يُشار إلى أن المسابقة تهدف إلى تعزيز دور الغرفة الرائد في إبراز صور الحياة المجتمعية والانسانية والمعالم الحضارية والسياحية والمساهمة في الارتقاء بفن التصوير وتعزيز حضوره في الأوساط والمنابر الثقافية، وكذلك التأكيد على دور الصورة كإحدى أهم أدوات عالمنا المعاصر المعرفية والثقافية والاقتصادية والإعلامية بالإضافة إلى دعم وتشجيع المصورين المحترفين والهواة والموهوبين
وأوضح الأستاذ عبدالمحسن الحسين مساعد الأمين العام للغرفة للشؤون التنفيذية والمشرف العام على المسابقة أن هذه النسخة تكتسب أهمية كبيرة لأنها تواكب جهود ومبادرات استثمار وتوظيف إدراج الأحساء في قائمة التراث العالمي وإعلان الأحساء عاصمة للسياحة العربية لعام 2019 لافتًا إلى أن موعد إعلان نتائج المسابقة وأسماء الفائزين سيكون ضمن برنامج الحفل السنوي لرجال وسيدات الأعمال بالأحساء في يناير القادم.
وأكد الحسين ثقته في ظهور أعمال ومشاركات مبدعة ورائعة من المصورين المحترفين والهواة المشاركين بفضل ما تتمتع به أرض الواحة من موارد ومعالم تاريخية ومقومات سياحية متميزة وثروة تراثية هائلة، لافتًا إلى أن رعاية ودعم الغرفة لهذه المسابقة منذ انطلاقتها عام 2009، هو امتداد طبيعي لدور الغرفة المجتمعي والثقافي والوطني، مبينًا أنها أحدثت حراكًا فنيًا حقيقيًا ساهم في تسليط الضوء على ما تكتنزه الأحساء من تنوّع وثراء تاريخي وثقافي وبيئي.
وأشار إلى أن إدراج واحة الأحساء في قائمة التراث العالمي وكذلك اختيار الأحساء عاصمة للسياحة العربية للعام 2019 هو امتداد للنجاحات والاستحقاقات المستمرة التي تشهدها الأحساء في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – في مختلف مرافقها التنموية، بما فيها تلك المتعلقة بالسياحة، وهو الأمر الذي يتطلب تعاونًا أكبر من مجتمع الأحساء للمساهمة في توليّد عوائد وفوائد تنموية واستثمارية للأحساء وأهلها والاقتصاد الوطني.
وتقدّم الحسين إلى جميع المشاركين والفرق العاملة ولجان تحكيم المسابقة الفنية في محوريها التصوير الضوئي وهم سعيد الرمضان “رئيسًا”، والأعضاء نجلاء الخليفة وعلي الأحمد وكذلك محور الأفلام القصيرة وهم إبراهيم الحساوي “رئيسًا” والأعضاء ريم البيات وهاجر النعيم، بالشكر الجزيل على جهودهم من أجل تعزيز تجربة ومهنية ومكانة المسابقة بين شقيقاتها على مستوى المملكة والمنطقة.
يُشار إلى أن المسابقة تهدف إلى تعزيز دور الغرفة الرائد في إبراز صور الحياة المجتمعية والانسانية والمعالم الحضارية والسياحية والمساهمة في الارتقاء بفن التصوير وتعزيز حضوره في الأوساط والمنابر الثقافية، وكذلك التأكيد على دور الصورة كإحدى أهم أدوات عالمنا المعاصر المعرفية والثقافية والاقتصادية والإعلامية بالإضافة إلى دعم وتشجيع المصورين المحترفين والهواة والموهوبين