المصدر -
قالت مريم رجوي زعيمة المقاومة الإيرانية، إن نظام طهران فشل في إخماد الانتفاضات الشعبية التي اجتاحت البلاد، مشيرةً إلى أن التجارب الصاروخية لإيران تستفز العالم بأسره.
وأكدت رجوي، في كلمتها أمام مؤتمر الجاليات الإيرانية في باريس، أن نظام ولاية الفقيه "حاول عدة مرات إخماد الانتفاضات لكن لهيب النار اندلع من جديد".
وشددت زعيمة المقاومة الإيرانية على أن نظام خامنئي يعاني من الإفلاس على كافة الأصعدة، وحكومة طهران متخبطة، مشيرة إلى أن خيار الإرهاب من قبل نظام إيران يعد جنونا في ظل العقوبات المفروضة عليه.
وتابعت رجوي: "مخططات (ولاية الفقيه) الإرهابية في الخارج، تم اللجوء إليها بعد زيادة ضغط الغضب الشعبي"، مشددة على أن الحرس الثوري وفيلق القدس وسفارات إيران تمثل أذرع إرهاب ولاية الفقيه.
وطالبت بإسقاط نظام الفقيه الدموي، مؤكدة "نحن نطالب منذ 40 عاما بتغيير سلوك النظام الإيراني"، وأن "إرهاب طهران حاليا بات وسيلة دفاعية خارجيا في ظل التدهور بالداخل".
وأكدت رجوي أن "الاختبارات الصاروخية التي تقوم بها طهران استفزازية للعالم بأسره"، مطالبة بإدراج الاستخبارات والحرس الثوري وفيلق القدس في قائمة المنظمات الإرهابية دوليا، وكذلك قوائم الاتحاد الأوروبي للإرهاب.
وطالبت بتقديم مرشد إيران علي خامنئي وحسن روحاني وآخرين في هذا النظام للعدالة، ويجب طرد هذا النظام أيضاً من جميع دول العالم باعتباره أهم منتهك لحقوق الإنسان، مؤكدة أنه "يمر بمرحلة ضعف نوعي خلال 2018".
وهتفت رجوي في كلمتها: "الموت لخامنئي.. الموت لولاية الفقيه.. الحرية للشعب الإيراني"، وتابعت قائلة: إن "الشباب ومعاقل الانتفاضة أمل ومستقبل إيران"، ووجهت التحية لكل المحتجين في محافظات إيران الذين يواصلون لهيب الانتفاضة والمقاومة، الذين هتفوا في وجه النظام بموت الظالم والحرية للعامل في مدن إيران".
وشددت على أن "كيان نظام طهران مهدد اليوم أكثر من أي وقت، والإيرانيين في حالة غليان حاليا"، منوهة بأن "التضامن والاتحاد سيؤدي إلى انهيار جدار الكبت والقمع الذي يبنيه النظام".
وأكدت رجوي، في كلمتها أمام مؤتمر الجاليات الإيرانية في باريس، أن نظام ولاية الفقيه "حاول عدة مرات إخماد الانتفاضات لكن لهيب النار اندلع من جديد".
وشددت زعيمة المقاومة الإيرانية على أن نظام خامنئي يعاني من الإفلاس على كافة الأصعدة، وحكومة طهران متخبطة، مشيرة إلى أن خيار الإرهاب من قبل نظام إيران يعد جنونا في ظل العقوبات المفروضة عليه.
وتابعت رجوي: "مخططات (ولاية الفقيه) الإرهابية في الخارج، تم اللجوء إليها بعد زيادة ضغط الغضب الشعبي"، مشددة على أن الحرس الثوري وفيلق القدس وسفارات إيران تمثل أذرع إرهاب ولاية الفقيه.
وطالبت بإسقاط نظام الفقيه الدموي، مؤكدة "نحن نطالب منذ 40 عاما بتغيير سلوك النظام الإيراني"، وأن "إرهاب طهران حاليا بات وسيلة دفاعية خارجيا في ظل التدهور بالداخل".
وأكدت رجوي أن "الاختبارات الصاروخية التي تقوم بها طهران استفزازية للعالم بأسره"، مطالبة بإدراج الاستخبارات والحرس الثوري وفيلق القدس في قائمة المنظمات الإرهابية دوليا، وكذلك قوائم الاتحاد الأوروبي للإرهاب.
وطالبت بتقديم مرشد إيران علي خامنئي وحسن روحاني وآخرين في هذا النظام للعدالة، ويجب طرد هذا النظام أيضاً من جميع دول العالم باعتباره أهم منتهك لحقوق الإنسان، مؤكدة أنه "يمر بمرحلة ضعف نوعي خلال 2018".
وهتفت رجوي في كلمتها: "الموت لخامنئي.. الموت لولاية الفقيه.. الحرية للشعب الإيراني"، وتابعت قائلة: إن "الشباب ومعاقل الانتفاضة أمل ومستقبل إيران"، ووجهت التحية لكل المحتجين في محافظات إيران الذين يواصلون لهيب الانتفاضة والمقاومة، الذين هتفوا في وجه النظام بموت الظالم والحرية للعامل في مدن إيران".
وشددت على أن "كيان نظام طهران مهدد اليوم أكثر من أي وقت، والإيرانيين في حالة غليان حاليا"، منوهة بأن "التضامن والاتحاد سيؤدي إلى انهيار جدار الكبت والقمع الذي يبنيه النظام".