المصدر -
برعاية معالي مدير الجامعة د.عبد الله بن محمد الربيش وقعت جامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل ممثلة بكلية التمريض اتفاقية تعاون مع فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية صباح أمس في المدينة الجامعية بالراكة وقد وقع الاتفاقية من الجامعة وكيل الجامعة للشؤون الاكاديمية الدكتور غازي بن عبد الرحمن العتيبي ومثّل فرع الوزارة مدير عام الفرع بالمنطقة الشرقية الأستاذ عبدالرحمن بن فهد المقبل بحضور عميدة كلية التمريض الدكتورة فريال بنت مبارك القحطاني و مدير عام العلاقات العامة والاعلام المهندس طفيل بن يوسف اليوسف والدكتورة عبير فلمبان المشرفة العامة على الخدمات الطبية في فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية و عائشة المزيد مديرة مركز التأهيل الشامل للإناث و مدير إدارة المسؤولية الاجتماعية الأستاذ خالد العبيد .
و ذكر الدكتور غازي العتيبي بأن الغرض من هذه الاتفاقية هو إعطاء فرص تعليمية ومساندة اكاديمية لطلاب وطالبات كلية التمريض في مرحلة البكالوريوس والامتياز والماجستير حيث سيكون لطلاب الامتياز فرصة للاستفادة الاكاديمية من اكتساب مهارات تعليمية اكلينيكية ، وهذا يؤكد حرص الجامعة على تأهيل طلابها وطالباتها بما يتناسب مع تخصصات الجامعة وكلياتها لأعداد كوادر مؤهلة في فرص التعليم والمساندة الاكاديمية والحرص على تنويع الشراكات على كافة القطاعات الاكاديمية و البحثية والجهات ذات العلاقة والتي يعزز دورها معالي مدير الجامعة الدكتور عبد الله الربيش .
من جانبه ذكر الأستاذ عبد الرحمن المقبل ان هذه الشراكات شراكات مهمه وهي ما يؤكدها صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز امير المنطقة الشرقية وسمو نائبة صاحب السمو الملكي الأمير احمد بن فهد بن سلمان وكذلك ما يجمعنا به مع معالي مدير الجامعة الدكتور عبد الله الربيش الذي نجده حريص على الربط بين الجامعة والوزارة ونسجل الشكر لكل القائمين على الجامعة من وكلاء ومنسوبين وكلية التمريض وان شاء الله يتم تفعيل هذه المذكرة بما يحقق الأهداف .
وأضاف المقبل باننا سعداء بتوقيع الاتفاقية مع الجامعة وأن تفعيل المسؤولية المجتمعية والشراكة بين الجامعة و فرع وزارة العمل مطلب لا سيما ان البيئة التي تحتضن الكثير من شرائح المجتمع خصوصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة سواء كانوا من الأشخاص ذوي الإعاقة او الايتام أو الاحداث أو المسنين أو الحالات الأخرى التي ترعاها الوزارة ونحرص أن تكون الشراكة متواصلة مع الجامعة من خلال كلياتها وتخصصاتها والشراكة اليوم هي تأطير للعمل الذي بين الجامعة وفرع الوزارة وأن العمل والشراكة هي موجودة بين الجهتين وحققت ثمرات إيجابية متميزة وإن شاء الله نجد ثمرة هذه الاتفاقية على ارض الميدان وتقدم الفائدة للمستفيدين في القطاع الرجالي والنسائي وأيضا التواصل في تبادل المعلومات بين فريق العمل في فرع الوزارة و الجامعة مما يثري التعامل مع الحالات المستفيدة حيث اننا نحتاج الجامعة في الدراسات والبحوث التي من خلالها ان نؤصل العمل الاجتماعي والنفسي والطبي فيما يعود بالنفع للحالات التي ترعاها الوزارة وتكون البيئة للممارسين من الأطباء وكافة المتخصصين ونرحب بكل الطلاب التي تدفع بهم الجامعة في محاضن وزارة العمل ونحن على اتم الاستعداد لاستقبالهم وتهيئة كل الظروف لممارسة تخصصاتهم ولنا التغذية العكسية من وجودهم.
من جانبها ذكرت عميدة كلية التمريض الدكتور فريال القحطاني ان الاتفاقية شملت على عدد من البنود التي تم الاتفاق عليها وهي مسؤوليات التعاون و التدريب و مسؤولية ما تقوم به الكلية ، وإعطاء فرصة للطلبة في مراحل البكالوريوس والامتياز والماجستير خبرة الملاحظة والممارسة في الأقسام المختلفة لديهم و عمل برنامج تهيئة لأعضاء هيئة التدريس والطلبة عن الأنظمة واللوائح ، مؤكدة ان التمريض جزء حيوي من نظرة المستقبل لبلدنا الغالي رؤية 2030، و رؤية الكلية أن تصبح رائدة في هذا المجال وأن تتخطاها لتصبح رائدة سواء على الصعيد المحلي أو العالمي من حيث جودة التعليم والشراكات المتنوعة و الأبحاث و خدمة المجتمع وينطوي تحت راية هذه الرؤية تخريج ممرضين وممرضات مؤهلين بتخصصات حيوية ليقوموا بتقديم الرعاية الأمثل للمرضى ويصبحوا قادة المهنة مستقبلا .
و ذكر الدكتور غازي العتيبي بأن الغرض من هذه الاتفاقية هو إعطاء فرص تعليمية ومساندة اكاديمية لطلاب وطالبات كلية التمريض في مرحلة البكالوريوس والامتياز والماجستير حيث سيكون لطلاب الامتياز فرصة للاستفادة الاكاديمية من اكتساب مهارات تعليمية اكلينيكية ، وهذا يؤكد حرص الجامعة على تأهيل طلابها وطالباتها بما يتناسب مع تخصصات الجامعة وكلياتها لأعداد كوادر مؤهلة في فرص التعليم والمساندة الاكاديمية والحرص على تنويع الشراكات على كافة القطاعات الاكاديمية و البحثية والجهات ذات العلاقة والتي يعزز دورها معالي مدير الجامعة الدكتور عبد الله الربيش .
من جانبه ذكر الأستاذ عبد الرحمن المقبل ان هذه الشراكات شراكات مهمه وهي ما يؤكدها صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز امير المنطقة الشرقية وسمو نائبة صاحب السمو الملكي الأمير احمد بن فهد بن سلمان وكذلك ما يجمعنا به مع معالي مدير الجامعة الدكتور عبد الله الربيش الذي نجده حريص على الربط بين الجامعة والوزارة ونسجل الشكر لكل القائمين على الجامعة من وكلاء ومنسوبين وكلية التمريض وان شاء الله يتم تفعيل هذه المذكرة بما يحقق الأهداف .
وأضاف المقبل باننا سعداء بتوقيع الاتفاقية مع الجامعة وأن تفعيل المسؤولية المجتمعية والشراكة بين الجامعة و فرع وزارة العمل مطلب لا سيما ان البيئة التي تحتضن الكثير من شرائح المجتمع خصوصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة سواء كانوا من الأشخاص ذوي الإعاقة او الايتام أو الاحداث أو المسنين أو الحالات الأخرى التي ترعاها الوزارة ونحرص أن تكون الشراكة متواصلة مع الجامعة من خلال كلياتها وتخصصاتها والشراكة اليوم هي تأطير للعمل الذي بين الجامعة وفرع الوزارة وأن العمل والشراكة هي موجودة بين الجهتين وحققت ثمرات إيجابية متميزة وإن شاء الله نجد ثمرة هذه الاتفاقية على ارض الميدان وتقدم الفائدة للمستفيدين في القطاع الرجالي والنسائي وأيضا التواصل في تبادل المعلومات بين فريق العمل في فرع الوزارة و الجامعة مما يثري التعامل مع الحالات المستفيدة حيث اننا نحتاج الجامعة في الدراسات والبحوث التي من خلالها ان نؤصل العمل الاجتماعي والنفسي والطبي فيما يعود بالنفع للحالات التي ترعاها الوزارة وتكون البيئة للممارسين من الأطباء وكافة المتخصصين ونرحب بكل الطلاب التي تدفع بهم الجامعة في محاضن وزارة العمل ونحن على اتم الاستعداد لاستقبالهم وتهيئة كل الظروف لممارسة تخصصاتهم ولنا التغذية العكسية من وجودهم.
من جانبها ذكرت عميدة كلية التمريض الدكتور فريال القحطاني ان الاتفاقية شملت على عدد من البنود التي تم الاتفاق عليها وهي مسؤوليات التعاون و التدريب و مسؤولية ما تقوم به الكلية ، وإعطاء فرصة للطلبة في مراحل البكالوريوس والامتياز والماجستير خبرة الملاحظة والممارسة في الأقسام المختلفة لديهم و عمل برنامج تهيئة لأعضاء هيئة التدريس والطلبة عن الأنظمة واللوائح ، مؤكدة ان التمريض جزء حيوي من نظرة المستقبل لبلدنا الغالي رؤية 2030، و رؤية الكلية أن تصبح رائدة في هذا المجال وأن تتخطاها لتصبح رائدة سواء على الصعيد المحلي أو العالمي من حيث جودة التعليم والشراكات المتنوعة و الأبحاث و خدمة المجتمع وينطوي تحت راية هذه الرؤية تخريج ممرضين وممرضات مؤهلين بتخصصات حيوية ليقوموا بتقديم الرعاية الأمثل للمرضى ويصبحوا قادة المهنة مستقبلا .
