فيما يحظى بمتابعة ٨٠٠ مشرف ومشرفة
المصدر -
اليوم الموافق ١٤٤٠/٤/٩هـ شهدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة استعدادات المدارس وتهيئتها لاستقبال أكثر من ١٨٦ ألف طالب وطالب بمدارس تعليم مكة الحكومية والأهلية للمرحلتين المتوسطة والثانوية اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي ١٤٤٠ هـ وذلك من خلال تقديم الإرشادات التربوية للطلاب وللطالبات وذلك بهدف تحفيزهم نحو أداء الامتحانات بلا رهبة وحثهم على الانضباط في الحضور قبل موعد الاختبار بوقت كافٍ وتوزيع مطويات ونشرات ووضع لوحات إرشادية عن الاختبارات ، والتنسيق مع أولياء الأمور حول الدور المناط بهم وضرورة التعاون المشترك بين البيت والمدرسة وتهيئة الجو المناسب في فترة الاختبارات لكي يتيح لطلابنا وطالباتنا أن يستذكروا ويتفوقوا ويحصدوا أعلى الدرجات ، كما تم تهيئة لجان الاختبار للطالبات وإعداد أركان للإفطار الصحي المتكامل وتوفير المستلزمات التي تحتاجها للاختبار، هذا وقد حظيت الاختبارات بمتابعة أكثر من ٨٠٠ مشرف ومشرفة من قبل تعليم مكة بإشراف مدير عام التعليم الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي وذلك وقوفاً على سير الاختبارات وفق خطة تم إعدادها مسبقاً لضمان انطلاقة ناجحة تتكلل بالتميز والإبداع .
حيث حرصت متوسطة الشفاء العدوية وثانوية أم سلمة على استقبال طالباتها في أول يوم من الاختبارات بعمل لوحات جدارية محفزة تحت شعار ( الاختبارات مرحلة أولى لبداية مشوار النجاح).
ومن جهتها أعدت المتوسطة الثامنة والستون ساحاتها وفصولها لاستقبال طالباتها ، مزدانةً ممراتها وقاعات لجانها باللوحات الإرشادية التي تحفزهن لآداء الاختبارات بلا رقلق أو رهبة، مهيئةً الساحات الخارجية لهن من أجل بيئة اختبارات داعمة.
كما استقبلت ثانوية الحكم بن هشام طلابها بالضيافة العربية وذلك لتقلل من رهبة الاختبارات المصاحبة للامتحان .
فيما استعدت المتوسطة الثانية والأربعون لاستقبال طالباتها وذلك بتجهيز أركان غذائية تساعدهن على أداء اختباراتهن بطمأنينة وهدوء ، ووزعت عليهن المشروبات الصحية من الحليب والعصائر الصحية .
هذا وقد استقبلت مدارس الرواد المكية طلابها بالورود للتقليل من حدة التوتر والقلق المصاحب للاختبارات .
ومن جهةٍ أخرى حثت ثانوية أجيال الوفاء طالباتها نحو الأداء الأفضل للتخلص من قلق الاختبارات و هيأت لهن الأجواء المدرسية عبر برامج صحية وإرشادية متنوعة.
بينما حققت متوسطة القوبعية التهيئة النفسية والتربوية للطالبات أثناء الاختبارات وذلك من خلال نشر لوحات إرشادية تؤكد على الطالبة أهمية الاستذكار الجيد والمبكر لأداء الاختبار بكل يسر وسهولة.
وتحت شعار ( أماني عنوان اختباري ) قدمت ثانوية بحرة الأولى مبادرتها التي استهدفت تهيئة طالباتها نحو أداء اختبارتهن بكل فعالية وهدوء.
فيما أطلقت متوسطة كلثوم بن الحصين استعدادتها لاستقبال طلابها وذلك بالعديد من اللوحات الإرشادية التي تؤكد على أهمية الانتباه لمواعيد الجدول الزمني للاختبار.
ومن جانبهما أعدت كلاً من المتوسطة العاشرة والابتدائية السادسة والعشرون برنامجاً تحفيزياً لتهيء منسوباتها لأداء الاختبارات بصورة هادفة ، ووجهتهن للخطوات المهمة الفاعلة للحد من التوتر والقلق أثناء هذه الفترة الحرجة .
فيما أوصت ثانوية خديجة بنت خويلد طالباتها بطرق الاستذكار الفاعلة عبر توزيع المطويات والنشرات التوعوية التي تهيئهن لأداء الامتحان دون قلق وخوف .
وتحت شعار ( كتابي ثروة) أعدت المتوسطة الرابعة والثلاثون حملة توعوية تهدف إلى توعية الطالبات بأهمية الكتب وتعزز لديهن ضرورة المحافظة عليها وتغرس قيمة احترام الكتاب المدرسي في نفوس الطالبات .
وقد شهدت ثانوية يزيد بن أبي سفيان انطلاقة استعدادتها لاستقبال طلابها لأداء اختبارات الفصل الدراسي الأول لعام١٤٤٠ هـ،
ومن جانبها قدمت المتوسطة التاسعة والثانوية الثامنة لتحفيظ القرآن الكريم نصائح تربوية مهمة لطالباتها تحفزهن لأداء الاختبار بكل سلاسة وهدوء .
كما حفزت متوسطة دار البشرى طالباتها للسباق نحو النجاح تحت شعار ( إجابتك دليل تفوقك ) ووزعت عليهن المستلزمات المدرسية من أقلام وأدوات مكتبية لتسهل عليهن أداء الاختبار .
وعلى صعيد آخر أعلنت متوسطة أبي موسى الأشعري جاهزيتها لاستقبال طلابها وذلك بإعداد بيئة تعليمية جاذبة تبث روح الطمأنينة لديهم .
حيث حرصت متوسطة الشفاء العدوية وثانوية أم سلمة على استقبال طالباتها في أول يوم من الاختبارات بعمل لوحات جدارية محفزة تحت شعار ( الاختبارات مرحلة أولى لبداية مشوار النجاح).
ومن جهتها أعدت المتوسطة الثامنة والستون ساحاتها وفصولها لاستقبال طالباتها ، مزدانةً ممراتها وقاعات لجانها باللوحات الإرشادية التي تحفزهن لآداء الاختبارات بلا رقلق أو رهبة، مهيئةً الساحات الخارجية لهن من أجل بيئة اختبارات داعمة.
كما استقبلت ثانوية الحكم بن هشام طلابها بالضيافة العربية وذلك لتقلل من رهبة الاختبارات المصاحبة للامتحان .
فيما استعدت المتوسطة الثانية والأربعون لاستقبال طالباتها وذلك بتجهيز أركان غذائية تساعدهن على أداء اختباراتهن بطمأنينة وهدوء ، ووزعت عليهن المشروبات الصحية من الحليب والعصائر الصحية .
هذا وقد استقبلت مدارس الرواد المكية طلابها بالورود للتقليل من حدة التوتر والقلق المصاحب للاختبارات .
ومن جهةٍ أخرى حثت ثانوية أجيال الوفاء طالباتها نحو الأداء الأفضل للتخلص من قلق الاختبارات و هيأت لهن الأجواء المدرسية عبر برامج صحية وإرشادية متنوعة.
بينما حققت متوسطة القوبعية التهيئة النفسية والتربوية للطالبات أثناء الاختبارات وذلك من خلال نشر لوحات إرشادية تؤكد على الطالبة أهمية الاستذكار الجيد والمبكر لأداء الاختبار بكل يسر وسهولة.
وتحت شعار ( أماني عنوان اختباري ) قدمت ثانوية بحرة الأولى مبادرتها التي استهدفت تهيئة طالباتها نحو أداء اختبارتهن بكل فعالية وهدوء.
فيما أطلقت متوسطة كلثوم بن الحصين استعدادتها لاستقبال طلابها وذلك بالعديد من اللوحات الإرشادية التي تؤكد على أهمية الانتباه لمواعيد الجدول الزمني للاختبار.
ومن جانبهما أعدت كلاً من المتوسطة العاشرة والابتدائية السادسة والعشرون برنامجاً تحفيزياً لتهيء منسوباتها لأداء الاختبارات بصورة هادفة ، ووجهتهن للخطوات المهمة الفاعلة للحد من التوتر والقلق أثناء هذه الفترة الحرجة .
فيما أوصت ثانوية خديجة بنت خويلد طالباتها بطرق الاستذكار الفاعلة عبر توزيع المطويات والنشرات التوعوية التي تهيئهن لأداء الامتحان دون قلق وخوف .
وتحت شعار ( كتابي ثروة) أعدت المتوسطة الرابعة والثلاثون حملة توعوية تهدف إلى توعية الطالبات بأهمية الكتب وتعزز لديهن ضرورة المحافظة عليها وتغرس قيمة احترام الكتاب المدرسي في نفوس الطالبات .
وقد شهدت ثانوية يزيد بن أبي سفيان انطلاقة استعدادتها لاستقبال طلابها لأداء اختبارات الفصل الدراسي الأول لعام١٤٤٠ هـ،
ومن جانبها قدمت المتوسطة التاسعة والثانوية الثامنة لتحفيظ القرآن الكريم نصائح تربوية مهمة لطالباتها تحفزهن لأداء الاختبار بكل سلاسة وهدوء .
كما حفزت متوسطة دار البشرى طالباتها للسباق نحو النجاح تحت شعار ( إجابتك دليل تفوقك ) ووزعت عليهن المستلزمات المدرسية من أقلام وأدوات مكتبية لتسهل عليهن أداء الاختبار .
وعلى صعيد آخر أعلنت متوسطة أبي موسى الأشعري جاهزيتها لاستقبال طلابها وذلك بإعداد بيئة تعليمية جاذبة تبث روح الطمأنينة لديهم .