المصدر -
وصف المفكر اليمني -وزير الخارجية السابق- عبدالملك المخلافي، مخرجات مشاورات السويد كمن يقبض الريح، في إشارة إلى أن أي اتفاق ملزم مع المليشيا الانقلابية مآله الفشل والفشل الذريع.
وفي تغريدة مقتضبة، قال المخلافي في حسابه على منصة تويتر " قبض ريح .. قبض ريح"، نظراً لمعرفته بكل الاتفاقات التي سبق وأن وقعها مع وفد المليشيا الانقلابية لكنها بقيت حبراً على ورق ولم يتم تنفيذ أي منها.
وفي ذات الصدد، أعاد المخلافي تغريد إحدى تغريداته من العام 2016 حينما كان كبير مفاوضي الحكومة الشرعية، متوقعا أن تكون نهاية هذا الاتفاق كسابقيه التي لم يتحقق منها شيء على أرض الواقع، وقال في تغريدته " من اجل السلام قبلنا كل ماتقدم لنا من مقترحات لنتقدم وبعد ثلاثة أسابيع ليس في يدنا الا قبض ريح بسبب تراجع الطرف الاخر عن كل مايلتزمون فيه".
تجدر الإشارة إلى أن المخلافي سبق وأن حذّر من أي محاولة مليشياوية لفرض واقع على اليمنيين من خلال إطالة أمد الحرب والتملص من كل الاتفاقات التي تبرمها مع الحكومة الشرعية بهدف ضمان سيطرتها على المناطق الجبلية من اليمن والتحكم بإقليم آزال تحت ذريعة اعطاءها حكم ذاتي فيها.
وكرر المفكّر والسياسي اليمني طرح رؤيته التي يتفق معها غالبية الشعب اليمني، حيث قال، "مهما تقادم الزمن واين كانت المرجعيات اوالأسس التي يتم الاستناد لها لا يمكن القبول بجماعة انقلابية او الشراكة معها ، وانقلابها مازال قائما وهي مليشيا مسلحة ، دفع اليمنيون ثمنا فادحا منذ الانقلاب الحوثي المشؤوم ومن حقهم ان يحصلوا على سلام حقيقي يزيل كل اثار الانقلاب والحرب والدمار".
وصف المفكر اليمني -وزير الخارجية السابق- عبدالملك المخلافي، مخرجات مشاورات السويد كمن يقبض الريح، في إشارة إلى أن أي اتفاق ملزم مع المليشيا الانقلابية مآله الفشل والفشل الذريع.
وفي تغريدة مقتضبة، قال المخلافي في حسابه على منصة تويتر " قبض ريح .. قبض ريح"، نظراً لمعرفته بكل الاتفاقات التي سبق وأن وقعها مع وفد المليشيا الانقلابية لكنها بقيت حبراً على ورق ولم يتم تنفيذ أي منها.
وفي ذات الصدد، أعاد المخلافي تغريد إحدى تغريداته من العام 2016 حينما كان كبير مفاوضي الحكومة الشرعية، متوقعا أن تكون نهاية هذا الاتفاق كسابقيه التي لم يتحقق منها شيء على أرض الواقع، وقال في تغريدته " من اجل السلام قبلنا كل ماتقدم لنا من مقترحات لنتقدم وبعد ثلاثة أسابيع ليس في يدنا الا قبض ريح بسبب تراجع الطرف الاخر عن كل مايلتزمون فيه".
تجدر الإشارة إلى أن المخلافي سبق وأن حذّر من أي محاولة مليشياوية لفرض واقع على اليمنيين من خلال إطالة أمد الحرب والتملص من كل الاتفاقات التي تبرمها مع الحكومة الشرعية بهدف ضمان سيطرتها على المناطق الجبلية من اليمن والتحكم بإقليم آزال تحت ذريعة اعطاءها حكم ذاتي فيها.
وكرر المفكّر والسياسي اليمني طرح رؤيته التي يتفق معها غالبية الشعب اليمني، حيث قال، "مهما تقادم الزمن واين كانت المرجعيات اوالأسس التي يتم الاستناد لها لا يمكن القبول بجماعة انقلابية او الشراكة معها ، وانقلابها مازال قائما وهي مليشيا مسلحة ، دفع اليمنيون ثمنا فادحا منذ الانقلاب الحوثي المشؤوم ومن حقهم ان يحصلوا على سلام حقيقي يزيل كل اثار الانقلاب والحرب والدمار".