المصدر -
تواصلت جلسات ملتقى ألوان السعودية 2018 المعنية بمختلف فنون التصوير الحديثة وعرض تجارب المميزين في هذه الفنون.
وتناولت الجلسة الثانية في مساء اليوم الثاني لجلسات الملتقى جوانب توثيق اللحظات بعدسات المصورين، من خلال عرض أربع تجارب مميزة في توثيق الصورة اللحظية، وأدار الجلسة المصور المعروف حسين دغريري ، وكان أول المتحدثين فيها هيثم الفارسي من سلطنة عمان، مؤكدا على أن توثيق اللحظة التصويرية يتطلب قرار لحظي ورؤية واسعة لحامل الكاميرا، وعندما يتأخر القرار أو الجاهزية تضيع الصورة التي يحمل رؤيتها المصور الموهوب، مؤكدا على أهمية ان يكون المصور مطلع على التجارب العالمية التي تصور وتوثق لحظات تاريخية، وبعضها ينتشر عالميا بسبب ذائقة المصور وحضوره الذهني في لحظة حاسمة.
ثم تحدث المصور رائد اللحياني عن تحاربه مع صور انتشرت في الآفاق من الحرم المكي والمشاعر المقدسة، والذي ركز على أهمية الإحساس من نفس المصور وإلمامه بثقافة الصورة اللحظية من ناحية الإدراك بصوره والمعني الذي ستوصله لكل متلقي يقدر معني الإبداع وأهمية اقتناص اللحظة والموقف بروح تملك رؤية استشرافية لأثر الصورة الملتقطة .
كما ركز المصور دحيم الدحيم على تجاربه وتمرسه في تصوير الطبيعة البرية والجبلية في المملكة، وأهمية الاهتمام بالتفاصيل الدقيقة المواكبة للمواقع الطبيعة مثل غروب او شروق الشمس وكذلك اوقات الغيوم واتجاه الرياح وايضاً اوقات شدة البروة او الحرارة وتأثيرها على لحظة تصوير المشهد الطبيعي، وكان اخر المتحدثين المصور الشاب ناصر الناصر المهتم بتصوير حياة الناس من خلال الهواتف الذكية، والذي أكد على ضرورة ثقافة المجتمع عند التصوير ومدى تقلبه ممن وجهت له الكاميرا، مؤكدا أن الإحساس بوقت الصورة والزواية الصحيحة موهبة ثم ممارسة واطلاع على اعمال آخرين ومعرفة الجيد منها، والحرص على الاستفادة من تحسين التجربة مع زيادة الخبرة .
وتناولت الجلسة الثانية في مساء اليوم الثاني لجلسات الملتقى جوانب توثيق اللحظات بعدسات المصورين، من خلال عرض أربع تجارب مميزة في توثيق الصورة اللحظية، وأدار الجلسة المصور المعروف حسين دغريري ، وكان أول المتحدثين فيها هيثم الفارسي من سلطنة عمان، مؤكدا على أن توثيق اللحظة التصويرية يتطلب قرار لحظي ورؤية واسعة لحامل الكاميرا، وعندما يتأخر القرار أو الجاهزية تضيع الصورة التي يحمل رؤيتها المصور الموهوب، مؤكدا على أهمية ان يكون المصور مطلع على التجارب العالمية التي تصور وتوثق لحظات تاريخية، وبعضها ينتشر عالميا بسبب ذائقة المصور وحضوره الذهني في لحظة حاسمة.
ثم تحدث المصور رائد اللحياني عن تحاربه مع صور انتشرت في الآفاق من الحرم المكي والمشاعر المقدسة، والذي ركز على أهمية الإحساس من نفس المصور وإلمامه بثقافة الصورة اللحظية من ناحية الإدراك بصوره والمعني الذي ستوصله لكل متلقي يقدر معني الإبداع وأهمية اقتناص اللحظة والموقف بروح تملك رؤية استشرافية لأثر الصورة الملتقطة .
كما ركز المصور دحيم الدحيم على تجاربه وتمرسه في تصوير الطبيعة البرية والجبلية في المملكة، وأهمية الاهتمام بالتفاصيل الدقيقة المواكبة للمواقع الطبيعة مثل غروب او شروق الشمس وكذلك اوقات الغيوم واتجاه الرياح وايضاً اوقات شدة البروة او الحرارة وتأثيرها على لحظة تصوير المشهد الطبيعي، وكان اخر المتحدثين المصور الشاب ناصر الناصر المهتم بتصوير حياة الناس من خلال الهواتف الذكية، والذي أكد على ضرورة ثقافة المجتمع عند التصوير ومدى تقلبه ممن وجهت له الكاميرا، مؤكدا أن الإحساس بوقت الصورة والزواية الصحيحة موهبة ثم ممارسة واطلاع على اعمال آخرين ومعرفة الجيد منها، والحرص على الاستفادة من تحسين التجربة مع زيادة الخبرة .