المصدر -
اختتمت إدارة الأمن والسلامة المدرسية بتعليم ينبع البرنامج التدريبي الوزاري " دافع الوطني" لمدة 5 أيام ، مستهدفاً أكثر من 50 منسقًا ومنسقة للأمن والسلامة في مدارس المحافظة والقطاعات التابعة لها كدفعة أولية ، البرنامج الذي أقيم في مراكز التدريب، وقدمه مدير إدارة الأمن والسلامة المدرسية عبدالله عتيق الله السناني والمساعدة للأمن والسلامة المدرسية رافعة الغامدي.
وذكر السناني أن البرنامج يعد من البرامج الوزارية المزمع تطبيقها في جميع إدارات التعليم بالمملكة، مبيناً أنه يتمحور حول إدارة الأزمة والتعرف على الكوارث الطبيعية والكوارث التي يتسبب بها الإنسان وطرق الوقاية والدفاع عن الأرواح والممتلكات.
وأشار السناني أن سبب حدوث الأزمة عدم توقعها رغم ظهور علامات وإشارات لحدوثها، أو الفهم الخاطئ أو التعامل الخاطئ مع أحداثها، أما الكارثة فيختلف تعريفها بحسب حجمها و أضراراها المادية والمعنوية، فهناك من يرى أن حدوث واقعة مادية ينتج عنها وفيات وإصابات وخسائر مادية تعتبر كارثة، وهناك من يرى أن انتشار الوباء أو المرض المعدي الذي يتسبب بعدد من الوفيات يعتبر كارثة، وهناك من يرى أن حدوث خسائر مادية نتيجة إعصار مدمر أو حدوث حرائق، يعتبر كارثة تستوجب التدخل من الجميع لتقديم المساعدة والتقليل من الأضرار ولذلك فإن الوقاية خير من العلاج، والتدريب على طرق وأساليب التعامل مع الأزمات وإدارتها بشتى أنواعها يعد مكسباً لتقليل الخسائر.
الجدير بالذكر أن من ضمن محاور البرنامج تدريب المنسقين على أصول عمليات الإخلاء وحقيبة للإسعافات الأولية ، وأخرى عن كيفية استخدام طفايات الحريق والتعرف على أنواعها وفحصها الدوري لتكون على قدر عالي من الجاهزية.
ورفع السناني شكره للمشاركين في هذا البرنامج مؤملاً فيهم إقامة الدورات التدريبية للمجتمع المدرسي لنشر ثقافة السلامة المدرسية بين الطلاب والمعلمين.
وذكر السناني أن البرنامج يعد من البرامج الوزارية المزمع تطبيقها في جميع إدارات التعليم بالمملكة، مبيناً أنه يتمحور حول إدارة الأزمة والتعرف على الكوارث الطبيعية والكوارث التي يتسبب بها الإنسان وطرق الوقاية والدفاع عن الأرواح والممتلكات.
وأشار السناني أن سبب حدوث الأزمة عدم توقعها رغم ظهور علامات وإشارات لحدوثها، أو الفهم الخاطئ أو التعامل الخاطئ مع أحداثها، أما الكارثة فيختلف تعريفها بحسب حجمها و أضراراها المادية والمعنوية، فهناك من يرى أن حدوث واقعة مادية ينتج عنها وفيات وإصابات وخسائر مادية تعتبر كارثة، وهناك من يرى أن انتشار الوباء أو المرض المعدي الذي يتسبب بعدد من الوفيات يعتبر كارثة، وهناك من يرى أن حدوث خسائر مادية نتيجة إعصار مدمر أو حدوث حرائق، يعتبر كارثة تستوجب التدخل من الجميع لتقديم المساعدة والتقليل من الأضرار ولذلك فإن الوقاية خير من العلاج، والتدريب على طرق وأساليب التعامل مع الأزمات وإدارتها بشتى أنواعها يعد مكسباً لتقليل الخسائر.
الجدير بالذكر أن من ضمن محاور البرنامج تدريب المنسقين على أصول عمليات الإخلاء وحقيبة للإسعافات الأولية ، وأخرى عن كيفية استخدام طفايات الحريق والتعرف على أنواعها وفحصها الدوري لتكون على قدر عالي من الجاهزية.
ورفع السناني شكره للمشاركين في هذا البرنامج مؤملاً فيهم إقامة الدورات التدريبية للمجتمع المدرسي لنشر ثقافة السلامة المدرسية بين الطلاب والمعلمين.
