المصدر -
تواصل فروع وزارة البيئة والمياه والزراعة في مناطق المملكة، تنفيذ مبادرة "نثر بذور النباتات والأشجار الرعوية"، والتي وجه بها معالي وزير البيئة والمياه والزراعة، بمناسبة هطول أمطار الخير والبركة على أرجاء المملكة.
حيث قام فرع الوزارة بمنطقة المدينة المنورة بنثر بذور النباتات والأشجار الرعوية، وذلك بحضور وكيل الوزارة لشؤون الأراضي والمساحة المهندس ناصر اللحيدان، ومدير عام فرع الوزارة المهندس حمزة قناعي.
كما شارك في الفعالية نزلاء مستشفى دار ناقهي الأمراض النفسية ومديره الأستاذ نايف شحاته، إضافة إلى إدارة التعليم بالمنطقة ممثلة بفريق الكشافة السعودية وطلاب المدارس ومنسوبي كلية السياحة والفندقة، علاوة على الفرق التطوعية، حيث بلغ عدد المشاركين أكثر من 300 مشارك.
وفي محافظة الليث بمنطقة مكة المكرمة نفَّذ مكتب الوزارة مبادرة "نثر بذور النباتات والأشجار الرعوية"، من خلال نثره بذور السدر والسمر والطلح والمرخ وبعض بذور الحشائش المعمرة، كما قام بتوزيع شتلات من الأراك والسدر على المشاركين من الطلاب والأهالي والمهتمين بالبيئة.
وعلى هامش الفعالية قدم المسؤولون في مكتب الوزارة للمشاركين تعريفاً بأهمية الغطاء النباتي والحفاظ عليه، إضافة إلى إطلاعهم على الآثار السلبية لظاهرة الاحتطاب الجائر على بيئة المراعي والغابات والغطاء النباتي في المملكة.
يُذكر أن مبادرة "نثر بذور النباتات والأشجار الرعوية" تعد إحدى مبادرات وزارة البيئة والمياه والزراعة، لزراعة 10 ملايين شجرة حتى العام 2020م، بالتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية، وذلك بهدف إعادة إحياء الغطاء النباتي في المملكة، وتوعية الأفراد بأهمية التشجير، وتوفير مساحات خضراء تساهم في مكافحة التصحر وانجراف التربة، إضافة إلى الحفاظ على البيئة نقيةً وصحية، والحد من التلوث البيئي.
حيث قام فرع الوزارة بمنطقة المدينة المنورة بنثر بذور النباتات والأشجار الرعوية، وذلك بحضور وكيل الوزارة لشؤون الأراضي والمساحة المهندس ناصر اللحيدان، ومدير عام فرع الوزارة المهندس حمزة قناعي.
كما شارك في الفعالية نزلاء مستشفى دار ناقهي الأمراض النفسية ومديره الأستاذ نايف شحاته، إضافة إلى إدارة التعليم بالمنطقة ممثلة بفريق الكشافة السعودية وطلاب المدارس ومنسوبي كلية السياحة والفندقة، علاوة على الفرق التطوعية، حيث بلغ عدد المشاركين أكثر من 300 مشارك.
وفي محافظة الليث بمنطقة مكة المكرمة نفَّذ مكتب الوزارة مبادرة "نثر بذور النباتات والأشجار الرعوية"، من خلال نثره بذور السدر والسمر والطلح والمرخ وبعض بذور الحشائش المعمرة، كما قام بتوزيع شتلات من الأراك والسدر على المشاركين من الطلاب والأهالي والمهتمين بالبيئة.
وعلى هامش الفعالية قدم المسؤولون في مكتب الوزارة للمشاركين تعريفاً بأهمية الغطاء النباتي والحفاظ عليه، إضافة إلى إطلاعهم على الآثار السلبية لظاهرة الاحتطاب الجائر على بيئة المراعي والغابات والغطاء النباتي في المملكة.
يُذكر أن مبادرة "نثر بذور النباتات والأشجار الرعوية" تعد إحدى مبادرات وزارة البيئة والمياه والزراعة، لزراعة 10 ملايين شجرة حتى العام 2020م، بالتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية، وذلك بهدف إعادة إحياء الغطاء النباتي في المملكة، وتوعية الأفراد بأهمية التشجير، وتوفير مساحات خضراء تساهم في مكافحة التصحر وانجراف التربة، إضافة إلى الحفاظ على البيئة نقيةً وصحية، والحد من التلوث البيئي.