المصدر -
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله – في قصر عرقة بالرياض اليوم، فريق عمل “مشروع البحر الأحمر”، يتقدمهم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة شركة البحر الأحمر للتطوير، والسيد جون باغانو الرئيس التنفيذي لـ “شركة البحر الأحمر للتطوير”، حيث تم تقديم عرض مرئي عن المخطط العام للمشروع، وأهدافه الاقتصادية والتنموية، ليصبح وجهة عالمية في قطاع السياحة الفاخرة.
ووفقاً للاستراتيجية المطورة للمخطط العام للمشروع، ستشهد المرحلة الأولى التي سينتهي العمل بها عام 2022، إنشاء نحو 3 آلاف غرفة فندقية مع مرافقها، ومطار مخصص للوجهة، مع مراسٍ لليخوت، بالإضافة إلى مرافق سكنية وترفيهية.
ومع الانتهاء من كافة مراحل المشروع، سيتم تطوير 22 جزيرة من أصل أكثر من 90 جزيرة، واسْتِحْدَاث أكثر من 70 ألف فرصة عمل، كما سيقوم بدور مهم في دفع عجلة التَّنوع الاقتصادي بالمملكة من خلال جذب نحو مليون سائح سنوياً، والمساهمة بإضافة 22 مليار ريال سعودي إلى الناتج المحلي للمملكة.
وفي نهاية الاستقبال، تشرف فريق عمل “مشروع البحر الأحمر” بالسلام على خادم الحرمين الشريفين، الذي أشاد بهدف المشروع الذي سيضع المملكة في مكانة مرموقة على خريطة السياحة العالمية، وسيسهم في إيجاد فرص استثمارية للقطاع الخاص المحلي بالإضافة لتطوير قطاع السياحة في المملكة، مع الحفاظ على الموروث الثقافي والبيئي.
ووفقاً للاستراتيجية المطورة للمخطط العام للمشروع، ستشهد المرحلة الأولى التي سينتهي العمل بها عام 2022، إنشاء نحو 3 آلاف غرفة فندقية مع مرافقها، ومطار مخصص للوجهة، مع مراسٍ لليخوت، بالإضافة إلى مرافق سكنية وترفيهية.
ومع الانتهاء من كافة مراحل المشروع، سيتم تطوير 22 جزيرة من أصل أكثر من 90 جزيرة، واسْتِحْدَاث أكثر من 70 ألف فرصة عمل، كما سيقوم بدور مهم في دفع عجلة التَّنوع الاقتصادي بالمملكة من خلال جذب نحو مليون سائح سنوياً، والمساهمة بإضافة 22 مليار ريال سعودي إلى الناتج المحلي للمملكة.
وفي نهاية الاستقبال، تشرف فريق عمل “مشروع البحر الأحمر” بالسلام على خادم الحرمين الشريفين، الذي أشاد بهدف المشروع الذي سيضع المملكة في مكانة مرموقة على خريطة السياحة العالمية، وسيسهم في إيجاد فرص استثمارية للقطاع الخاص المحلي بالإضافة لتطوير قطاع السياحة في المملكة، مع الحفاظ على الموروث الثقافي والبيئي.