المصدر -
قال نائب وزير النقل الإيراني، علي عابد زاده، الأربعاء، إن بلاده تحتاج إلى ما لا يقل عن 500 طائرة مدنية لتحديث أسطول النقل المتهالك الذي مر عليه نحو أربعين عامًا.
وقال عابد زاده، إن منظمة الطيران المدني الإيرانية تحاول تسهيل استيراد الطائرات، لتحديث أسطول النقل، بعض شركات الطيران تعتزم شراء طائرات.
وقال: "لدينا الآن نحو 150 طائرة في أسطول الركاب الجوي وإنه نظرًا لكثرة الرحلات الداخلية والخارجية، فإن العدد بحاجة للزيادة والتحديث".
شكلت العقوبات الأمريكية ضربة لصناعة الطيران الإيرانية إلى جانب قطاعات مهمة أخرى، وسلمت شركة ATRالفرنسية-الإيطالية خمس طائرات تجارية جديدة إلى إيران في أغسطس الماضي قبل بدء العقوبات، وفقدت بوينج ومنافستها ايرباص المنافسة على مليارات الدولارات في صفقات طائرات مع شركات ايرانية بسبب الحظر.
وكان أمين رابطة شركات الطيران الإيرانية، مقصود أسعدي ساماني، قال مطلع نوفمبر الجاري إن الحكومة الإيرانية تبحث حاليًا شراء طائرات مستعملة من روسيا أو الصين أو أوكرانيا لتحديث أسطول طيرانها، مشيرًا إلى أن الضغط الدولي زاد على صناعة الطيران بعدم التعامل مع إيران بسبب العقوبات الأمريكية.
يذكر أن قطاع الطيران في إيران، يعاني من مشاكل من بينها نقص حاد في قطع غيار الطائرات وعدم القدرة على شراء طائرات جديدة، بسبب العقوبات الأمريكية التي أعادت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها على طهران على خلفية إعلان انسحابه في مايو الماضي من الاتفاق النووي مع إيران.
وقال عابد زاده، إن منظمة الطيران المدني الإيرانية تحاول تسهيل استيراد الطائرات، لتحديث أسطول النقل، بعض شركات الطيران تعتزم شراء طائرات.
وقال: "لدينا الآن نحو 150 طائرة في أسطول الركاب الجوي وإنه نظرًا لكثرة الرحلات الداخلية والخارجية، فإن العدد بحاجة للزيادة والتحديث".
شكلت العقوبات الأمريكية ضربة لصناعة الطيران الإيرانية إلى جانب قطاعات مهمة أخرى، وسلمت شركة ATRالفرنسية-الإيطالية خمس طائرات تجارية جديدة إلى إيران في أغسطس الماضي قبل بدء العقوبات، وفقدت بوينج ومنافستها ايرباص المنافسة على مليارات الدولارات في صفقات طائرات مع شركات ايرانية بسبب الحظر.
وكان أمين رابطة شركات الطيران الإيرانية، مقصود أسعدي ساماني، قال مطلع نوفمبر الجاري إن الحكومة الإيرانية تبحث حاليًا شراء طائرات مستعملة من روسيا أو الصين أو أوكرانيا لتحديث أسطول طيرانها، مشيرًا إلى أن الضغط الدولي زاد على صناعة الطيران بعدم التعامل مع إيران بسبب العقوبات الأمريكية.
يذكر أن قطاع الطيران في إيران، يعاني من مشاكل من بينها نقص حاد في قطع غيار الطائرات وعدم القدرة على شراء طائرات جديدة، بسبب العقوبات الأمريكية التي أعادت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها على طهران على خلفية إعلان انسحابه في مايو الماضي من الاتفاق النووي مع إيران.