المصدر -
رفع عدد من مسؤولي الأحساء التهنئة والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بمناسبة اختيار الأحساء عاصمة السياحة العربية 2019م وذلك بإقرار المجلس الوزاري العربي للسياحة خلال اجتماعه أمس في الدورة 21 في مدينة الإسكندرية في جمهورية مصر العربية، الذي أكد أن الأحساء استوفت جميع الشروط المرجعية التي أعدتها المنظمة العربية للسياحة.
وأكدوا أن هذا الإقرار يضاف لسجل الأحساء، نظير ما تمتلكه من مقومات النجاح السياحي، والقيمة التاريخية ذات المكانة الكبيرة، والثقافية الواسعة، وعراقة المواقع الأثرية التي يحتضنها إرث الأحساء الحضاري.
ورفع أمين محافظة الإحساء المهندس عادل بن محمد الملحم، التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ـ, والشكر والتقدير على دعمهما ورعايتهما للجهود الرامية في تعزيز السياحية داخل مملكتنا الغالية، كما رفع الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، لما يوليه من متابعة دقيقة وعناية فائقة للسياحة والتراث المملكة، ودعمه لكل الجهود التي من شأنها استدامة المحافظة على تنمية السياحة والتراث والمخزون التاريخي، ورافعاً التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء، على الدعم اللا محدود ومتابعتهم الكريمة لتراث الأحساء.
وأشار المهندس الملحم إلى أن دور هذا الإقرار، يأتي في الحفاظ على مخزونات الأحساء السياحية، والعمل على تطويرها واستثمارها بما يتواكب من تطلعات رؤية مملكتنا الطموحة 2030، لتتواكب مع إنجازاتها العالمية السابقة في تسجيلها ضمن قائمة التراث العالمي في اليونسكو، وباعتبارها ضمن المدن المبدعة في العالم في مجال الحرف اليدوية والفنون الشعبية.
وبين أن أمانة الأحساء ومن واقع مسؤولياتها، تواصل تجنيد كافة إمكاناتها في خدمة التنمية السياحية بالمنطقة، عبر شراكة واسعة وعميقة مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والجهات الحكومية الخدمية ذات العلاقة، عبر التكاملية والتعاون المثمر، انطلاقاً من الأحساء التاريخ، إلى الأحساء الحاضرة المليئة بالإرث التراثي.
وقال: إن الإحساء تاريخ وعراقة، وفي بطونها كنوز أثرية وتاريخية ممتدة إلى الألفية الخامسة قبل الميلاد، والتي تحكي قصص الأصالة والعراقة بكونها واحدة من أهم مواطن الاستيطان البشري، وستبقى لوحة حضارية وثقافية متجددة، تنطق للعالم تاريخاً مفعماً بتراث أصيل
وأكدوا أن هذا الإقرار يضاف لسجل الأحساء، نظير ما تمتلكه من مقومات النجاح السياحي، والقيمة التاريخية ذات المكانة الكبيرة، والثقافية الواسعة، وعراقة المواقع الأثرية التي يحتضنها إرث الأحساء الحضاري.
ورفع أمين محافظة الإحساء المهندس عادل بن محمد الملحم، التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ـ, والشكر والتقدير على دعمهما ورعايتهما للجهود الرامية في تعزيز السياحية داخل مملكتنا الغالية، كما رفع الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، لما يوليه من متابعة دقيقة وعناية فائقة للسياحة والتراث المملكة، ودعمه لكل الجهود التي من شأنها استدامة المحافظة على تنمية السياحة والتراث والمخزون التاريخي، ورافعاً التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء، على الدعم اللا محدود ومتابعتهم الكريمة لتراث الأحساء.
وأشار المهندس الملحم إلى أن دور هذا الإقرار، يأتي في الحفاظ على مخزونات الأحساء السياحية، والعمل على تطويرها واستثمارها بما يتواكب من تطلعات رؤية مملكتنا الطموحة 2030، لتتواكب مع إنجازاتها العالمية السابقة في تسجيلها ضمن قائمة التراث العالمي في اليونسكو، وباعتبارها ضمن المدن المبدعة في العالم في مجال الحرف اليدوية والفنون الشعبية.
وبين أن أمانة الأحساء ومن واقع مسؤولياتها، تواصل تجنيد كافة إمكاناتها في خدمة التنمية السياحية بالمنطقة، عبر شراكة واسعة وعميقة مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والجهات الحكومية الخدمية ذات العلاقة، عبر التكاملية والتعاون المثمر، انطلاقاً من الأحساء التاريخ، إلى الأحساء الحاضرة المليئة بالإرث التراثي.
وقال: إن الإحساء تاريخ وعراقة، وفي بطونها كنوز أثرية وتاريخية ممتدة إلى الألفية الخامسة قبل الميلاد، والتي تحكي قصص الأصالة والعراقة بكونها واحدة من أهم مواطن الاستيطان البشري، وستبقى لوحة حضارية وثقافية متجددة، تنطق للعالم تاريخاً مفعماً بتراث أصيل