المصدر - تأهلت إدارة تعليم ينبع للتصفيات النهائية في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع 2019م” والذي ترعاهٌ مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة” بالشراكة مع وزارة التعليم ، وذلك بتأهل مشروع الطالبة الموهوبة رنيم محمد الشهري من الثانوية الثانية بينبع الصناعية للمشاركة في التصفيات النهائية التي ستقام على مستوى المملكة، وذلك من أصل 4051 مشروع للطالبات تم تحكيمها إلكترونياً.
من جهته هنأ مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي الطالبة وأسرتها، مباركاً لها ولمدرستها هذا الإنجاز في هذه المرحلة المتقدمة متمنياً لها التوفيق والسداد .
وذكرت رئيسة قسم الموهوبات غادة بنت سليمان الحويطي أن أولمبياد إبداع، من أبرز المشروعات المشتركة والحيوية التي تعمل “موهبة” بالتعاون مع وزارة التعليم عليها، بهدف توفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء وبنات الوطن، وتنمية روح الإبداع لديهم في المجالات العلمية والتقنية، وإكسابهم مهارات البحث العلمي بما يوفر تطوير مواهبهم العلمية الخاصة، عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي عبر التنافس العلمي المُحفز، والتمثيل المشرف لبلدهم في المحافل الدولية بمشروعات علمية إبداعية.
يُذكر أن الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع” هو مسابقة علمية سنوية تقوم على أساس التنافس من خلال تقديم مشروعات علمية فردية وفقاً للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع ضمن 20 مجالاً علمياً، تتنوع ما بين الأنظمة المدمجة، ونظم البرمجيات، والروبوت، والأجهزة الذكية، والرياضيات، والطاقة الكيميائية، والطب الحيوي، والعلوم الصحية، والعلوم الاجتماعية والسلوكية، والفيزياء، والفلك، والكيمياء، والهندسة البيئية والميكانيكية، وعلوم الأحياء الخلوية والجزيئية والدقيقة، وعلوم الحيوان، والمواد، والأرض، والبيئة، والنبات، حيثٌ تحكم المشاريع إلكترونياً من خلال مجموعة من الأكاديميين والمتخصصين وفق معايير علمية محددة بهدف تحديد المشروعات المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى .
من جهته هنأ مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي الطالبة وأسرتها، مباركاً لها ولمدرستها هذا الإنجاز في هذه المرحلة المتقدمة متمنياً لها التوفيق والسداد .
وذكرت رئيسة قسم الموهوبات غادة بنت سليمان الحويطي أن أولمبياد إبداع، من أبرز المشروعات المشتركة والحيوية التي تعمل “موهبة” بالتعاون مع وزارة التعليم عليها، بهدف توفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء وبنات الوطن، وتنمية روح الإبداع لديهم في المجالات العلمية والتقنية، وإكسابهم مهارات البحث العلمي بما يوفر تطوير مواهبهم العلمية الخاصة، عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي عبر التنافس العلمي المُحفز، والتمثيل المشرف لبلدهم في المحافل الدولية بمشروعات علمية إبداعية.
يُذكر أن الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع” هو مسابقة علمية سنوية تقوم على أساس التنافس من خلال تقديم مشروعات علمية فردية وفقاً للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع ضمن 20 مجالاً علمياً، تتنوع ما بين الأنظمة المدمجة، ونظم البرمجيات، والروبوت، والأجهزة الذكية، والرياضيات، والطاقة الكيميائية، والطب الحيوي، والعلوم الصحية، والعلوم الاجتماعية والسلوكية، والفيزياء، والفلك، والكيمياء، والهندسة البيئية والميكانيكية، وعلوم الأحياء الخلوية والجزيئية والدقيقة، وعلوم الحيوان، والمواد، والأرض، والبيئة، والنبات، حيثٌ تحكم المشاريع إلكترونياً من خلال مجموعة من الأكاديميين والمتخصصين وفق معايير علمية محددة بهدف تحديد المشروعات المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى .