المصدر - رعت مساعدة مدير تعليم صبيا حنان بنت علي الحازمي صباح اليوم برنامج مسؤليتنا معا ً بالتعاون مع قسم رياض الأطفال، وحدة ارتقاء وقسم التربية الخاصة بمقر قاعة السمو النسائية.
وتهدف إدارة تعليم صبيا من هذا البرنامج والذي قُدم من خلاله العديد من أوراق العمل، و التجارب التعليمية والمهنية، لإعطاء الطفل حق الحرية في الرأي والحوار مع الأسرة، وتفعيل دور أولياء الأمور في المشاركة مع الروضة، وتبني أفكارها من خلال الأنشطة المختلفة، وتبصرة الأسرة والمعلمة بخصائص الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة، وطريقة التعامل معه في مرحلة الطفولة.
و أكدت مساعدة مدير تعليم صبيا للشؤون التعليمية بنات حنان بنت علي الحازمي من خلال كلمتها على أهمية مرحلة الطفولة والتعليم المبكر، والدور المتوقع من هذا البرنامج الذي يأتي مؤكداً لرؤية الوطن في توفير التعليم لكافة أبنائه، إضافة لأهميّته الكبيرة في تكوين شخصية الطفل، وتقديم الأساليب التربوية والتعليمية المناسبة له التي تسهم في جعله فرداً ناجحاً متوافقاً مع ذاته ومع الآخرين.
في حين انطلق البرنامج بورقة عمل عن ” دور الأسرة في تنشئة الطفل ” و التي قدمتها هيام باصهي مديرة وحدة ارتقاء، تحدثت من خلالها عن دور الأسرة وأنها الخلية الأولى، وأن المنزل هو المصنع الأول للطفل، والبيت مجتمع محدود بعلاقات عائلية تسودها الرعاية والعطف والأمن، والأخذ بيد الطفل في كل ناحية من نواحي شخصيته. وأن الطفل بجانب ما يأخذه من رعاية وعطف وإشباع لحاجاته المتنوعة فهو بحاجة أيضاً إلى سلطة ضابطة تتمثل في الأبوين.
وجاءت الورقة الثانية بعنوان “كيف نبني طفلاً محاوراً ” عرضت من خلالها جبرة هزازي مشرفة رياض الأطفال بإدارة تعليم صبيا أنه لا يمكن الكشف عن خفايا الطفل إلا إذا كسرنا بداخلة قاعدة الخجل وأفسحنا له فضاءً للتعبير والحوار .
وقدمت كاملة جعفري رئيسة قسم التربية الخاصة تجربة ثرية استعرضت فيها فن التعامل مع الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة مخاطبة الأمهات والمعلمات: كوني مطلعة وابحثي عن كيفية التعامل مع هذا الطفل؛ لينعم بحقه كبقية أقرانه العاديين.
وفي ختام البرنامج تم تكريم المشاركات في هذا البرنامج من قسم رياض الأطفال و التربية الخاصة ووحدة ارتقاء.
وتهدف إدارة تعليم صبيا من هذا البرنامج والذي قُدم من خلاله العديد من أوراق العمل، و التجارب التعليمية والمهنية، لإعطاء الطفل حق الحرية في الرأي والحوار مع الأسرة، وتفعيل دور أولياء الأمور في المشاركة مع الروضة، وتبني أفكارها من خلال الأنشطة المختلفة، وتبصرة الأسرة والمعلمة بخصائص الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة، وطريقة التعامل معه في مرحلة الطفولة.
و أكدت مساعدة مدير تعليم صبيا للشؤون التعليمية بنات حنان بنت علي الحازمي من خلال كلمتها على أهمية مرحلة الطفولة والتعليم المبكر، والدور المتوقع من هذا البرنامج الذي يأتي مؤكداً لرؤية الوطن في توفير التعليم لكافة أبنائه، إضافة لأهميّته الكبيرة في تكوين شخصية الطفل، وتقديم الأساليب التربوية والتعليمية المناسبة له التي تسهم في جعله فرداً ناجحاً متوافقاً مع ذاته ومع الآخرين.
في حين انطلق البرنامج بورقة عمل عن ” دور الأسرة في تنشئة الطفل ” و التي قدمتها هيام باصهي مديرة وحدة ارتقاء، تحدثت من خلالها عن دور الأسرة وأنها الخلية الأولى، وأن المنزل هو المصنع الأول للطفل، والبيت مجتمع محدود بعلاقات عائلية تسودها الرعاية والعطف والأمن، والأخذ بيد الطفل في كل ناحية من نواحي شخصيته. وأن الطفل بجانب ما يأخذه من رعاية وعطف وإشباع لحاجاته المتنوعة فهو بحاجة أيضاً إلى سلطة ضابطة تتمثل في الأبوين.
وجاءت الورقة الثانية بعنوان “كيف نبني طفلاً محاوراً ” عرضت من خلالها جبرة هزازي مشرفة رياض الأطفال بإدارة تعليم صبيا أنه لا يمكن الكشف عن خفايا الطفل إلا إذا كسرنا بداخلة قاعدة الخجل وأفسحنا له فضاءً للتعبير والحوار .
وقدمت كاملة جعفري رئيسة قسم التربية الخاصة تجربة ثرية استعرضت فيها فن التعامل مع الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة مخاطبة الأمهات والمعلمات: كوني مطلعة وابحثي عن كيفية التعامل مع هذا الطفل؛ لينعم بحقه كبقية أقرانه العاديين.
وفي ختام البرنامج تم تكريم المشاركات في هذا البرنامج من قسم رياض الأطفال و التربية الخاصة ووحدة ارتقاء.
