"المسلماني" في ذكرى البيعة:
المصدر - أكد مدير مكتب وكالة الأنباء السعودية بمنطقة تبوك سابقاً رئيس مجلس إدارة مجمع الإمام النسائي لتحفيظ القرآن الكريم بتبوك إبراهيم بن محمود المسلماني: أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله- رائد العمل التطوعي وعنايته بالقرآن متأصّلة.
جاء ذلك في تصريح له " بمناسبة الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين ملكا لبلادنا الغالية بلاد الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية حرسها الله-، منوهاً بدعم وعناية الملك سلمان بالقرآن الكريم وأهله كيف وهو الذي ربى أبناءه على القرآن منذ نعومة أضفارهم.
وقال "المسلماني" : إنَّ عناية الملك سلمان للقران تمتد إلى شتى بقاع الأرض، إذ أنشئ جمعيات خيرية في داخل المملكة وحتى خارجها لتعليم وتدريس القرآن الكريم, ولا غرابة في ذلك؛ فهو ابن المؤسِّس، الذي وحَّد البلاد على كتاب الله تعالى، وسنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم -، فنشأ على كلام المولى - سبحانه وتعالى - مدارسة وتلاوة وتدبراً.
وأضاف "المسلماني" لقد اعتنى قادة هذه البلاد المباركة بالقرآن الكريم تحفيظاً وطباعة وتعليماً وضربوا في ذلك أروع الأمثلة في العطاء والبذل السخي، منوهاً بما قدمه الملك سلمان لجمعيات تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة من خلال مسابقة الملك سلمان المحلية والتي أضحت منافسة كبرى ومنطلق للمنافسات العالمية بفضل الله ثم دعم ومتابعة مقامه الكريم.
وفي الختام.. سائلاً الله بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز, وأن يجزيهم خير الجزاء على ما قدموا للإسلام والمسلمين, وأن يديم الأمن والأمان لبلادنا وبلاد المسلمين.
جاء ذلك في تصريح له " بمناسبة الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين ملكا لبلادنا الغالية بلاد الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية حرسها الله-، منوهاً بدعم وعناية الملك سلمان بالقرآن الكريم وأهله كيف وهو الذي ربى أبناءه على القرآن منذ نعومة أضفارهم.
وقال "المسلماني" : إنَّ عناية الملك سلمان للقران تمتد إلى شتى بقاع الأرض، إذ أنشئ جمعيات خيرية في داخل المملكة وحتى خارجها لتعليم وتدريس القرآن الكريم, ولا غرابة في ذلك؛ فهو ابن المؤسِّس، الذي وحَّد البلاد على كتاب الله تعالى، وسنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم -، فنشأ على كلام المولى - سبحانه وتعالى - مدارسة وتلاوة وتدبراً.
وأضاف "المسلماني" لقد اعتنى قادة هذه البلاد المباركة بالقرآن الكريم تحفيظاً وطباعة وتعليماً وضربوا في ذلك أروع الأمثلة في العطاء والبذل السخي، منوهاً بما قدمه الملك سلمان لجمعيات تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة من خلال مسابقة الملك سلمان المحلية والتي أضحت منافسة كبرى ومنطلق للمنافسات العالمية بفضل الله ثم دعم ومتابعة مقامه الكريم.
وفي الختام.. سائلاً الله بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز, وأن يجزيهم خير الجزاء على ما قدموا للإسلام والمسلمين, وأن يديم الأمن والأمان لبلادنا وبلاد المسلمين.