المصدر -
رفع قائد حرس الحدود بمنطقة جازان اللواء/ محيا بن عطا الله العتيبي باسمه واسم منسوبي قيادة حرس الحدود بجازان ضباط وأفراد وموظفين التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - أيّده الله-، ولمقام صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ولمقام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، حفظهما الله، وذلك بمناسبة الذكرى الرابعة للبيعة.
وأكد سعادته أننا نحتفل اليوم بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً، الذكرى الرابعة لبيعة سيدي خادم الحرمين الشريفين–أيّده الله– ملكاً للمملكة العربية السعودية في الوقت الذي تشهد فيه بلادنا العديد من الإنجازات العظيمة، كما تشهد نمواً وتطورًا على كافة الأصعدة والمجالات التي ساهمت في تعزيز مسيرة البناء والتنمية لينعم الوطن والمواطن بالأمن والرخاء في ظل قيادة حكيمة، تسعى للمضي قدماً في تطوير مختلف قطاعات التنمية لتعزز مكانتها الإقليمية والعالمية.
وأضاف سعادته تمضي عجلة النماء والتطور نحو تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ الطموحة، والتي تجسد بعد نظر القيادة الرشيدة، رعاها الله، في استشرافها للمستقبل وترسيخ دعائم الأمن والاستقرار وأسس التنمية والبناء بتفاعل شعبي يبرهن اللحمة الوطنية الخالصة نجدد من خلاله الولاء والوفاء لقادتنا وانتمائنا لهذه البلاد الطاهرة لنتقف صفاً واحدًا ضد من يحاول النيل من أمن وتراب الوطن.
وقال سعادته لقد شرفنا الله تعالى بالوقوف على حدود بلادنا الغالية مدافعين عن الدين، ثم المليك والوطن، وهذا أرفع وسام وأعظم شرف، ولا يفوتني التوجه بالشكر الجزيل وعظيم الامتنان لولاة الأمر ،حفظهم الله، على الدعم والاهتمام المتنامي لجهاز حرس الحدود ومنسوبيه الذي أسهم في تطوير القدرات البشرية والتقنية، ورفع الجاهزية والروح العالية لرجال حرس الحدود.
ونوه سعادته بالجهود الكبيرة والتضحيات العظيمة التي يقدمها منسوبي حرس الحدود ضباطاً وافراداً في الذود عن حدود الوطن والدفاع عن ترابه ومنجزاته في عملية عاصفة الحزم وإعادة الأمل، داعياً الله تعالى أن يتقبل الشهداء ويدخلهم في واسع رحمته.
واختتم سعادة قائد حرس الحدود بمنطقة جازان بالدعاء أن يحفظ الله على بلادنا الغالية أمنها وأمانها، ويحفظ قائد مسيرتنا سيدي خادم الحرمين الشريفين- أيّده الله-، وسمو ولي عهده الأمين، حفظه الله، وأن يجعلهما ذخراً وفخراً وعزاً للإسلام والمسلمين ، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان.
وأكد سعادته أننا نحتفل اليوم بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً، الذكرى الرابعة لبيعة سيدي خادم الحرمين الشريفين–أيّده الله– ملكاً للمملكة العربية السعودية في الوقت الذي تشهد فيه بلادنا العديد من الإنجازات العظيمة، كما تشهد نمواً وتطورًا على كافة الأصعدة والمجالات التي ساهمت في تعزيز مسيرة البناء والتنمية لينعم الوطن والمواطن بالأمن والرخاء في ظل قيادة حكيمة، تسعى للمضي قدماً في تطوير مختلف قطاعات التنمية لتعزز مكانتها الإقليمية والعالمية.
وأضاف سعادته تمضي عجلة النماء والتطور نحو تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ الطموحة، والتي تجسد بعد نظر القيادة الرشيدة، رعاها الله، في استشرافها للمستقبل وترسيخ دعائم الأمن والاستقرار وأسس التنمية والبناء بتفاعل شعبي يبرهن اللحمة الوطنية الخالصة نجدد من خلاله الولاء والوفاء لقادتنا وانتمائنا لهذه البلاد الطاهرة لنتقف صفاً واحدًا ضد من يحاول النيل من أمن وتراب الوطن.
وقال سعادته لقد شرفنا الله تعالى بالوقوف على حدود بلادنا الغالية مدافعين عن الدين، ثم المليك والوطن، وهذا أرفع وسام وأعظم شرف، ولا يفوتني التوجه بالشكر الجزيل وعظيم الامتنان لولاة الأمر ،حفظهم الله، على الدعم والاهتمام المتنامي لجهاز حرس الحدود ومنسوبيه الذي أسهم في تطوير القدرات البشرية والتقنية، ورفع الجاهزية والروح العالية لرجال حرس الحدود.
ونوه سعادته بالجهود الكبيرة والتضحيات العظيمة التي يقدمها منسوبي حرس الحدود ضباطاً وافراداً في الذود عن حدود الوطن والدفاع عن ترابه ومنجزاته في عملية عاصفة الحزم وإعادة الأمل، داعياً الله تعالى أن يتقبل الشهداء ويدخلهم في واسع رحمته.
واختتم سعادة قائد حرس الحدود بمنطقة جازان بالدعاء أن يحفظ الله على بلادنا الغالية أمنها وأمانها، ويحفظ قائد مسيرتنا سيدي خادم الحرمين الشريفين- أيّده الله-، وسمو ولي عهده الأمين، حفظه الله، وأن يجعلهما ذخراً وفخراً وعزاً للإسلام والمسلمين ، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان.