المصدر -
بقلم المهندس / جمال بن عبدالله الهندي
يسرني ان ارفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة ذكرى البيعة الرابعة لتوليه - أيده الله - مقاليد الحكم.
ويحتفي الوطن بجميع اطيافه من مواطنين ومقيمين فيها بهذه الذكرى بقلوب ملؤها الحب والتقدير شاكرين الله سبحانه على ما انعم عليهم من نعمة الأمن والامان والإنجازات والعطاء، في مجالات الحياة المختلفة.
فالجميع يتلمّس عجلة التطور المذهلة والتحديث المستمر لأجهزة ومؤسسات الدولة مع مواصلة تنفيذ المشروعات العسكرية والتعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة بالاضافة الى المشروعات التطويرية للحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة والتي تُسهّل لزوار وحجاج بيت الله الحرام اداء مناسكهم تحقيقا لرؤية المملكة المباركة ٢٠٣٠.
وحينما نرى جميع مدن ومحافظات المملكة العربية السعودية ولله الحمد قد تحولت إلى ورش عمل وبناء، فإننا نشكر الله -عزّ وجلّ- على ذلك في وقت يمر العالم فيه بأزمات أمنية واقتصادية ومالية وتنموية، ذلك أنّ الدولة - اعزها الله - بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تسعى من خلال ورش العمل الكبرى إلى توفير الخير والرفاهية للمواطن الذي يبادلها الحب والولاء في صورة جسدت أسمى معاني التفاف الرعية حول قيادته الحكيمة.
نسال الله سبحانه ان يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين ويحفظ هذه البلاد وقيادتها .
بقلم المهندس / جمال بن عبدالله الهندي
يسرني ان ارفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة ذكرى البيعة الرابعة لتوليه - أيده الله - مقاليد الحكم.
ويحتفي الوطن بجميع اطيافه من مواطنين ومقيمين فيها بهذه الذكرى بقلوب ملؤها الحب والتقدير شاكرين الله سبحانه على ما انعم عليهم من نعمة الأمن والامان والإنجازات والعطاء، في مجالات الحياة المختلفة.
فالجميع يتلمّس عجلة التطور المذهلة والتحديث المستمر لأجهزة ومؤسسات الدولة مع مواصلة تنفيذ المشروعات العسكرية والتعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة بالاضافة الى المشروعات التطويرية للحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة والتي تُسهّل لزوار وحجاج بيت الله الحرام اداء مناسكهم تحقيقا لرؤية المملكة المباركة ٢٠٣٠.
وحينما نرى جميع مدن ومحافظات المملكة العربية السعودية ولله الحمد قد تحولت إلى ورش عمل وبناء، فإننا نشكر الله -عزّ وجلّ- على ذلك في وقت يمر العالم فيه بأزمات أمنية واقتصادية ومالية وتنموية، ذلك أنّ الدولة - اعزها الله - بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تسعى من خلال ورش العمل الكبرى إلى توفير الخير والرفاهية للمواطن الذي يبادلها الحب والولاء في صورة جسدت أسمى معاني التفاف الرعية حول قيادته الحكيمة.
نسال الله سبحانه ان يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين ويحفظ هذه البلاد وقيادتها .