كلفت المرشدين بضرورة تجنب الطلاب وأولياء الأمور السهر وشرب المنبهات
المصدر -
كلفت وزارة التعليم، قادة وقائدات المدارس، بضرورة التأكد من المقومات الحسية والنفسية للبيئة المدرسية الآمنة.
وشددت الوزارة، في تعميم داخلي، بمناسبة الاستعداد للاختبارات، وحصلت "عاجل على نسخة منه، على قادة المدارس، ضرورة تكليف المرشدين والمرشدات بالتأكد من المقومات الحسية والنفسية للبيئة المدرسية الآمنة كالإضاءة الجيدة وكفاءة أجهزة التكييف وسلامة دورات المياه وتوافر أدوات النظافة فيها، ومطابقة الاشتراطات الصحية في المقصف المدرسي وتجهيز العيادة المدرسية والتواصل مع إدارة المدرسة حول الملاحظات المرصودة على البيئة المدرسية ومتابعة الإجراءات المتبعة حيالها.
ومن بين التكاليف التي شملها التعميم، ضرورة التثقيف الصحي للطلاب والطالبات وأولياء الأمور بتجنب السهر وشرب المنبهات ومشروبات الطاقة وتناول الغذاء الصحي وتفعيل التواصل المباشر الاجتماعي بين الطلاب وأولياء أمورهم، والوجود في العيادات المدرسية واستقبال الحالات الطارئة والتعامل السريع معها، والتواصل مع أولياء الأمور أو الهلال الأحمر إن استدعت الحالة، والمرور اليومي على لجان الاختبارات والاطمئنان على الأوضاع الصحية والنفسية للطلاب.
وشددت الوزارة، في تعميم داخلي، بمناسبة الاستعداد للاختبارات، وحصلت "عاجل على نسخة منه، على قادة المدارس، ضرورة تكليف المرشدين والمرشدات بالتأكد من المقومات الحسية والنفسية للبيئة المدرسية الآمنة كالإضاءة الجيدة وكفاءة أجهزة التكييف وسلامة دورات المياه وتوافر أدوات النظافة فيها، ومطابقة الاشتراطات الصحية في المقصف المدرسي وتجهيز العيادة المدرسية والتواصل مع إدارة المدرسة حول الملاحظات المرصودة على البيئة المدرسية ومتابعة الإجراءات المتبعة حيالها.
ومن بين التكاليف التي شملها التعميم، ضرورة التثقيف الصحي للطلاب والطالبات وأولياء الأمور بتجنب السهر وشرب المنبهات ومشروبات الطاقة وتناول الغذاء الصحي وتفعيل التواصل المباشر الاجتماعي بين الطلاب وأولياء أمورهم، والوجود في العيادات المدرسية واستقبال الحالات الطارئة والتعامل السريع معها، والتواصل مع أولياء الأمور أو الهلال الأحمر إن استدعت الحالة، والمرور اليومي على لجان الاختبارات والاطمئنان على الأوضاع الصحية والنفسية للطلاب.