المصدر - عواض الحارثي - الطائف :
رفع معالي محافظ الطائف الأستاذ سعد بن مقبل الميموني بإسمه ونيابة عن أهالي المحافظة التهنئة لخادم الحرمين الشريفين” “في ذكرى البيعة المباركة لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- هذه المناسبة العظيمة التي يفخر ويحتفي بها كل مواطن سعودي ينتمى لهذه الأرض الطيبة التي أرست قواعد الأمن والسلام، متخذة من كتاب الله وسنة نبيه المطهرة دستورًا ومنهجًا منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-“.
إن في هذا العهد الزاهر عهد الحزم والعزم نقل الملك سلمان -حفظه الله- المملكة نقلة نوعية في شتى المجالات وعمل على تقوية مفاصل الدولة وضخ الدماء الجديدة في كل قطاعات الدولة المدنية والعسكرية وسعى إلى محاربة الفساد بكافة أنواعه وأشكاله لتبقى المملكة في أمن ورخاء، وبرؤيته الثاقبة قضى على كل منابع الشر والإرهاب التي كان يرسم لها أعداء هذا البلد من الخارج والداخل ولكن حكمته الحازمة أصابت تلك المخططات الإجرامية وشلّت أطرافها حاملًا -حفظه الله- على عاتقه أمانة كبيرة لحماية الوطن والمواطن وزوار بيته الحرام ومسجد نبيه -صلى الله عليه وسلم-“.
كما كان لدوره حفظه الله في جولاته المناطقية الاخيرة شاهدا اخر على العلاقة الوطيدة والراسخة بين القيادة والمواطن ، كما كانت للمشاريع التنموية الرائدة ارساءا لمبدأ التنمية الشاملة لكافة مدن المملكة ورعاية حكيمة لكل مقومات التنمية والمستقبل للمواطن والوطن .
لذا فإن ما تشهده المملكة العربية السعودية في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- من وتيرة متسارعة في آليات التطوير والنهضة العمرانية والتجارية والصناعية وكذلك الحربية وما يشهده الحرمين الشريفين من عناية واهتمام لهو خير دليل على حرصه -حفظه الله- على تقديم كل سبل الراحة والطمأنينة والرخاء للمواطن ، والسلامة والأمن لزوار الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وللمقيمين على أرض هذا الوطن الغالي .
والناظر إلى ما تحمله الرؤية المستقبلية رؤية 2030من مستقبل مذهل أصبح اليوم واقعاً ملموساً ، وتحولاً سريعا ، ومبهراً الأمر الذي تحققت معه معطيات كثيرة ونتائج إيجابية على أرض الواقع والذي سيجعل من المملكة أنموذجًا فريدًا من نوعه في العالم”.
هنا أصبحت “المملكة العربية السعودية في عهد سلمان الحزم تعيش نقلة نوعية في كل المجالات وخاصة في المجالات الإجتماعية والتي حرص فيها -حفظه الله- على رفاهية شعبه وتوفير فرص العيش الكريم مما ساهم في بناء المجتمع السعودي بشتى فئاته ، و جزءا من منظومة العمل التطويري والتنموي وفق مبادئنا الإسلامية السمحاء”.
فعلى الجانب السياسي ومن خلال ما تعيشه المنطقة من تحركات وصراعات سياسية ، جعلت المملكة في مواجهة صعبة وحاسمة ضد كل تلك الحملات والصراعات ، والتي كان البعض يستغل تلك الأحداث للنيل من أمن واستقرار المملكة ولكن الحنكة السياسية كان منهجا ليحفظ للمملكة مكانتها العالية، وازدهارها ، ونمائها ، وأمنها وأمانها ومكتسباتها ومقدساتها واستراتيجيتها السياسية الحكيمة .
كما كانت لزيارة سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع أيده الله ، للعديد من الدول الشقيقة والصديقة خير دليل وشاهد على حكمة هذه القيادة في توطيد العلاقات الثنائية والاستراتيجيات السياسية والاقتصادية بين المملكة وهذه الدول ، كمان كان لحضور سموه لقمة العشرين في بيونس ايريس بالارجنتين دعما ورؤية لسياسة خادم الحرمين الشريفين، وتوجيهاته الكريمة حفظه الله
لذا فإن كل هذه الأحداث المتسارعة في المنطقة لم تثنه -حفظه الله- عن دعم الجهود الرامية في خدمة البلاد العربية والإسلامية. فكان رعاه الله مبادرًا وسباقًا لاستقرار المنطقة ”.
واسأل الله العلي العظيم ان يحفظ الله لنا قيادة هذه البلاد والاسرة المالكة الكريمة ، وهذا الوطن الغالي وأن يديم على هذا الوطن نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار .
إن في هذا العهد الزاهر عهد الحزم والعزم نقل الملك سلمان -حفظه الله- المملكة نقلة نوعية في شتى المجالات وعمل على تقوية مفاصل الدولة وضخ الدماء الجديدة في كل قطاعات الدولة المدنية والعسكرية وسعى إلى محاربة الفساد بكافة أنواعه وأشكاله لتبقى المملكة في أمن ورخاء، وبرؤيته الثاقبة قضى على كل منابع الشر والإرهاب التي كان يرسم لها أعداء هذا البلد من الخارج والداخل ولكن حكمته الحازمة أصابت تلك المخططات الإجرامية وشلّت أطرافها حاملًا -حفظه الله- على عاتقه أمانة كبيرة لحماية الوطن والمواطن وزوار بيته الحرام ومسجد نبيه -صلى الله عليه وسلم-“.
كما كان لدوره حفظه الله في جولاته المناطقية الاخيرة شاهدا اخر على العلاقة الوطيدة والراسخة بين القيادة والمواطن ، كما كانت للمشاريع التنموية الرائدة ارساءا لمبدأ التنمية الشاملة لكافة مدن المملكة ورعاية حكيمة لكل مقومات التنمية والمستقبل للمواطن والوطن .
لذا فإن ما تشهده المملكة العربية السعودية في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- من وتيرة متسارعة في آليات التطوير والنهضة العمرانية والتجارية والصناعية وكذلك الحربية وما يشهده الحرمين الشريفين من عناية واهتمام لهو خير دليل على حرصه -حفظه الله- على تقديم كل سبل الراحة والطمأنينة والرخاء للمواطن ، والسلامة والأمن لزوار الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وللمقيمين على أرض هذا الوطن الغالي .
والناظر إلى ما تحمله الرؤية المستقبلية رؤية 2030من مستقبل مذهل أصبح اليوم واقعاً ملموساً ، وتحولاً سريعا ، ومبهراً الأمر الذي تحققت معه معطيات كثيرة ونتائج إيجابية على أرض الواقع والذي سيجعل من المملكة أنموذجًا فريدًا من نوعه في العالم”.
هنا أصبحت “المملكة العربية السعودية في عهد سلمان الحزم تعيش نقلة نوعية في كل المجالات وخاصة في المجالات الإجتماعية والتي حرص فيها -حفظه الله- على رفاهية شعبه وتوفير فرص العيش الكريم مما ساهم في بناء المجتمع السعودي بشتى فئاته ، و جزءا من منظومة العمل التطويري والتنموي وفق مبادئنا الإسلامية السمحاء”.
فعلى الجانب السياسي ومن خلال ما تعيشه المنطقة من تحركات وصراعات سياسية ، جعلت المملكة في مواجهة صعبة وحاسمة ضد كل تلك الحملات والصراعات ، والتي كان البعض يستغل تلك الأحداث للنيل من أمن واستقرار المملكة ولكن الحنكة السياسية كان منهجا ليحفظ للمملكة مكانتها العالية، وازدهارها ، ونمائها ، وأمنها وأمانها ومكتسباتها ومقدساتها واستراتيجيتها السياسية الحكيمة .
كما كانت لزيارة سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع أيده الله ، للعديد من الدول الشقيقة والصديقة خير دليل وشاهد على حكمة هذه القيادة في توطيد العلاقات الثنائية والاستراتيجيات السياسية والاقتصادية بين المملكة وهذه الدول ، كمان كان لحضور سموه لقمة العشرين في بيونس ايريس بالارجنتين دعما ورؤية لسياسة خادم الحرمين الشريفين، وتوجيهاته الكريمة حفظه الله
لذا فإن كل هذه الأحداث المتسارعة في المنطقة لم تثنه -حفظه الله- عن دعم الجهود الرامية في خدمة البلاد العربية والإسلامية. فكان رعاه الله مبادرًا وسباقًا لاستقرار المنطقة ”.
واسأل الله العلي العظيم ان يحفظ الله لنا قيادة هذه البلاد والاسرة المالكة الكريمة ، وهذا الوطن الغالي وأن يديم على هذا الوطن نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار .