المصدر - رفع رجال الاعمال الدكتور راكان بن موفق آزهر اسمى ايات التهاني والتبريكات لشعب السعودي ولقيادته في الذكرى الرابعة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وتوليه مقاليد الحكم في البلاد، والذي يمثل ذكرى وطن وذاكرة شعب، لما يحتله من مساحة كبيرة في نفوس المواطنين والمواطنات الذين يكنون له الحب والولاء.
وقال، أن الملك سلمان وضع نصب عينيه منذ اليوم الاول في الحكم مصلحة شعبه الهدف والاول في السعي الدؤوب لتوفير الرفاهية لهم حتى اصبحت المملكة مثالا في النماء والازدهار والاستقرار.
وأضاف، أن المملكة في عهد الملك سلمان تنافس الدول المتقدمة في مشاريع التنمية ومشاريع الاستثمار العملاقة، كما عمل على جعل الإنسان جل اهتمامه وجعله مناط التنمية الأول وهدفها الأساسي، وضمن أهم مستهدفات الاستراتيجيات والخطط التي أقرها، وفي مقدمتها رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020، اللتان تؤسسان مستقبلا أكثر إشراقا وانطلاقا نحو فضاءات أوسع وأشمل في الإنتاج والتنمية المستدامة التي تعتمد على تنويع مصادر الدخل وتنمية الموارد غير النفطية.
واكد أن تلك الإنجازات في مجال الاقتصاد العالمي وتآثيرها الدولي خير شاهد على الحكمة القيادية والتي ظهر نفوذها خارجيا في كل المجالات الدولية والإقليمية، مما جعل من الرياض صانعا أساسيا ومؤثرا في القرار في القضايا الدولية كافة، وذات بعد استراتيجي، والتي انتهجتها المملكة اليوم تحت قيادة خادم الحرمين.
واردف ان المملكة باتت حاليا رقما صعبا في الاقتصاد العالمي وكل ماتتخذه من تحركات وقرارات ينعكس على العالم اجمع مما يؤكد متانه وقوة اقتصادها.
وقال، أن الملك سلمان وضع نصب عينيه منذ اليوم الاول في الحكم مصلحة شعبه الهدف والاول في السعي الدؤوب لتوفير الرفاهية لهم حتى اصبحت المملكة مثالا في النماء والازدهار والاستقرار.
وأضاف، أن المملكة في عهد الملك سلمان تنافس الدول المتقدمة في مشاريع التنمية ومشاريع الاستثمار العملاقة، كما عمل على جعل الإنسان جل اهتمامه وجعله مناط التنمية الأول وهدفها الأساسي، وضمن أهم مستهدفات الاستراتيجيات والخطط التي أقرها، وفي مقدمتها رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020، اللتان تؤسسان مستقبلا أكثر إشراقا وانطلاقا نحو فضاءات أوسع وأشمل في الإنتاج والتنمية المستدامة التي تعتمد على تنويع مصادر الدخل وتنمية الموارد غير النفطية.
واكد أن تلك الإنجازات في مجال الاقتصاد العالمي وتآثيرها الدولي خير شاهد على الحكمة القيادية والتي ظهر نفوذها خارجيا في كل المجالات الدولية والإقليمية، مما جعل من الرياض صانعا أساسيا ومؤثرا في القرار في القضايا الدولية كافة، وذات بعد استراتيجي، والتي انتهجتها المملكة اليوم تحت قيادة خادم الحرمين.
واردف ان المملكة باتت حاليا رقما صعبا في الاقتصاد العالمي وكل ماتتخذه من تحركات وقرارات ينعكس على العالم اجمع مما يؤكد متانه وقوة اقتصادها.