المصدر -
نظمت غرفة الرياض ممثلة بلجنة التسويق محاضرة “استخدام الذكاء الاصطناعي في التسويق”، بمقر الغرفة.
بدأت المحاضرة بتعريف من الدكتورة بدور الريس؛ الأستاذ المساعد في الذكاء الاصطناعي، مساعد المشرف العام على معهد ريادة الأعمال جامعة الملك سعود، بأن الذكاء الاصطناعي هو قدرة الآلة على محاكاة السلوك الإنساني والعقل البشري وأنماط عملها، مثل: التعليم، والاستنتاج، واتخاذ القرار، والتحليل.
وقالت الريس، خلال المحاضرة التي أدارها الدكتور سلطان الثعلي؛ رئيس لجنة التسويق بالغرفة، إن بداية استخدام الذكاء الاصطناعي كتقنية كان عام 1956م، وكان بهدف تقليل الوقت والجهد وزيادة الأرباح، موضحة أن استخدامات الذكاء الاصطناعي في التسويق يمر بمراحل التسويق كلها بداية من مرحلة الترويج، مرورًا بمرحلة استهداف العميل، ومرحلة البيع، وتكوين قاعدة العملاء؛ وذلك من خلال تحليل البيانات التي يرصدها من خلال مواقع الإنترنت، مشيرة إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي يسهل عملية الوصول للجمهور، وتوضيح بيانات السوق.
وأضافت أن من التقنيات المستخدمة حديثًا في الذكاء الاصطناعي لعمليات الشراء، استخدام البحث الصوتي عبر موقع “جوجل”، مبينة أن نسبة البحث عبر جوجل باستخدام الصوت وصلت إلى 70% من نسبة البحث على الموقع؛ في إشارة لنجاح تقنية الذكاء الاصطناعي وسهولة استخدامها وجودة الخدمة التي يقدمها وسهولتها.
وأشارت الريس إلى أن من مراحل الذكاء الاصطناعي المتقدمة، استخدام الدردشة التلقائية في عملية التسويق، وهي عبارة عن نظام آلي يرد على المستخدمين لتقديم خدمة أسرع وبجودة عالية، مؤكدة أن الروبوت المستخدم في هذه الخدمة لديه القدرة على الإجابة على العملاء وتقديم الخدمة لهم بدلاً من انتظار رد خدمة العملاء على العميل.
بدأت المحاضرة بتعريف من الدكتورة بدور الريس؛ الأستاذ المساعد في الذكاء الاصطناعي، مساعد المشرف العام على معهد ريادة الأعمال جامعة الملك سعود، بأن الذكاء الاصطناعي هو قدرة الآلة على محاكاة السلوك الإنساني والعقل البشري وأنماط عملها، مثل: التعليم، والاستنتاج، واتخاذ القرار، والتحليل.
وقالت الريس، خلال المحاضرة التي أدارها الدكتور سلطان الثعلي؛ رئيس لجنة التسويق بالغرفة، إن بداية استخدام الذكاء الاصطناعي كتقنية كان عام 1956م، وكان بهدف تقليل الوقت والجهد وزيادة الأرباح، موضحة أن استخدامات الذكاء الاصطناعي في التسويق يمر بمراحل التسويق كلها بداية من مرحلة الترويج، مرورًا بمرحلة استهداف العميل، ومرحلة البيع، وتكوين قاعدة العملاء؛ وذلك من خلال تحليل البيانات التي يرصدها من خلال مواقع الإنترنت، مشيرة إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي يسهل عملية الوصول للجمهور، وتوضيح بيانات السوق.
وأضافت أن من التقنيات المستخدمة حديثًا في الذكاء الاصطناعي لعمليات الشراء، استخدام البحث الصوتي عبر موقع “جوجل”، مبينة أن نسبة البحث عبر جوجل باستخدام الصوت وصلت إلى 70% من نسبة البحث على الموقع؛ في إشارة لنجاح تقنية الذكاء الاصطناعي وسهولة استخدامها وجودة الخدمة التي يقدمها وسهولتها.
وأشارت الريس إلى أن من مراحل الذكاء الاصطناعي المتقدمة، استخدام الدردشة التلقائية في عملية التسويق، وهي عبارة عن نظام آلي يرد على المستخدمين لتقديم خدمة أسرع وبجودة عالية، مؤكدة أن الروبوت المستخدم في هذه الخدمة لديه القدرة على الإجابة على العملاء وتقديم الخدمة لهم بدلاً من انتظار رد خدمة العملاء على العميل.