المصدر -
افتتح مدير التعليم ملتقى الحوار الأول تحت شعار (بحوارنا نتميز) لطالبات ثانوية المقررات والنظام الفصلي على مستوى المحافظة الذي ينظمه الإشراف التربوي شعبة المقررات والنظام الفصلي ليوم الأربعاء الموافق 17/3/1440هـ بقاعة الاجتماعات النسائية بحضور ١٣٨ طالبة وعدد من التربويات بالإدارة والمدارس ..
بدأ الملتقى بآيات من الذكر الحكيم فالسلام الملكي بعد ذلك كلمة الدكتور محمد بن إبراهيم الزاحمي تحدث عن أهمية الاستماع والإنصات وان هذا الملتقى من البرامج الجيدة التي نتطلع أن يكون ممتد وتتظافر فيه الجهود كما تحدث عن أهمية الحوارات الطلابية والتي يجب أن تتفعل بطريقة مختلفة وأن تشيع الحوارات في المجتمع التربوي بحوارات هادفة ذات رسالة . بعد ذلك كلمة المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة/ خديجة الشاعري مشاركة بورقة عمل بعنوان الحوار المضمون والغايات ذكرت في ورقتها أن أساس الحوار الجيد الاستماع ، المشاركة ، تبادل الآراء دون تحيز لرأي معين عن طريق الاستماع لجميع الأطراف والتمشي بجميع الحلول المشاركة لبيان جودة الحوار والوصول للحوار الصحيح لخلق بيئة حوارية جيدة تناسب جيل عصر التكنولوجيا الحديثة جيلنا الحالي فهم أبناء اليوم ورجال المستقبل الذي يعتمد عليه في بناء الوطن . ختمت حديثها بالحث على الاقتداء بقواعد الحوار الصحيح وإعطاء فرصة للأجيال لأخذ القرار في مواجهة أي مشكلة سواء في المدرسة ، الأسرة ، المجتمع ، فنحن أمة تحاور تناقش تقبل الرأي الآخر وخير مثال لنا سيدنا محمد عليه السلام ثم سياسة مملكتنا الحبيبة . بعد ذلك ورقة عمل للوكيلة الجامعية بالقنفذة الدكتورة / نوير باجابر تحت مسمى كيف نكون قدوة استهلت محورها بالسلام على الحاضرات تناولت في محورها معنى القدوة ذاكرة بأن القدوة نوعين : النوع الأول تعليمية خير من يمثلها سيدنا محمد عليه السلام والنوع الثاني قدوة مجتمعيه تتناول جميع شرائح المجتمع قائده – معلمة – إدارية – طالبة – أب – أم – خطيب مسجد .. فجميعهم يساهمون لفتح آفاق الحوار لبناء جيل ثقافي حواري يواكب جميع تطورات العصر فنحن شعب قيادي قوي يدافع عن الحوار وأهدافه لبناء جيل واعي . ختمت حديثها على حسن الاستماع . بعد ذلك ورقه عمل بعنوان ( الحوار وأثره في التحصيل ) للدكتورة شريفه الحازمي ألقتها نيابة عنها الدكتورة / هويدا السيد كان حوار مفتوح مع الطالبات لجميع ما يهدف إلى تحقيقه في البيئة التعليمية وكان حوارا رائعا تفاعلت فيه الطالبات وكنا يتحدثن بطلاقة وإدراك عالي . بعد ذلك ورقة عمل لرئيسة قسم نشاط الطالبات الأستاذة درويشه نغيص بعنوان ( الأنشطة اللاصفية ودورها في تحسين المستوى التحصيلي للطالبة ) بنقاش تفاعلي * وقد تحدثت معهم عن الأنشطة المدرسية التي تُفعل حاليا والمستقبلية ، قد ذكرت شرح أساسيات كل مادة تعليمية قبل البدء في شرح منهج المادة لما له أثر في ارتفاع المستوى التحصيلي في اختبار القدرات والقياس لدينا ، توفير جميع احتياجاتنا التعليمية لكل مادة تتمثل في أجهزة الحاسوب وغيرها، تهيئة طالبة المرحلة الثانوية للمرحلة الجامعية من خلال الدورات والبرامج التثقيفية ، إعطاء دور المسؤولية من خلال المشاريع التجارية والعلمية للطالبة في الميدان . بعد ذلك ورقة لقائدة متوسطة وثانوية عاجة الأستاذة/ فضة المتحمي تحدثت عن الشخصية الإيجابية وكيف تكوني ايجابية ، ثم تجربة المرشدة الطلابية بالثانوية الثانية بالقنفذة المعلمة فاطمة الشريف وقد اختتم الحوار بتكريم المساعدة للشؤون التعليمة للمشاركات و للجان المنفذة والطالبات بشهادات شكر ودروع تذكارية .
بدأ الملتقى بآيات من الذكر الحكيم فالسلام الملكي بعد ذلك كلمة الدكتور محمد بن إبراهيم الزاحمي تحدث عن أهمية الاستماع والإنصات وان هذا الملتقى من البرامج الجيدة التي نتطلع أن يكون ممتد وتتظافر فيه الجهود كما تحدث عن أهمية الحوارات الطلابية والتي يجب أن تتفعل بطريقة مختلفة وأن تشيع الحوارات في المجتمع التربوي بحوارات هادفة ذات رسالة . بعد ذلك كلمة المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة/ خديجة الشاعري مشاركة بورقة عمل بعنوان الحوار المضمون والغايات ذكرت في ورقتها أن أساس الحوار الجيد الاستماع ، المشاركة ، تبادل الآراء دون تحيز لرأي معين عن طريق الاستماع لجميع الأطراف والتمشي بجميع الحلول المشاركة لبيان جودة الحوار والوصول للحوار الصحيح لخلق بيئة حوارية جيدة تناسب جيل عصر التكنولوجيا الحديثة جيلنا الحالي فهم أبناء اليوم ورجال المستقبل الذي يعتمد عليه في بناء الوطن . ختمت حديثها بالحث على الاقتداء بقواعد الحوار الصحيح وإعطاء فرصة للأجيال لأخذ القرار في مواجهة أي مشكلة سواء في المدرسة ، الأسرة ، المجتمع ، فنحن أمة تحاور تناقش تقبل الرأي الآخر وخير مثال لنا سيدنا محمد عليه السلام ثم سياسة مملكتنا الحبيبة . بعد ذلك ورقة عمل للوكيلة الجامعية بالقنفذة الدكتورة / نوير باجابر تحت مسمى كيف نكون قدوة استهلت محورها بالسلام على الحاضرات تناولت في محورها معنى القدوة ذاكرة بأن القدوة نوعين : النوع الأول تعليمية خير من يمثلها سيدنا محمد عليه السلام والنوع الثاني قدوة مجتمعيه تتناول جميع شرائح المجتمع قائده – معلمة – إدارية – طالبة – أب – أم – خطيب مسجد .. فجميعهم يساهمون لفتح آفاق الحوار لبناء جيل ثقافي حواري يواكب جميع تطورات العصر فنحن شعب قيادي قوي يدافع عن الحوار وأهدافه لبناء جيل واعي . ختمت حديثها على حسن الاستماع . بعد ذلك ورقه عمل بعنوان ( الحوار وأثره في التحصيل ) للدكتورة شريفه الحازمي ألقتها نيابة عنها الدكتورة / هويدا السيد كان حوار مفتوح مع الطالبات لجميع ما يهدف إلى تحقيقه في البيئة التعليمية وكان حوارا رائعا تفاعلت فيه الطالبات وكنا يتحدثن بطلاقة وإدراك عالي . بعد ذلك ورقة عمل لرئيسة قسم نشاط الطالبات الأستاذة درويشه نغيص بعنوان ( الأنشطة اللاصفية ودورها في تحسين المستوى التحصيلي للطالبة ) بنقاش تفاعلي * وقد تحدثت معهم عن الأنشطة المدرسية التي تُفعل حاليا والمستقبلية ، قد ذكرت شرح أساسيات كل مادة تعليمية قبل البدء في شرح منهج المادة لما له أثر في ارتفاع المستوى التحصيلي في اختبار القدرات والقياس لدينا ، توفير جميع احتياجاتنا التعليمية لكل مادة تتمثل في أجهزة الحاسوب وغيرها، تهيئة طالبة المرحلة الثانوية للمرحلة الجامعية من خلال الدورات والبرامج التثقيفية ، إعطاء دور المسؤولية من خلال المشاريع التجارية والعلمية للطالبة في الميدان . بعد ذلك ورقة لقائدة متوسطة وثانوية عاجة الأستاذة/ فضة المتحمي تحدثت عن الشخصية الإيجابية وكيف تكوني ايجابية ، ثم تجربة المرشدة الطلابية بالثانوية الثانية بالقنفذة المعلمة فاطمة الشريف وقد اختتم الحوار بتكريم المساعدة للشؤون التعليمة للمشاركات و للجان المنفذة والطالبات بشهادات شكر ودروع تذكارية .
