المصدر - حذرت الباحثة السعودية الدكتورة سارة الرشود من الاستخدام الخاطئ للأعشاب في إسعاف حالات التسمم في الحياة البرية، مؤكدة أن استخدمها بطرق غير صحيحة قد يؤدي إلى نتائج عكسية تزيد نسبة خطر التسمم بدلاً عن علاجه.
وأوضحت الدكتورة سارة في المحاضرة التي ألقتها ضمن فعاليات معرض الصقور والصيد السعودي، الذي انطلق الثلاثاء الماضي في الرياض ويستمر حتى السبت، تحت عنوان: "التسمم في الحياة البرية.. علاجه وطرق الوقاية منه"، أنه يجب استخدام الطرق الصحيحة للإسعافات الأولية لحالات التسمم، وبالأولوية المطلوبة، والحرص على سرعه نقل المريض إلى الرعاية الطبية في المستشفى أو المستوصف الأقرب.
وقالت الرشود أن المحور الرئيسي للتسمم في الحياة البرية بالمملكة هو التسمم من الثعابين والعقارب، ولذلك فإن معرفة الإسعافات الأولية التي تعالج تلك اللدغات هو معرفة أساسية يحتاج هواة الصيد إلى اكتسابها أثناء أنشطة الصيد.
ودعت إلى توخي الحذر عند البقاء في البراري، والابتعاد قدر الإمكان عن المناطق التي قد تختبئ فيها الثعابين مثل الشجيرات والصخور وجحور القوارض، وضرورة التحقق من أماكن الحركة والإقامة، مع ضرورة التعرف على قواعد الإسعافات الأولية من حالات التسمم المختلفة، وكيفية التعامل معها.
وأوضحت الدكتورة سارة في المحاضرة التي ألقتها ضمن فعاليات معرض الصقور والصيد السعودي، الذي انطلق الثلاثاء الماضي في الرياض ويستمر حتى السبت، تحت عنوان: "التسمم في الحياة البرية.. علاجه وطرق الوقاية منه"، أنه يجب استخدام الطرق الصحيحة للإسعافات الأولية لحالات التسمم، وبالأولوية المطلوبة، والحرص على سرعه نقل المريض إلى الرعاية الطبية في المستشفى أو المستوصف الأقرب.
وقالت الرشود أن المحور الرئيسي للتسمم في الحياة البرية بالمملكة هو التسمم من الثعابين والعقارب، ولذلك فإن معرفة الإسعافات الأولية التي تعالج تلك اللدغات هو معرفة أساسية يحتاج هواة الصيد إلى اكتسابها أثناء أنشطة الصيد.
ودعت إلى توخي الحذر عند البقاء في البراري، والابتعاد قدر الإمكان عن المناطق التي قد تختبئ فيها الثعابين مثل الشجيرات والصخور وجحور القوارض، وضرورة التحقق من أماكن الحركة والإقامة، مع ضرورة التعرف على قواعد الإسعافات الأولية من حالات التسمم المختلفة، وكيفية التعامل معها.