المصدر - رعى مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي اليوم اللقاء التعريفي بالمنشط التربوي "ساعة برمجة" والذي يأتي ضمن مشروع التطوير المهني للقيادات التعليمية، ويشرف على تنفيذه قسم التدريب والابتعاث ، ويقدمه المدرب هيثم الشريف ، وذلك بحضور المساعد للشؤون التعليمية سليم بن عبيان العطوي ، ورئيس قسم التدريب والابتعاث عارف الذبياني وعدد من رؤساء ورئيسات الأقسام بإدارة التعليم .
وتناول الشريف في بداية اللقاء أهمية تعليم البرمجة ومهارات القرن الـ ٢١ ، مستعرضا أمثلة للدول التي أدخلت البرمجة في المرحلة الابتدائية مثل دولة استونيا عام ٢٠١٢ ، ثم تلتها بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية عبر تحالف عملاقي التقنية جوجل ومايكروسوفت ودعم منظمة hour of code التي تهدف لتعليم البرمجة في سن مبكر ، مؤكدا على أهمية تعليم البرمجة في سن مبكر وأنها لغة العصر والمستقبل مسترجعا مقولة المدير التنفيذي لشركة آبل تيم هوك : " إن تعليم البرمجة في سن مبكر يضاهي أهمية تعليم اللغة الانجليزية" ..
وأضاف الشريف : " إن المعرفة مصدر دخل وطني هائل ورافد من روافد الاقتصاد لتحقيق ٢٠٣٠ ، ولأجلها لابد أن يتحول المجتمع إلى مجتمع معرفي يقوم بإنتاج المعرفة وليس مستهلكا لها فقط ، ثم يبادر بنشرها من خلال توظيف تقنية المعلومات والاتصالات لتحقيق تنمية مستدامة " ، معددا بعضا من الأدوات البسيطة والمتوفرة التي تساعد على تعليم البرمجة مثل الحدث العالمي ساعة برمجة ومبادرة "السعودية تبرمج" والمايكرو بت ..
وفي ختام اللقاء الذي حفل بالعديد من المداخلات ، تبنى المشاركون عددا من التوجيهات جاء منها : الاستمرار في مشروع التطوير المهني للقيادات التعليمية ، وتعزيز دعم المدارس لتفعيل الحدث العالمي ساعة برمجة ، وإطلاق مبادرة "قيادات تعليم ينبع تبرمج" ، والمساهمة الفعلية في التحول الرقمي ودعم المبادرات الرقمية للوصول لرؤية ٢٠٣٠ ، وإعداد جيل رقمي يساهم في التحول إلى مجتمع معرفي ..
وتناول الشريف في بداية اللقاء أهمية تعليم البرمجة ومهارات القرن الـ ٢١ ، مستعرضا أمثلة للدول التي أدخلت البرمجة في المرحلة الابتدائية مثل دولة استونيا عام ٢٠١٢ ، ثم تلتها بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية عبر تحالف عملاقي التقنية جوجل ومايكروسوفت ودعم منظمة hour of code التي تهدف لتعليم البرمجة في سن مبكر ، مؤكدا على أهمية تعليم البرمجة في سن مبكر وأنها لغة العصر والمستقبل مسترجعا مقولة المدير التنفيذي لشركة آبل تيم هوك : " إن تعليم البرمجة في سن مبكر يضاهي أهمية تعليم اللغة الانجليزية" ..
وأضاف الشريف : " إن المعرفة مصدر دخل وطني هائل ورافد من روافد الاقتصاد لتحقيق ٢٠٣٠ ، ولأجلها لابد أن يتحول المجتمع إلى مجتمع معرفي يقوم بإنتاج المعرفة وليس مستهلكا لها فقط ، ثم يبادر بنشرها من خلال توظيف تقنية المعلومات والاتصالات لتحقيق تنمية مستدامة " ، معددا بعضا من الأدوات البسيطة والمتوفرة التي تساعد على تعليم البرمجة مثل الحدث العالمي ساعة برمجة ومبادرة "السعودية تبرمج" والمايكرو بت ..
وفي ختام اللقاء الذي حفل بالعديد من المداخلات ، تبنى المشاركون عددا من التوجيهات جاء منها : الاستمرار في مشروع التطوير المهني للقيادات التعليمية ، وتعزيز دعم المدارس لتفعيل الحدث العالمي ساعة برمجة ، وإطلاق مبادرة "قيادات تعليم ينبع تبرمج" ، والمساهمة الفعلية في التحول الرقمي ودعم المبادرات الرقمية للوصول لرؤية ٢٠٣٠ ، وإعداد جيل رقمي يساهم في التحول إلى مجتمع معرفي ..