بمناسبة حصولها على المركز الأول على مستوى المملكة في الإلقاء
المصدر -
أقامت المدرسة المتوسطة السادسة و الثمانون بجدة حفلا بهيجا لاستقبال الطالبة ليان بنت إبراهيم العرينان التي حصلت على المركز الأول على مستوى المملكة في الإلقاء و على الميدالية الذهبية و بعد إنتهاء الحفل و تكريم الطالبة ليان.
١-من مديرة المدرسة و من جميع المعلمات كان لنا لقاء بسيط مع ليان فسألناها عن مشاعرها وعن ما إذا كانت تتوقع الفوز بهذه الجائزة ؟
اجابت:انا سعيدة جدا بحصولي على هذا المركز و قد كنت أتوقع فوزي و لكني كنت متخوفة جدا لأني رأيت منافسات على مستوى عالي.
٢-هل كان لوالديك دور في حصولك على الجائزة ؟
نعم لأبي دور مهم لأنه مثلي الأعلى و هو مربي فاضل ذو باع كبير في التربية و التعليم و هو أول من شجعني و ساندني في ذلك و أيضا أمي الحنون هي أول من احتضنني و رعاني للوصول إلى هذا الفوز بعد توفيق الله.
٣- برأيك هل يختلف الإلقاء عن التمثيل ؟ و ماذا تنوين أن تصبحي في المستقبل ؟
لا ولكن الإلقاء بوابة الدخول لعالم التمثيل الجيد ونواة لممثل رائع فمن يستطيع التمثيل بصوته يسهل عليه التمثيل بجسدة و عندما أكبر أتمنى أن أعمل بالإذاعة.
٣-الشعر و الأدب بحر لا ينضب فهل تجدين ذاتك في القراءة ؟ و ما الكتب التي تحبي قرآتها ؟
نعم أجد ذاتي في القراءة وأحب قراءة القرآن والاستمتاع ببلاغته و تعجبني الكتب الشعرية في الأدب .
٤-كيف يستطيع زميلاتك تحقيق ما وصلتي إليه من نجاح ؟ و ماذا تقولي لهن ؟
بإمكانهن أن يضعن هدفا محددا واضحا ويجتهدن في تحقيقه فكل طالبة لديها اصرار على تحقيق امنيتها ولذا أقول لها ابتعدي عن اي نقد سلبي وركزي على الاشياء الإيجابيه وتذكري بدون فشل ولو لمره لن تكون هناك قصه تحكيها إلا عن صعودك.
و عندما سألنا مديرة المدرسة لطيفة الغامدي عن سر تفوق طالباتها قالت:
بسم الله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين، نحن في صرح تعليمي نرسم لانطلاقة للعلوا والرقي ببناتنا الى اعلى المستويات ونزرع في نفوسهم الثقة للانطلاق وها نحن نحصد ما زرعنا انطلاقة لاعلى المراتب حصدتها احدى طالباتنا وكانت على مستوى المملكة مما زادنا تطلع لنثابر ونجتهد لنكمل مسيرة الارتقاء ولكن علينا تحمل كل الصعاب وهذا لا يتم الا بتلاحم الجهود من جميع اسرة المتوسطة السادسة والثمانون وفقهم الله وجعل مسيرتهم دوما في علوا وتميز ان شاء الله.
و تابعت صحيفة غرب مشاركة المعلمات فرحتهم بفوز ليان فكانت أجاباتهم كالتالي:
١-المعلمة مريم باخطيب
فرحة لا توصف بفوز الطالبة ليان العرينان لأن فوزها يمثل فوز للمدرسة المتوسطة ٨٦ فالجميع من قائدة واداريات ومعلمات كانوا على قدم وساق من اجل تجهيز الإحتفاء بالطالبة وكنا سعداء بوصول الطالبة وقد وفقنا ولله الحمد بادخال الفرحة على قلب الطالبة فكانت لحظات رائعة وجميلة وللمدرسة دور كبير في دعم المواهب الأدبية والثقافية وبفضل الله ثم بجهود قائدتنا نبذل قصارى جهدنا من اجل اكتشاف المواهب ولله الحمد لدينا عددمن الطالبات ذات مواهب متعددة نسعى دائما لتحفيزهن وتشجيعهن.
٢-رائدة النشاط أمل الغامدي
كان شعوراً لايمكن وصفه سعادة وفرحة غمرت قلبي وقلوب الجميع،الحمدلله تحقق الحلم وبارك الله جهودنا التي اثمرت.
٣- المعلمة حليمة علي سعيد الغامدي
عيون تُذرٍف بالدموع فرحًا وطربًا عبارات وكلمات بل حروف تتسابق شكر وتقدير لجهود الطالبة / ليان إبراهيم العرينان كان فخرًا لنا جميع نحن المعلمات بالمدرسة / ٨٦.المتوسطة
وختاما ودعت "صحيفة غرب الإخبارية" مديرة المدرسة وكافة منسوباتها وطالباتها متمنية لهن دوام النجاح و التوفيق.
١-من مديرة المدرسة و من جميع المعلمات كان لنا لقاء بسيط مع ليان فسألناها عن مشاعرها وعن ما إذا كانت تتوقع الفوز بهذه الجائزة ؟
اجابت:انا سعيدة جدا بحصولي على هذا المركز و قد كنت أتوقع فوزي و لكني كنت متخوفة جدا لأني رأيت منافسات على مستوى عالي.
٢-هل كان لوالديك دور في حصولك على الجائزة ؟
نعم لأبي دور مهم لأنه مثلي الأعلى و هو مربي فاضل ذو باع كبير في التربية و التعليم و هو أول من شجعني و ساندني في ذلك و أيضا أمي الحنون هي أول من احتضنني و رعاني للوصول إلى هذا الفوز بعد توفيق الله.
٣- برأيك هل يختلف الإلقاء عن التمثيل ؟ و ماذا تنوين أن تصبحي في المستقبل ؟
لا ولكن الإلقاء بوابة الدخول لعالم التمثيل الجيد ونواة لممثل رائع فمن يستطيع التمثيل بصوته يسهل عليه التمثيل بجسدة و عندما أكبر أتمنى أن أعمل بالإذاعة.
٣-الشعر و الأدب بحر لا ينضب فهل تجدين ذاتك في القراءة ؟ و ما الكتب التي تحبي قرآتها ؟
نعم أجد ذاتي في القراءة وأحب قراءة القرآن والاستمتاع ببلاغته و تعجبني الكتب الشعرية في الأدب .
٤-كيف يستطيع زميلاتك تحقيق ما وصلتي إليه من نجاح ؟ و ماذا تقولي لهن ؟
بإمكانهن أن يضعن هدفا محددا واضحا ويجتهدن في تحقيقه فكل طالبة لديها اصرار على تحقيق امنيتها ولذا أقول لها ابتعدي عن اي نقد سلبي وركزي على الاشياء الإيجابيه وتذكري بدون فشل ولو لمره لن تكون هناك قصه تحكيها إلا عن صعودك.
و عندما سألنا مديرة المدرسة لطيفة الغامدي عن سر تفوق طالباتها قالت:
بسم الله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين، نحن في صرح تعليمي نرسم لانطلاقة للعلوا والرقي ببناتنا الى اعلى المستويات ونزرع في نفوسهم الثقة للانطلاق وها نحن نحصد ما زرعنا انطلاقة لاعلى المراتب حصدتها احدى طالباتنا وكانت على مستوى المملكة مما زادنا تطلع لنثابر ونجتهد لنكمل مسيرة الارتقاء ولكن علينا تحمل كل الصعاب وهذا لا يتم الا بتلاحم الجهود من جميع اسرة المتوسطة السادسة والثمانون وفقهم الله وجعل مسيرتهم دوما في علوا وتميز ان شاء الله.
و تابعت صحيفة غرب مشاركة المعلمات فرحتهم بفوز ليان فكانت أجاباتهم كالتالي:
١-المعلمة مريم باخطيب
فرحة لا توصف بفوز الطالبة ليان العرينان لأن فوزها يمثل فوز للمدرسة المتوسطة ٨٦ فالجميع من قائدة واداريات ومعلمات كانوا على قدم وساق من اجل تجهيز الإحتفاء بالطالبة وكنا سعداء بوصول الطالبة وقد وفقنا ولله الحمد بادخال الفرحة على قلب الطالبة فكانت لحظات رائعة وجميلة وللمدرسة دور كبير في دعم المواهب الأدبية والثقافية وبفضل الله ثم بجهود قائدتنا نبذل قصارى جهدنا من اجل اكتشاف المواهب ولله الحمد لدينا عددمن الطالبات ذات مواهب متعددة نسعى دائما لتحفيزهن وتشجيعهن.
٢-رائدة النشاط أمل الغامدي
كان شعوراً لايمكن وصفه سعادة وفرحة غمرت قلبي وقلوب الجميع،الحمدلله تحقق الحلم وبارك الله جهودنا التي اثمرت.
٣- المعلمة حليمة علي سعيد الغامدي
عيون تُذرٍف بالدموع فرحًا وطربًا عبارات وكلمات بل حروف تتسابق شكر وتقدير لجهود الطالبة / ليان إبراهيم العرينان كان فخرًا لنا جميع نحن المعلمات بالمدرسة / ٨٦.المتوسطة
وختاما ودعت "صحيفة غرب الإخبارية" مديرة المدرسة وكافة منسوباتها وطالباتها متمنية لهن دوام النجاح و التوفيق.
