المصدر -
تستضيف الإدارة العامة للتعليم بمنطقة تبوك الأحد المقبل، ملتقى التطوير المهني لمشرفي ومعلمي العلوم الاجتماعية والتربية الوطنية على مستوى الإدارات التعليمية بالمملكة، وعلى مدى ثلاثة أيام.
وأوضح مساعد المدير العام للتعليم للشؤون التعليمية بمنطقة تبوك "بنين" ماجد بن عبدالرحمن القعير أن الملتقي سيعمل على أهمية تطوير ورفع كفاءة المعلمين في التدريس، وخاصة في تدريس مادة العلوم الاجتماعية والتّربية الوطنيّة التي تلعب دوراً فاعلاً وكبيراً في إعداد الشّباب والأجيال النّاشئة إعداداً وطنياً، وتعتبر وَسيلةٌ تربويّةٌ وتعليميةٌ تهدف إلى تحفيز وتَعزيز الانتماء والولاء للدين والوطن، لافتاً إلى أهمية دور المعلم في إحداث أثر وفاعلية هذه المادة، وهو ما تسعى الوزارة لتحقيقه من خلال ملتقى التطوير المهني لمشرفي ومعلمي المادة الذي تتشرف إدارة تعليم تبوك باستضافته باكتمال الاستعدادات وفق لجان متخصصة.
من جهتها أوضحت المساعدة للشؤون التعليمية للبنات نجلاء بنت سليمان الشامان إلى أن الملتقى سيتناول مفاهيم عدة تعني بتطوير مهارات وكفايات المشرف والمعلم في تدريس مادة العلوم الاجتماعية والتربية الوطنية والعمل على تقديمها في إطارٌ تربويٌّ يهتم بإكساب المهارات للطلاب والطالبات، والمفاهيم، والاتّجاهات الضّرورية، سعياً إلى تحقق الأهداف التي وضعت المادة من أجلها.
وأوضح مساعد المدير العام للتعليم للشؤون التعليمية بمنطقة تبوك "بنين" ماجد بن عبدالرحمن القعير أن الملتقي سيعمل على أهمية تطوير ورفع كفاءة المعلمين في التدريس، وخاصة في تدريس مادة العلوم الاجتماعية والتّربية الوطنيّة التي تلعب دوراً فاعلاً وكبيراً في إعداد الشّباب والأجيال النّاشئة إعداداً وطنياً، وتعتبر وَسيلةٌ تربويّةٌ وتعليميةٌ تهدف إلى تحفيز وتَعزيز الانتماء والولاء للدين والوطن، لافتاً إلى أهمية دور المعلم في إحداث أثر وفاعلية هذه المادة، وهو ما تسعى الوزارة لتحقيقه من خلال ملتقى التطوير المهني لمشرفي ومعلمي المادة الذي تتشرف إدارة تعليم تبوك باستضافته باكتمال الاستعدادات وفق لجان متخصصة.
من جهتها أوضحت المساعدة للشؤون التعليمية للبنات نجلاء بنت سليمان الشامان إلى أن الملتقى سيتناول مفاهيم عدة تعني بتطوير مهارات وكفايات المشرف والمعلم في تدريس مادة العلوم الاجتماعية والتربية الوطنية والعمل على تقديمها في إطارٌ تربويٌّ يهتم بإكساب المهارات للطلاب والطالبات، والمفاهيم، والاتّجاهات الضّرورية، سعياً إلى تحقق الأهداف التي وضعت المادة من أجلها.