المصدر -
نظمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف ممثلة في إدارة شؤون المعلمين، ورشة عمل التشكيلات الإشرافية والمدرسية بمشاركة ثمان إدارات تعليمية بالمملكة في مركز التدريب التربوي الشمالي بسكاكا.
ورحب المساعد للشؤون المدرسية الأستاذ أحمد بن مطلق المفرج بالإدارات التعليمية المشاركة، وقال إن الإدارة نفذت كافة الاستعدادات اللازمة لتحقيق الهدف من الورشة.
وأكد المفرج أهمية دراسة تلك التشكيلات وفقاً للاحتياج ومصلحة العملية التعليمية، لتحقق أهداف التعليم وفق رؤية الوزارة والتي تتسق مع رؤية المملكة 2030، متمنياً لهذه الورشة أن تقدم ما يساهم في تطوير آلية التشكيلات ويحقق المصلحة التعليمية.
من جانبه، أوضح منفذ البرنامج مدير إدارة شؤون المعلمين الأستاذ علي بن حمدان البيالي أن ورشة عمل "التشكيلات الإشرافية والمدرسية" تهدف إلى إعادة صياغة وثيقة التشكيلات الإشرافية والمدرسية.
وعرض البيالي أبرز جوانب التشكيلات الإشرافيه والمدرسية ووثيقة التشكيلات الإشرافيه، وإعادة ضبطها وصياغتها، وكذلك آليات الترشيح والتكليف، والمعيارية المحتسبة لكل إدارة، وضوابط تكليف المشرفين والمشرفات وخرجت الورشة بعدة منت المقترحات الوتوصيات.
وقال إن الورشة تأتي بمشاركة ثمان إدارات تعليمية هي "الجوف، المخواة، بيشة، الدوادمي، الزلفي، سراة عبيدة، المهد، رجال ألمع".
ورحب المساعد للشؤون المدرسية الأستاذ أحمد بن مطلق المفرج بالإدارات التعليمية المشاركة، وقال إن الإدارة نفذت كافة الاستعدادات اللازمة لتحقيق الهدف من الورشة.
وأكد المفرج أهمية دراسة تلك التشكيلات وفقاً للاحتياج ومصلحة العملية التعليمية، لتحقق أهداف التعليم وفق رؤية الوزارة والتي تتسق مع رؤية المملكة 2030، متمنياً لهذه الورشة أن تقدم ما يساهم في تطوير آلية التشكيلات ويحقق المصلحة التعليمية.
من جانبه، أوضح منفذ البرنامج مدير إدارة شؤون المعلمين الأستاذ علي بن حمدان البيالي أن ورشة عمل "التشكيلات الإشرافية والمدرسية" تهدف إلى إعادة صياغة وثيقة التشكيلات الإشرافية والمدرسية.
وعرض البيالي أبرز جوانب التشكيلات الإشرافيه والمدرسية ووثيقة التشكيلات الإشرافيه، وإعادة ضبطها وصياغتها، وكذلك آليات الترشيح والتكليف، والمعيارية المحتسبة لكل إدارة، وضوابط تكليف المشرفين والمشرفات وخرجت الورشة بعدة منت المقترحات الوتوصيات.
وقال إن الورشة تأتي بمشاركة ثمان إدارات تعليمية هي "الجوف، المخواة، بيشة، الدوادمي، الزلفي، سراة عبيدة، المهد، رجال ألمع".