المصدر -
انطلق اليوم في الرياض, معرض الصقور والصيد السعودي في دورته الأولى، وسط إقبال كبير من هواة الصيد والفروسية ورحلات السفاري البرية من داخل المملكة وخارجها.
وشهد المعرض إقبالاً كثيفاً من الزوار في يومه الأول الذين توافدوا لأجنحة مستلزمات الصيد والأسلحة والتجهيزات الخاصة بهواة الرحلات البرية والصيد، إضافة إلى معارض وأجنحة للعديد من الجهات الحكومية المشاركةً، وكذلك نادي أبو ظبي للصقارين ، ونادي صقاري الإمارات، كما شهدت الساحة المخصصة لعرض وبيع الصقور تواجداً لمحبي الصيد واقتناء وتربية الصقور .
ويقام المعرض على مساحة 14.700 متر مربع، ويعد الحدث الأكبر من نوعه في مجال الصقور والصيد والفروسية والحفاظ على التراث في المملكة ومنطقة الخليج، بالإضافة لصبغته العالمية من خلال مشاركة أكثر من 250 عارضاً يمثلون 20 دولة.
كما يضم المعرض في دورته الحالية عدداً من الفعاليات التراثية والثقافية الموجهة لمختلف الفئات العمرية وأفراد المجتمع.
ويهدف المعرض إلى تشكيل حلقة وصل كبيرة تجمع بين الصقارين في المملكة ودول الخليج، بما يعكس اهتمام المملكة بالصقارين والصقور فضلاً عن ترسيخ المفاهيم الثقافية والبيئة عن هذا الموروث الثقافي الأصيل بالمملكة، والمحافظة على الصقور وهواية الصيد بها، لاسيما وأن المملكة تعد إحدى الدول الإحدى عشر المدرجة ضمن لائحة اليونسكو للدول المربية للصقور، وتعد موطناً لأنواع مختلفة منها، وممراً مهماً لصقور أخرى مهاجرة.
وتقام ضمن أجنحة المعرض نماذج من البيئة التراثية والبرية المتنوعة بالمملكة، وهي واحات يتم من خلالها عرض القطاعات المختلفة المشاركة بالمعرض، ومن بينها واحة مخصصة للصقارين إلى جانب أجنحة مختلفة تقدم وتعرّف الزوّار على كل ما يتعلق بهواية صيد الصقور وأنواعها وطريقة التعامل معها وتربيتها، إضافة إلى تواجد أركان لمستشفيات خاصة بالصقور .
ويتيح المعرض للزوّار منذ انطلاقته فرصة اقتناء أحدث معدات التخييم والصيد، كما يمكنهم من خلاله مشاهدة تراث الجزيرة العربية العريق والتفاعل مع الآلاف من هواة الصيد في الهواء الطلق والاستمتاع بالكثير من أنشطة التراث الثقافي والعروض الحية والدخول بمسابقات مثيرة تعرّف على التقاليد الراسخة للمجتمع السعودي.
ويأتي انطلاق المعرض انعكاساً للاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للحفاظ على التراث وتاريخه ضمن رؤية المملكة 2030، التي أولت اهتماما خاصاً بقضايا التراث والحفاظ على الهوية الوطنية في دورة تشهد مشاركة عدد كبير ومتنوع من العارضين من مختلف دول العالم، ومشاركات واسعة من شركات محلية وأجنبية في قطاعات متعددة، منها رحلات الصيد بالصقور والسفاري والفروسية والمنتجات والخدمات البيطرية والصيدلانية للصقور، وكذلك الحفاظ على التراث الثقافي والفنون وأسلحة واكسسوارات الصيد.
وشهد المعرض إقبالاً كثيفاً من الزوار في يومه الأول الذين توافدوا لأجنحة مستلزمات الصيد والأسلحة والتجهيزات الخاصة بهواة الرحلات البرية والصيد، إضافة إلى معارض وأجنحة للعديد من الجهات الحكومية المشاركةً، وكذلك نادي أبو ظبي للصقارين ، ونادي صقاري الإمارات، كما شهدت الساحة المخصصة لعرض وبيع الصقور تواجداً لمحبي الصيد واقتناء وتربية الصقور .
ويقام المعرض على مساحة 14.700 متر مربع، ويعد الحدث الأكبر من نوعه في مجال الصقور والصيد والفروسية والحفاظ على التراث في المملكة ومنطقة الخليج، بالإضافة لصبغته العالمية من خلال مشاركة أكثر من 250 عارضاً يمثلون 20 دولة.
كما يضم المعرض في دورته الحالية عدداً من الفعاليات التراثية والثقافية الموجهة لمختلف الفئات العمرية وأفراد المجتمع.
ويهدف المعرض إلى تشكيل حلقة وصل كبيرة تجمع بين الصقارين في المملكة ودول الخليج، بما يعكس اهتمام المملكة بالصقارين والصقور فضلاً عن ترسيخ المفاهيم الثقافية والبيئة عن هذا الموروث الثقافي الأصيل بالمملكة، والمحافظة على الصقور وهواية الصيد بها، لاسيما وأن المملكة تعد إحدى الدول الإحدى عشر المدرجة ضمن لائحة اليونسكو للدول المربية للصقور، وتعد موطناً لأنواع مختلفة منها، وممراً مهماً لصقور أخرى مهاجرة.
وتقام ضمن أجنحة المعرض نماذج من البيئة التراثية والبرية المتنوعة بالمملكة، وهي واحات يتم من خلالها عرض القطاعات المختلفة المشاركة بالمعرض، ومن بينها واحة مخصصة للصقارين إلى جانب أجنحة مختلفة تقدم وتعرّف الزوّار على كل ما يتعلق بهواية صيد الصقور وأنواعها وطريقة التعامل معها وتربيتها، إضافة إلى تواجد أركان لمستشفيات خاصة بالصقور .
ويتيح المعرض للزوّار منذ انطلاقته فرصة اقتناء أحدث معدات التخييم والصيد، كما يمكنهم من خلاله مشاهدة تراث الجزيرة العربية العريق والتفاعل مع الآلاف من هواة الصيد في الهواء الطلق والاستمتاع بالكثير من أنشطة التراث الثقافي والعروض الحية والدخول بمسابقات مثيرة تعرّف على التقاليد الراسخة للمجتمع السعودي.
ويأتي انطلاق المعرض انعكاساً للاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للحفاظ على التراث وتاريخه ضمن رؤية المملكة 2030، التي أولت اهتماما خاصاً بقضايا التراث والحفاظ على الهوية الوطنية في دورة تشهد مشاركة عدد كبير ومتنوع من العارضين من مختلف دول العالم، ومشاركات واسعة من شركات محلية وأجنبية في قطاعات متعددة، منها رحلات الصيد بالصقور والسفاري والفروسية والمنتجات والخدمات البيطرية والصيدلانية للصقور، وكذلك الحفاظ على التراث الثقافي والفنون وأسلحة واكسسوارات الصيد.