المصدر - شارك مدارس تعليم ينبع والقطاعات التابعة لها العالم اليوم الاحتفاء باليوم العالمي للمعاق والذي يوافق 3 ديسمبر من كل عام ، تحت شعار «تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وضمان الشمول والمساواة»، بهدف تعزيز حقوق الأشخاص ذوى الإعاقة ورفاههم في جميع المجالات الاجتماعية والتنموية ولإذكاء الوعى بحال الأشخاص ذوى الإعاقة في كافة الجوانب .
وأوضحت رئيسة قسم التربية الخاصة أميمة نحاس أن يوم المعاق العالمي هو يوم ليس للاحتفال فقط وسط أجواء الخطابات والبرامج التلفزيونيّة وما إلى هنالك، إنمّا هو يوم يخصّ الأصحّاء أيضاً، للتفكير ولو قليلاً بالمعاق ومحاولة مساعدته كلّ حسب إمكانيّاته وطاقته ، مضيفة أن القسم و مدارس المحافظة والقطاعات التابعة لها قدمت برامج ثقافية منوعة، ومحاضرات توعوية تنوعت فقراتها بين أعمال مسرحية ، وأركان تعريفية وترفيهية تبرز مواهب ومنتوجات ذوي الإعاقة ، كما شملت الاحتفالات على عروض مرئية ، توضح أهمية اليوم العالمي ودوره في عملية البناء .
و بينت نحاس أن شعار هذا العام يركز على تمكين الأشخاص ذوى الإعاقة لتحقيق التنمية الشاملة والمنصفة والمستدامة، بوصف ذلك التمكين جزءا لايتجزأ من خطة التنمية المستدامة لعام 2030م ، مشيرة إلى أن التعهد القائم في إطار جدول أعمال 2030 هو "ألا يخلف أحد عن الركب"، ويمكن للأشخاص ذوى الإعاقة بوصفهم مستفيدين من التغيير وفاعلين فيه أن يسرعوا العملية الرامية إلى تحقيق تنمية مستدامة شاملة وتعزيز مجتمعات مرنة للجميع، وبخاصة في سياقات العمل الإنساني والتنمية الحضرية وخفض مخاطر الكوارث .
وأوضحت رئيسة قسم التربية الخاصة أميمة نحاس أن يوم المعاق العالمي هو يوم ليس للاحتفال فقط وسط أجواء الخطابات والبرامج التلفزيونيّة وما إلى هنالك، إنمّا هو يوم يخصّ الأصحّاء أيضاً، للتفكير ولو قليلاً بالمعاق ومحاولة مساعدته كلّ حسب إمكانيّاته وطاقته ، مضيفة أن القسم و مدارس المحافظة والقطاعات التابعة لها قدمت برامج ثقافية منوعة، ومحاضرات توعوية تنوعت فقراتها بين أعمال مسرحية ، وأركان تعريفية وترفيهية تبرز مواهب ومنتوجات ذوي الإعاقة ، كما شملت الاحتفالات على عروض مرئية ، توضح أهمية اليوم العالمي ودوره في عملية البناء .
و بينت نحاس أن شعار هذا العام يركز على تمكين الأشخاص ذوى الإعاقة لتحقيق التنمية الشاملة والمنصفة والمستدامة، بوصف ذلك التمكين جزءا لايتجزأ من خطة التنمية المستدامة لعام 2030م ، مشيرة إلى أن التعهد القائم في إطار جدول أعمال 2030 هو "ألا يخلف أحد عن الركب"، ويمكن للأشخاص ذوى الإعاقة بوصفهم مستفيدين من التغيير وفاعلين فيه أن يسرعوا العملية الرامية إلى تحقيق تنمية مستدامة شاملة وتعزيز مجتمعات مرنة للجميع، وبخاصة في سياقات العمل الإنساني والتنمية الحضرية وخفض مخاطر الكوارث .