المصدر -
تنظم رئيسة مبادرة اندماج الحضارات من خلال الرسم التشكيلية السعودية علياء الدقس، معرضاً في مدينة جدة بمشاركة 18 فنانة من دول عدة حول العالم، كما تستعد لدخول موسوعة جينيس من خلال إقامة أكبر معرض تحت الماء في القطب الجنوبي يشارك فيه جميع فنانات "اندماج الحضارات"، إضافة إلى زرع أكبر علم سعودي يرفرف في منطقة
قطبية.
ولفتت إلى أن الجمهور السعودي العاشق للفن في تزايد، إذ تمكن "اندماج الحضارات" من استقطاب شرائح نوعية تبحث عن التنوع والفضول لمعرفة أفكار الفن الآخر، مشيرةً إلى أن مبادرة تضم 18 دولة في عمل واحد ما زالت بكراً، ونطمح لضم مزيد من الدول لتعريفهم بالسعودية والفن السعودي ورؤية المملكة .2030
وقالت:"المتجولين في المعرض يعرفون بعض الفنانات من ملابسهن، فيما يبادر البعض للسؤال عن اللغة التي تتحدثها الفنانة، إذ كل إنسان يحب أن ترافقه بلده في خطواته نحو النجاح، بخاصة أن عدد من وكالات الاعلام الدولية تنقل الحدث حول العالم وبلغات عدة من مبدأ أن الفن يحمل رسالة سلام ومحبة وحوار".
وأشارت إلى أن الذي حدث يجمع نساء من دول مختلفة،بالتأكيد يعزز مكانة المملكة على خارطة الفن العالمي، ويعكس رسالة السعودية القائمة على السلام والحوار والتعريف بالآخرين، مبينةً أن العام الحالي شهد نجاحات عدة للمرأة السعودية منها السماح لها بالقيادة والتوظيف والترشح للمناصب الرسمية، ما يجعل أيقونة المعرض ضمن شجرة النجاح التي زرعتها التوجهات الحكومية الجديدة.
واوضحت: "أشارك بأربعة لوحات تحكي المرأة السعودية وتراثها، منها العروس الحجازية، وزخارف الخيول التي تعكس الاصالة والأمجاد العربية، إضافة ألى لوحة الزي العسيري ولوحة المرأة البدوية التي تتعامل مع تضاريس الصحراء".
وذكرت أن الطبيبة السعودية مريم فردوس التي تعد أول سعودية غطست في مياه القطب الشمالي، تشارك في المعرض الذي ينفذ تحت سطح الماء، ما يعزز هوية المرأة وقدرتها على التحدي في ظروف قطبية قاسية.
قطبية.
ولفتت إلى أن الجمهور السعودي العاشق للفن في تزايد، إذ تمكن "اندماج الحضارات" من استقطاب شرائح نوعية تبحث عن التنوع والفضول لمعرفة أفكار الفن الآخر، مشيرةً إلى أن مبادرة تضم 18 دولة في عمل واحد ما زالت بكراً، ونطمح لضم مزيد من الدول لتعريفهم بالسعودية والفن السعودي ورؤية المملكة .2030
وقالت:"المتجولين في المعرض يعرفون بعض الفنانات من ملابسهن، فيما يبادر البعض للسؤال عن اللغة التي تتحدثها الفنانة، إذ كل إنسان يحب أن ترافقه بلده في خطواته نحو النجاح، بخاصة أن عدد من وكالات الاعلام الدولية تنقل الحدث حول العالم وبلغات عدة من مبدأ أن الفن يحمل رسالة سلام ومحبة وحوار".
وأشارت إلى أن الذي حدث يجمع نساء من دول مختلفة،بالتأكيد يعزز مكانة المملكة على خارطة الفن العالمي، ويعكس رسالة السعودية القائمة على السلام والحوار والتعريف بالآخرين، مبينةً أن العام الحالي شهد نجاحات عدة للمرأة السعودية منها السماح لها بالقيادة والتوظيف والترشح للمناصب الرسمية، ما يجعل أيقونة المعرض ضمن شجرة النجاح التي زرعتها التوجهات الحكومية الجديدة.
واوضحت: "أشارك بأربعة لوحات تحكي المرأة السعودية وتراثها، منها العروس الحجازية، وزخارف الخيول التي تعكس الاصالة والأمجاد العربية، إضافة ألى لوحة الزي العسيري ولوحة المرأة البدوية التي تتعامل مع تضاريس الصحراء".
وذكرت أن الطبيبة السعودية مريم فردوس التي تعد أول سعودية غطست في مياه القطب الشمالي، تشارك في المعرض الذي ينفذ تحت سطح الماء، ما يعزز هوية المرأة وقدرتها على التحدي في ظروف قطبية قاسية.
