المصدر -
منذ انقلاب المليشيا الحوثية الإيرانية في اليمن، وحتى الآن، ورغم المعاناة الشديدة التي يعانيها الشعب اليمني الشقيق، سواء من ظروف الحرب المستمرة، أو من سياسة القهر والانتقام والعدوان، التي تمارسها المليشيا الانقلابية ضده، لم نسمع عن مساعدات إنسانية من إيران لليمن، فقط سلاح وصواريخ ودعم مالي وسياسي مستمر لمليشيتها الحوثية، هذا في الوقت الذي لم تتوقف فيه جسور المساعدات الإنسانية من السعودية لليمن، والتي أشادت بها المنظمات الدولية المختلفة، خاصة الأمم المتحدة، التي تُقدّر على مدى الأعوام الثلاثة الماضية، والتى تجاوزت الـ 10 مليار دولار أميركي.
ولازالت،المملكة العربية السعودية، تحافظ على التزامها بمد يد العون الى الشعب اليمني، والمضي في التخفيف معاناته جراء هذا الانقلاب الحوثي الايرانيالتي .
حيث تواصل مبادرتها من خلال مركز الملك سلمان للإغاثةة بكل المساعدات الهادفة إلى ضمان إبعاد شبح المجاعة عن اليمن.
وهاهي مبادرة إمداد والتى بدئت اعمالها بالشراكة مع دولة الامارات المتحدة، حرصاً على مساعدة الشعب اليمني الشقيق، والمساهمة في تحسين حياته المعيشية، حيث تغطي تلك المبادرة أكثر من ثلث سكان اليمن، وستوفر المستلزمات المكونة من المواد الغذائية الأساسية.
هكذا تدعم قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية ، اليمن، في معركة التحرير، وشعبه الشقيق ومساعدته في إنهاء معاناته الإنسانية.
ولازالت،المملكة العربية السعودية، تحافظ على التزامها بمد يد العون الى الشعب اليمني، والمضي في التخفيف معاناته جراء هذا الانقلاب الحوثي الايرانيالتي .
حيث تواصل مبادرتها من خلال مركز الملك سلمان للإغاثةة بكل المساعدات الهادفة إلى ضمان إبعاد شبح المجاعة عن اليمن.
وهاهي مبادرة إمداد والتى بدئت اعمالها بالشراكة مع دولة الامارات المتحدة، حرصاً على مساعدة الشعب اليمني الشقيق، والمساهمة في تحسين حياته المعيشية، حيث تغطي تلك المبادرة أكثر من ثلث سكان اليمن، وستوفر المستلزمات المكونة من المواد الغذائية الأساسية.
هكذا تدعم قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية ، اليمن، في معركة التحرير، وشعبه الشقيق ومساعدته في إنهاء معاناته الإنسانية.