في اليوم العالمي للطفل
المصدر -
افتتح المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي معرض الطفل للوسائل التعليمية، والذي يعتبر من ضمن فعاليات اليوم العالمي للطفل ٢٠١٨ في مقر الروضة الحادية عشر باللقائط.
وتجول الغامدي ومساعدوه وعدد من مديري الإدارات على المعرض ومشاهدة الوسائل الحديثة التي تم إعدادها من معلمات رياض الأطفال بالمنطقة كعامل مساعد واستراتيجيات حديثة لعملية التدريس.
وقال الغامدي: "إيماناً بدورنا كتربويين بيوم الطفل العالمي في منحه أهم حقوقه وهي التعليم الآمن والمتطور والفعال، فلابد أن يكون بنيانهم بنيان قوي وأساسه متين لنعدهم بناة و دعامة للوطن مستقبلاً".
وشكر إدارة رياض الأطفال والقائدات المشاركات بالمعرض وقائدة الروضة الحادية عشر الأستاذة فاطمة بنت مشعل القايد.
ومن جانبها، أوضحت مديرة إدارة رياض الأطفال الأستاذة نسيم بنت إبراهيم الضميري أن المعرض نُفذ تزامناً مع يوم الطفل العالمي والذي يهدف إلى منح الطفل جميع حقوقه ورعايته والاهتمام به، واحتوى على جهود المعلمات من جميع الروضات ليتسنى للجميع مشاهدتها والاستفادة من محتوياتها.
وأضافت أن المعرض ستتم زيارته من المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع وجميع قائدات رياض الأطفال بالمنطقة، سعياً لتحقيق الهدف في تبادل الخبرات التعليمية فيما يصب بمصلحة الطفل.
وتجول الغامدي ومساعدوه وعدد من مديري الإدارات على المعرض ومشاهدة الوسائل الحديثة التي تم إعدادها من معلمات رياض الأطفال بالمنطقة كعامل مساعد واستراتيجيات حديثة لعملية التدريس.
وقال الغامدي: "إيماناً بدورنا كتربويين بيوم الطفل العالمي في منحه أهم حقوقه وهي التعليم الآمن والمتطور والفعال، فلابد أن يكون بنيانهم بنيان قوي وأساسه متين لنعدهم بناة و دعامة للوطن مستقبلاً".
وشكر إدارة رياض الأطفال والقائدات المشاركات بالمعرض وقائدة الروضة الحادية عشر الأستاذة فاطمة بنت مشعل القايد.
ومن جانبها، أوضحت مديرة إدارة رياض الأطفال الأستاذة نسيم بنت إبراهيم الضميري أن المعرض نُفذ تزامناً مع يوم الطفل العالمي والذي يهدف إلى منح الطفل جميع حقوقه ورعايته والاهتمام به، واحتوى على جهود المعلمات من جميع الروضات ليتسنى للجميع مشاهدتها والاستفادة من محتوياتها.
وأضافت أن المعرض ستتم زيارته من المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع وجميع قائدات رياض الأطفال بالمنطقة، سعياً لتحقيق الهدف في تبادل الخبرات التعليمية فيما يصب بمصلحة الطفل.
