المصدر -
علنت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير عن ارتفاع أعداد المواقع التي أدرجتها بسجل الآثار الوطني من مكتبها ببيشة إلى ٢١٤ موقعا، وذلك بعد تسجيل ١٨ موقع أثري جديد تمثل فترة ما قبل الميلاد وفترة الإسلام المبكرة، تتوزع بين ٣محافظات، هي: بيشة وتثليث وبلقرن.
من جهته، شدد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة المهندس محمد العمرة على أن الحفاظ على التراث الوطني بصفة عامة هو واجب وطني قبل أن يكون تاريخي وحضاري، ومن هذا المنطلق تحرص الهيئة في عسير على متابعة كافة البلاغات الخاصة بالعثور على الآثار وتطبيق كافة الأنظمة الخاصة بتسجيلها، مبينا أن هناك جهود وخطط تهدف إلى الحفاظ على هذه الآثار وحمايتها من العبث والإندثار.
ولفت العمرة إلى أن عسير غنية بالمواقع الأثرية والتراثية، مقدما شكره وتقديره لكل مواطن بلغ عن هذه المواقع والإدلال عليها.
من جانبه، نوه مدير مكتب السياحة والتراث الوطني ببيشة عبدالله سعيد الأكلبي بأنه سجل ١٤ موقعا أثريا تتبع لمحافظة تثليث و٤ مواقع تابعة لمحافظة بيشة وموقعا واحدا بمحافظة بلقرن خلال عام ٢٠١٨م، وأن هذه المواقع أكتشفت أغلبيتها من خلال البلاغات المقدمة من مواطنين تلك المحافظات، والذين تقدموا بها من خلال مركز الاتصال السياحي.
وأضاف الأكلبي بأن هذه المواقع عبارة عن منشآت حجرية قديمة لمدافن أو مصائد أو أغراض أخرى، بالإضافة إلى مواقع إسلامية أخرى تحتوي على كتابات إسلامية لبعض السور والأدعية.
من جهته، شدد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة المهندس محمد العمرة على أن الحفاظ على التراث الوطني بصفة عامة هو واجب وطني قبل أن يكون تاريخي وحضاري، ومن هذا المنطلق تحرص الهيئة في عسير على متابعة كافة البلاغات الخاصة بالعثور على الآثار وتطبيق كافة الأنظمة الخاصة بتسجيلها، مبينا أن هناك جهود وخطط تهدف إلى الحفاظ على هذه الآثار وحمايتها من العبث والإندثار.
ولفت العمرة إلى أن عسير غنية بالمواقع الأثرية والتراثية، مقدما شكره وتقديره لكل مواطن بلغ عن هذه المواقع والإدلال عليها.
من جانبه، نوه مدير مكتب السياحة والتراث الوطني ببيشة عبدالله سعيد الأكلبي بأنه سجل ١٤ موقعا أثريا تتبع لمحافظة تثليث و٤ مواقع تابعة لمحافظة بيشة وموقعا واحدا بمحافظة بلقرن خلال عام ٢٠١٨م، وأن هذه المواقع أكتشفت أغلبيتها من خلال البلاغات المقدمة من مواطنين تلك المحافظات، والذين تقدموا بها من خلال مركز الاتصال السياحي.
وأضاف الأكلبي بأن هذه المواقع عبارة عن منشآت حجرية قديمة لمدافن أو مصائد أو أغراض أخرى، بالإضافة إلى مواقع إسلامية أخرى تحتوي على كتابات إسلامية لبعض السور والأدعية.