المصدر -
قال الخبير الأميركي بالعلاقات الأمنية جيم هانسون، إن الحملة الشعواء ضد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان فشلت، مؤكداً أن الرئيس الأميركي يدعم السعودية بشكل قوي، واصفاً ذلك بالتصرف الصحيح.
وكتب جيم هانسون رئيس مجموعة الدراسات الأمنية بأميركا، في تغريدة نشرها الأربعاء على موقع "تويتر"، أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يدعم بقوة حليفتنا السعودية، وتابع: "فشلت الحملة الإعلامية الشعواء ضد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بقيادة واشنطن بوست".
وأكد أن "هذا هو التصرف الصحيح لمصالح أميركا الاستراتيجية".
ووصف هانسون في وقت سابق، تسريب المعلومات السرية التي تعتمد عليها صحيفة "واشنطن بوست" وبعض وسائل الإعلام الأخرى لنسج قصص حول ملابسات مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي بالأمر المشين حسب تعبيره.
وقال هانسون إن الأخبار التي تروجها صحيفة "واشنطن بوست" وغيرها ليست نهاية الأمر، بل يجب الانتظار، مشيراً إلى أن المملكة العربية السعودية قامت بتحديد المسؤولين عن الجريمة وتقوم بمحاسبتهم، وهو شيء جيد من دولة لها سيادتها.
ومن جانبه أعرب ترامب عن دعمه غير المحدود للسعودية، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تعتزم أن تظل شريكاً راسخاً للسعودية.
وشدد ترامب على المصالح مع السعودية وشركاء آخرين في المنطقة، وأن الولايات المتحدة تعتزم استمرار هذه الشراكة.
كما أشار البيان الأميركي إلى دور السعودية في الحرب العالمية على الإرهاب، وأن المملكة أنفقت المليارات من الدولارات لقيادة الحرب ضد التطرف والإرهاب، وأنها كذلك حليف عظيم في مواجهة إيران.
وكتب جيم هانسون رئيس مجموعة الدراسات الأمنية بأميركا، في تغريدة نشرها الأربعاء على موقع "تويتر"، أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يدعم بقوة حليفتنا السعودية، وتابع: "فشلت الحملة الإعلامية الشعواء ضد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بقيادة واشنطن بوست".
وأكد أن "هذا هو التصرف الصحيح لمصالح أميركا الاستراتيجية".
ووصف هانسون في وقت سابق، تسريب المعلومات السرية التي تعتمد عليها صحيفة "واشنطن بوست" وبعض وسائل الإعلام الأخرى لنسج قصص حول ملابسات مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي بالأمر المشين حسب تعبيره.
وقال هانسون إن الأخبار التي تروجها صحيفة "واشنطن بوست" وغيرها ليست نهاية الأمر، بل يجب الانتظار، مشيراً إلى أن المملكة العربية السعودية قامت بتحديد المسؤولين عن الجريمة وتقوم بمحاسبتهم، وهو شيء جيد من دولة لها سيادتها.
ومن جانبه أعرب ترامب عن دعمه غير المحدود للسعودية، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تعتزم أن تظل شريكاً راسخاً للسعودية.
وشدد ترامب على المصالح مع السعودية وشركاء آخرين في المنطقة، وأن الولايات المتحدة تعتزم استمرار هذه الشراكة.
كما أشار البيان الأميركي إلى دور السعودية في الحرب العالمية على الإرهاب، وأن المملكة أنفقت المليارات من الدولارات لقيادة الحرب ضد التطرف والإرهاب، وأنها كذلك حليف عظيم في مواجهة إيران.