كرم 5 من رواد "العربية" بالمنطقة وقدم أكثر من 12 ورقة عمل
المصدر - اختتمت اليوم الأربعاء فعاليات ملتقى اللغة العربية "تدريسها بين الكفاءة والكفاية " والذي نظمته الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان, واستضافه مكتب التعليم بأبوعريش بحضور المساعد للشؤون التعليمية بتعليم جازان ياسر دويري, والمساعدة للشؤون التعليمية رحاب مسلم.
وأوضح "الدويري" أن الملتقى الذي دشنه محافظ أبوعريش ومدير تعليم جازان استعرض خلال يوميه عدداً من أوراق العمل قدمها مجموعة من المتخصصين في اللغة العربية وناقشت أهم القضايا التي تواجه المعلمين والمعلمات بالميدان وأبرز التقنيات الحديثة في تدريس اللغة العربية ، كما قدم الملتقى عدداً من التجارب المتميزة والرائدة في تدريس اللغة العربية ، مضيفاً أن الملتقى قدم لمسة وفاء ومحبة لرواد اللغة للعربية بمنطقة جازان حيث كرم 5 من الرواد الذين قدموا الكثير للغتنا تأليفاً ونشراً ، مقدمًا الشكر لمكتب تعليم أبوعريش على استضافته للملتقى ولجميع اللجان المنظمة.
بدورها قالت المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة رحاب مسلم أن التعليم يضم الشريحة الأكبر من مستقبل الوطن وهم الطلاب والطالبات ويسعى تعليم جازان لتقديم التعليم الجيد لهم وإقامة الملتقيات والورش لتبادل الخبرات والتجارب الرائدة لتحسين العملية التعليمية تحقيقا لرؤية المملكة 2030 ، مشيدة بأوراق العمل المقدمة والتي احتوت على قدر كبير من المعلومات والتجارب التي سينعكس تأثيرها على الميدان التربوي وعلى معلمي ومعلمات اللغة العربية بتعليم جازان .
يذكر أن الملتقى استهدف 700 معلم ومعلمة ، وقدم أكثر من 12 ورقة عمل واشتمل على مداخلات للحاضرين عن عدد من التجارب الميدانية ، وضم معرضاً لأعمال المدارس ومكاتب التعليم وقصائد شعرية من الشعر الفصيح لمعلمي ومعلمات اللغة العربية في المنطقة.
وأوضح "الدويري" أن الملتقى الذي دشنه محافظ أبوعريش ومدير تعليم جازان استعرض خلال يوميه عدداً من أوراق العمل قدمها مجموعة من المتخصصين في اللغة العربية وناقشت أهم القضايا التي تواجه المعلمين والمعلمات بالميدان وأبرز التقنيات الحديثة في تدريس اللغة العربية ، كما قدم الملتقى عدداً من التجارب المتميزة والرائدة في تدريس اللغة العربية ، مضيفاً أن الملتقى قدم لمسة وفاء ومحبة لرواد اللغة للعربية بمنطقة جازان حيث كرم 5 من الرواد الذين قدموا الكثير للغتنا تأليفاً ونشراً ، مقدمًا الشكر لمكتب تعليم أبوعريش على استضافته للملتقى ولجميع اللجان المنظمة.
بدورها قالت المساعدة للشؤون التعليمية الأستاذة رحاب مسلم أن التعليم يضم الشريحة الأكبر من مستقبل الوطن وهم الطلاب والطالبات ويسعى تعليم جازان لتقديم التعليم الجيد لهم وإقامة الملتقيات والورش لتبادل الخبرات والتجارب الرائدة لتحسين العملية التعليمية تحقيقا لرؤية المملكة 2030 ، مشيدة بأوراق العمل المقدمة والتي احتوت على قدر كبير من المعلومات والتجارب التي سينعكس تأثيرها على الميدان التربوي وعلى معلمي ومعلمات اللغة العربية بتعليم جازان .
يذكر أن الملتقى استهدف 700 معلم ومعلمة ، وقدم أكثر من 12 ورقة عمل واشتمل على مداخلات للحاضرين عن عدد من التجارب الميدانية ، وضم معرضاً لأعمال المدارس ومكاتب التعليم وقصائد شعرية من الشعر الفصيح لمعلمي ومعلمات اللغة العربية في المنطقة.