المصدر - تمكن بفضل الله أطباء جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الملك خالد بنجران من إعادة الحياة لمريض كان يعاني نوبات صرع متكررة و ضعف بالجانب الايسر للجسم.
وقالت الصحة في نجران أنه بعد الفحص السريري والتقييم بالأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي تبين وجود ورم كبير بالمخ ضاغط على مركز الحركة وأدى إلى إغلاق الوريد السهمي أكبر أوردة للمخ وكذلك إنتشار لعظم الجمجمه المحيط.
وقد تقرر إجراء العملية الجراحية بعد موافقة المريض وذويه والتي كانت بالغة الخطورة بإستخدام الميكروسكوب الجراحي حيث تمكن من خلالها الأطباء من إستئصال كامل الورم وتحرير الوريد من الضغط عليه وإعادة إصلاح الكيس السحائي المخترق بالورم بنجاح بفضل من الله في جراحة متقدمة أستغرقت 5 ساعات تحت التخدير العام.
وأشارت إلى تلقى المريض الرعاية الصحية والعلاج الطبيعي والتأهيلي بعد العملية لمدة 14 يوم وغادر المستسقى وهو بصحة جيدة مع إعطائه مواعيد لمواصلة العلاج الطبيعي
وأضافت بأن المريض راجع العيادة الخارجية بعد 6 أسابيع من العملية مع وجود تحسن كبير في حركة الأطراف التي كان يعاني من ضعفها.
وتأتي هذه الخطوات تماشياً مع الجهود التي تقوم بها الصحة لتحقيق أحد أهدافها في برنامج التحول الوطني 2020 وهو تحسين الرعاية الصحية المقدمة قبل التنويم والرعاية المقدمة في المستشفيات الرئيسة (الطوارئ والعناية المركزة)حيث يرتبط هذا الهدف بأحد أهداف رؤية 2030 وهو تحسين جودة الخدمات الصحية بشقيها الوقائي والعلاجي .
وقالت الصحة في نجران أنه بعد الفحص السريري والتقييم بالأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي تبين وجود ورم كبير بالمخ ضاغط على مركز الحركة وأدى إلى إغلاق الوريد السهمي أكبر أوردة للمخ وكذلك إنتشار لعظم الجمجمه المحيط.
وقد تقرر إجراء العملية الجراحية بعد موافقة المريض وذويه والتي كانت بالغة الخطورة بإستخدام الميكروسكوب الجراحي حيث تمكن من خلالها الأطباء من إستئصال كامل الورم وتحرير الوريد من الضغط عليه وإعادة إصلاح الكيس السحائي المخترق بالورم بنجاح بفضل من الله في جراحة متقدمة أستغرقت 5 ساعات تحت التخدير العام.
وأشارت إلى تلقى المريض الرعاية الصحية والعلاج الطبيعي والتأهيلي بعد العملية لمدة 14 يوم وغادر المستسقى وهو بصحة جيدة مع إعطائه مواعيد لمواصلة العلاج الطبيعي
وأضافت بأن المريض راجع العيادة الخارجية بعد 6 أسابيع من العملية مع وجود تحسن كبير في حركة الأطراف التي كان يعاني من ضعفها.
وتأتي هذه الخطوات تماشياً مع الجهود التي تقوم بها الصحة لتحقيق أحد أهدافها في برنامج التحول الوطني 2020 وهو تحسين الرعاية الصحية المقدمة قبل التنويم والرعاية المقدمة في المستشفيات الرئيسة (الطوارئ والعناية المركزة)حيث يرتبط هذا الهدف بأحد أهداف رؤية 2030 وهو تحسين جودة الخدمات الصحية بشقيها الوقائي والعلاجي .
