المصدر -
تعود إلى دبي في الفترة من 21 و28 نوفمبر 2018 الدورة السابعة من "أسبوع الموضة العربي"، التي يُنتظر أن تقدّم لأول مرة فعاليات "أيام دبي للموضة"، المنصة التفاعلية الجديدة التي يشارك في تنظيمها "أسبوع الموضة العربية" وشركة "جولي ترست" في دبي، والتي أطلقتها مبادرة "هلا بالصين" المشتركة بين "مِراس" و"دبي القابضة".
(بزنيس واير) -- تقدّم "هلا بالصين"، المبادرة المشتركة بين شركتي "مِراس" و"دبي القابضة"، "أيام دبي للموضة"، وهو مهرجان للأزياء والموضة يقام في أنحاء المدينة، ويشارك في تنظيمه "أسبوع الموضة العربي" وشركة "جولي ترست".
ويسعى المهرجان الاحتفالي الذي يستمر لمدة ثمانية أيام إلى إبراز المواهب الأكثر إثارة للاهتمام في تصميم الموضة من الشرق الأوسط والصين وأنحاء العالم، مؤكداً مكانة دبي الراسخة كمركز اقتصادي وإبداعي للموضة العالمية.
ويُنتظر أن تحوّل مبادرة "أيام دبي للموضة" مشهد الموضة في دبي إلى نشاط تفاعلي واسع يقام في وجهات مختلفة بأرجاء المدينة، بينها "سيتي ووك" و"حيّ دبي للتصميم“ وذلك بدعم من ”مجلس دبي للتصميم والأزياء“.
وتتعاون في تنظيم هذه المبادرة الثقافية الرائدة، أهم مؤسسات الموضة والتطوير الرائدة في دبي، سعياً منها لتنظيم برنامج مبتكر يشتمل على عروض الأزياء وأكشاك البيع وجلسات حوار ومعارض ، وهي أنشطة وفعاليات من المتوقع أن تجتذب أكثر من 20 ألف زائر.
وبهذه المناسبة، قال الشيخ ماجد المعلا، رئيس مجلس إدارة "هلا بالصين"، إن الدورة الافتتاحية من فعاليات "أيام دبي للموضة" في "سيتي ووك" و"حي دبي للتصميم" تنسجم مع استراتيجية "هلا بالصين" الهادفة إلى تطوير فعاليات مستمرة واستكشاف الفرص الكامنة في مجالات التجارة والسياحة والاستثمار والتي يمكن أن تعود على الاقتصادات في دولة الإمارات والصين بمنافع مشتركة.
وأضاف: "عملنا بجدّ لجمع خبراء القطاع والجهات المعنية لابتكار حدث يهدف إلى خلق تأثير إيجابي في عالم الموضة. ونحن مطمئنون إلى أن ’أيام دبي للموضة‘ سوف يمكّن العلامات التجارية الصينية من استكشاف سوق دبي ومنحها الفرصة لتحقيق مزيد من الانفتاح على العالم، نظراً للحضور البارز للحدث على الأرض وعبر الإنترنت.
كذلك سيُساهم الحدث في إقامة روابط متينة بين المصمّمين في دولة الإمارات وصناعة الموضة والأزياء الصينية".
وتقام فعاليات "أيام دبي للموضة" تحت مظلة الدورة السابعة من "أسبوع الموضة العربي" الذي تستضيفه العارضة والممثلة شيفا سافاي. ومن المقرر أن تشتمل فعاليات "أسبوع الموضة العربي"، التي تُنظّم في "سيتي ووك" و"حي دبي للتصميم"، عروض للموضة يصممها ويقدمها أكثر من 30 علامة تصميم عالمية وإقليمية بينها: Amato Couture (الإمارات)، Asmariia (روسيا)، Blssed (الإمارات)، Bav Tailor (بريطانيا)، Diana Mahrach Couture (الولايات المتحدة)، Danielle Benicio (البرازيل)، DKLTJU (الصين)، HKFG Dubai Car|2IE (هونغ كونغ)، HKFG Dubai Modement (هونغ كونغ)، Huang Jia Production (الصين)، Humariff (روسيا)، Ilse Jara (باراغواي)، JollyChic (الصين)، Judy & Julia (الصين)، La Cava (الصين)، Michael Cinco (الإمارات)، molly (الصين)، Nina Zandia (الإمارات)، Old TimeS (الصين)، Pearla Collection (الإمارات)، Shein (الصين)، Sophia Nubes (سويسرا)، Soraya B Couture (الإمارات)، Thisnorthat (الصين)، Tony Miranda (البرتغال)، Verragee (الصين)، Vro Pardo (باراغواي)، WTC (الصين)، Xin Is Lu (الصين)، Xunruo (الصين)، Yara Bint Shakar (الإمارات)، Youppie! (الصين)، Yi Dai Mei (الصين).
ومن المقرر أن تتاح كل مجموعات الأزياء المشاركة في عروض الموضة، للبيع فوراً بعد انتهاء هذه العروض، عبر منصات التجارة الإلكترونية الرسمية التابعة لشركاء البيع بالتجزئة الحصريين على الإنترنت JollyChic وMarkaVIP، وذلك للمرة الأولى في عالم أسابيع الموضة العالمية، ما يحوّل هذه العروض إلى تجارب مثيرة ومبتكرة لمحبي الموضة، تمكّنهم من شراء قطع الأزياء التي تعجبهم فور مشاهدتها.
من جهته، أعرب جاكوب أبريان، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجلس الأزياء العربي، عن سرور القائمين على تنظيم "أسبوع الموضة العربي" بالمشاركة في تنظيم المبادرة الجديدة "أيام دبي للموضة" بالتعاون مع "جولي ترست"، وبالشراكة مع مبادرة "هلا بالصين"، وقال: "سوف تساهم الخبرات الجماعية المتراكمة لجميع الأطراف بالارتقاء بدبي إلى آفاق أرحب على أجندة أسابيع الموضة العالمية، من خلال تزويد المصممين المشاركين في أسبوع الموضة العربي بفرصة غير مسبوقة لبيع مجموعات الأزياء الخاصة بهم بالكامل إلى محبي الموضة، مباشرة من ممشى العرض".
وقال ديفيد دينغ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "جولي شيك"، الشريك الاستراتيجي لمبادرة "أيام دبي للموضة" والمنصة البارزة للتجارة الإلكترونية عبر الهاتف المحمول في الشرق الأوسط: "إن الموضة تعبير عن الثقافة وطريقة للبحث عن جمال الشخصية وتميزها"، معتبراً أنها تشكّل كذلك "طريقة لاستكشاف المستقبل"، وأضاف: "أصبح المصممون الناشئون في الصين والعالم العربي يتمتعون بتأثير متزايد، وصوت مسموع، كما أن طموحاتهم باتت تلقى التقدير والاهتمام المنشود، ونحن سعداء للغاية بدعمهم في مسيرتهم المهنية التي يسعون من خلالها إلى إبراز مستواهم في عالم الموضة والأزياء العالمي ورسم صورة مشرقة لمستقبل صناعتنا".
وللمرة الأولى، تعتزم "جولي شيك" بثّ عرضها الختامي في أسبوع الموضة العربية، عبر تطبيقها الذكي، ليتمكن من لم يستطع حضور العرض من معايشة أجواء الإثارة التي سيشهدها الحدث والشراء مباشرة من ممشى العرض.
وأضاف ديفيد دينغ: "نهدف إلى تقديم تجربة سلسة لعملائنا، ويشرّفنا العمل مع جميع شركائنا لجعل ’أسبوع الموضة العربية‘ و’أيام دبي للموضة‘ حدثاً عالمياً يميزه الإبداع والتكنولوجيا، والاستفادة من مكانتنا كمنصة رائدة في التجارة الإلكترونية للعمل كجسر يصل بين عالم الأزياء وعروض الموضة والمستهلكين".
ويقام كذلك على هامش فعاليات "أيام دبي للموضة" معرض الصين للمنسوجات، وذلك في حي دبي للتصميم، وبمشاركة 20 عارضاً من الصين. ويأمل القائمون على هذا الحدث من التمكّن من الربط بين المصممين المقيمين في دبي وموردي الأنسجة والمصانع الصينية. كذلك سيتيح الحدث منصة مثالية للمصممين من البلدين للتواصل وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات عبر سلسلة من جلسات الحوار وورش العمل التي يقودها خبراء مختصون.
(بزنيس واير) -- تقدّم "هلا بالصين"، المبادرة المشتركة بين شركتي "مِراس" و"دبي القابضة"، "أيام دبي للموضة"، وهو مهرجان للأزياء والموضة يقام في أنحاء المدينة، ويشارك في تنظيمه "أسبوع الموضة العربي" وشركة "جولي ترست".
ويسعى المهرجان الاحتفالي الذي يستمر لمدة ثمانية أيام إلى إبراز المواهب الأكثر إثارة للاهتمام في تصميم الموضة من الشرق الأوسط والصين وأنحاء العالم، مؤكداً مكانة دبي الراسخة كمركز اقتصادي وإبداعي للموضة العالمية.
ويُنتظر أن تحوّل مبادرة "أيام دبي للموضة" مشهد الموضة في دبي إلى نشاط تفاعلي واسع يقام في وجهات مختلفة بأرجاء المدينة، بينها "سيتي ووك" و"حيّ دبي للتصميم“ وذلك بدعم من ”مجلس دبي للتصميم والأزياء“.
وتتعاون في تنظيم هذه المبادرة الثقافية الرائدة، أهم مؤسسات الموضة والتطوير الرائدة في دبي، سعياً منها لتنظيم برنامج مبتكر يشتمل على عروض الأزياء وأكشاك البيع وجلسات حوار ومعارض ، وهي أنشطة وفعاليات من المتوقع أن تجتذب أكثر من 20 ألف زائر.
وبهذه المناسبة، قال الشيخ ماجد المعلا، رئيس مجلس إدارة "هلا بالصين"، إن الدورة الافتتاحية من فعاليات "أيام دبي للموضة" في "سيتي ووك" و"حي دبي للتصميم" تنسجم مع استراتيجية "هلا بالصين" الهادفة إلى تطوير فعاليات مستمرة واستكشاف الفرص الكامنة في مجالات التجارة والسياحة والاستثمار والتي يمكن أن تعود على الاقتصادات في دولة الإمارات والصين بمنافع مشتركة.
وأضاف: "عملنا بجدّ لجمع خبراء القطاع والجهات المعنية لابتكار حدث يهدف إلى خلق تأثير إيجابي في عالم الموضة. ونحن مطمئنون إلى أن ’أيام دبي للموضة‘ سوف يمكّن العلامات التجارية الصينية من استكشاف سوق دبي ومنحها الفرصة لتحقيق مزيد من الانفتاح على العالم، نظراً للحضور البارز للحدث على الأرض وعبر الإنترنت.
كذلك سيُساهم الحدث في إقامة روابط متينة بين المصمّمين في دولة الإمارات وصناعة الموضة والأزياء الصينية".
وتقام فعاليات "أيام دبي للموضة" تحت مظلة الدورة السابعة من "أسبوع الموضة العربي" الذي تستضيفه العارضة والممثلة شيفا سافاي. ومن المقرر أن تشتمل فعاليات "أسبوع الموضة العربي"، التي تُنظّم في "سيتي ووك" و"حي دبي للتصميم"، عروض للموضة يصممها ويقدمها أكثر من 30 علامة تصميم عالمية وإقليمية بينها: Amato Couture (الإمارات)، Asmariia (روسيا)، Blssed (الإمارات)، Bav Tailor (بريطانيا)، Diana Mahrach Couture (الولايات المتحدة)، Danielle Benicio (البرازيل)، DKLTJU (الصين)، HKFG Dubai Car|2IE (هونغ كونغ)، HKFG Dubai Modement (هونغ كونغ)، Huang Jia Production (الصين)، Humariff (روسيا)، Ilse Jara (باراغواي)، JollyChic (الصين)، Judy & Julia (الصين)، La Cava (الصين)، Michael Cinco (الإمارات)، molly (الصين)، Nina Zandia (الإمارات)، Old TimeS (الصين)، Pearla Collection (الإمارات)، Shein (الصين)، Sophia Nubes (سويسرا)، Soraya B Couture (الإمارات)، Thisnorthat (الصين)، Tony Miranda (البرتغال)، Verragee (الصين)، Vro Pardo (باراغواي)، WTC (الصين)، Xin Is Lu (الصين)، Xunruo (الصين)، Yara Bint Shakar (الإمارات)، Youppie! (الصين)، Yi Dai Mei (الصين).
ومن المقرر أن تتاح كل مجموعات الأزياء المشاركة في عروض الموضة، للبيع فوراً بعد انتهاء هذه العروض، عبر منصات التجارة الإلكترونية الرسمية التابعة لشركاء البيع بالتجزئة الحصريين على الإنترنت JollyChic وMarkaVIP، وذلك للمرة الأولى في عالم أسابيع الموضة العالمية، ما يحوّل هذه العروض إلى تجارب مثيرة ومبتكرة لمحبي الموضة، تمكّنهم من شراء قطع الأزياء التي تعجبهم فور مشاهدتها.
من جهته، أعرب جاكوب أبريان، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجلس الأزياء العربي، عن سرور القائمين على تنظيم "أسبوع الموضة العربي" بالمشاركة في تنظيم المبادرة الجديدة "أيام دبي للموضة" بالتعاون مع "جولي ترست"، وبالشراكة مع مبادرة "هلا بالصين"، وقال: "سوف تساهم الخبرات الجماعية المتراكمة لجميع الأطراف بالارتقاء بدبي إلى آفاق أرحب على أجندة أسابيع الموضة العالمية، من خلال تزويد المصممين المشاركين في أسبوع الموضة العربي بفرصة غير مسبوقة لبيع مجموعات الأزياء الخاصة بهم بالكامل إلى محبي الموضة، مباشرة من ممشى العرض".
وقال ديفيد دينغ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "جولي شيك"، الشريك الاستراتيجي لمبادرة "أيام دبي للموضة" والمنصة البارزة للتجارة الإلكترونية عبر الهاتف المحمول في الشرق الأوسط: "إن الموضة تعبير عن الثقافة وطريقة للبحث عن جمال الشخصية وتميزها"، معتبراً أنها تشكّل كذلك "طريقة لاستكشاف المستقبل"، وأضاف: "أصبح المصممون الناشئون في الصين والعالم العربي يتمتعون بتأثير متزايد، وصوت مسموع، كما أن طموحاتهم باتت تلقى التقدير والاهتمام المنشود، ونحن سعداء للغاية بدعمهم في مسيرتهم المهنية التي يسعون من خلالها إلى إبراز مستواهم في عالم الموضة والأزياء العالمي ورسم صورة مشرقة لمستقبل صناعتنا".
وللمرة الأولى، تعتزم "جولي شيك" بثّ عرضها الختامي في أسبوع الموضة العربية، عبر تطبيقها الذكي، ليتمكن من لم يستطع حضور العرض من معايشة أجواء الإثارة التي سيشهدها الحدث والشراء مباشرة من ممشى العرض.
وأضاف ديفيد دينغ: "نهدف إلى تقديم تجربة سلسة لعملائنا، ويشرّفنا العمل مع جميع شركائنا لجعل ’أسبوع الموضة العربية‘ و’أيام دبي للموضة‘ حدثاً عالمياً يميزه الإبداع والتكنولوجيا، والاستفادة من مكانتنا كمنصة رائدة في التجارة الإلكترونية للعمل كجسر يصل بين عالم الأزياء وعروض الموضة والمستهلكين".
ويقام كذلك على هامش فعاليات "أيام دبي للموضة" معرض الصين للمنسوجات، وذلك في حي دبي للتصميم، وبمشاركة 20 عارضاً من الصين. ويأمل القائمون على هذا الحدث من التمكّن من الربط بين المصممين المقيمين في دبي وموردي الأنسجة والمصانع الصينية. كذلك سيتيح الحدث منصة مثالية للمصممين من البلدين للتواصل وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات عبر سلسلة من جلسات الحوار وورش العمل التي يقودها خبراء مختصون.