المصدر -
قام محرك البحث قوقل صباح اليوم الثلاثاء الموافق 20 من شهر نوفمبر 2018، بتغيير شعار البحث الخاص به تماشيا مع المناسبة التي يحتفل بها أطفال العالم في مختلف بقاع الأرض، ذلك اليوم الذي قامت منظمة الأمم المتحدة بالتعارف عليه وتحديده للإحتفال بيوم الطفل عقب الإنتهاكات التي رصدت تجاه التربية السيئة والمعاملة الغير آدمية تجاه الأطفال، والتي بناء عليه قامت باصدار وثيقة حقوق الطفل، يوم الطفل 2018.
نتابع عبر هذا التقرير، الذكرى الهامة ليوم الطفل العالمي، أو ما يلقب بchildren’s day، وهو يوم سنوي يتم الاحتفال به في أغلب دول العالم، وقد لقب باليوم الدولي لحماية الأطفال، بدء الاحتفال بذلك اليوم في 1 يونيو 1950، بعد أن اقترح الاتحاد النسائي الديمقراطي أن يتم الإحتفال بذلك اليوم في مؤتمر بموسكو في 4 نوفمبر 1949، وكانت الدولة الشيوعية تحتفل ولازالت تحتفل بذلك اليوم في 1 نوفمبر من كل عام.
وحسب توصية الجمعية العامة للأمم المتحدة، في العام 1954، بأن تقيم جميع البلاد يوم عالمي للطفل ليتم الاحتفال به فيه، تم الإعلان عن يوم سنوي يتم عمل حفل به للاحتفال بالطفل في جميع أنحاء العالم، ونتابع معكم تفاصيل الاحتفالات ولماذا يتم الاحتفال بيوم children’s day في العالم حتى تلك اللحظة.
هو ذلك اليوم الذي ينعقد للتآخي بين الأطفال، والتفاهم والود تجاههم، ودعت لذلك الأمم المتحدة لعدم انتهاك حقوق الطفل في العالم، وألا يهمل ذلك الآباء ولا المعلمين في المدارس، فالطفل هو الركيزة الأساسية التي تبني الشعوب، وهو أساس الحياة، وهو مفتاح التقدم، وحسب النشأة السوية التي ينشأ عليها الطفل، يكون المستقبل أمامه مسطر بالطريقة الصحيحة، ومبني بالطريقة السليمة، ونهت جمعيات الأمم المتحدة عن عدم الاهتمام بالطفل أو إيذاؤه لما ينعكس في شخصيته فيما بعد.
يختلف الموعد والتوقيت للاحتفال بذلك اليوم في جميع دول العالم، ولا يتساوى يوم الاحتفال، وهو ما يدعو إلى جدية الالتزام بالاحتفال بذلك اليوم، وأيضًا تدعو هيئات الأمم المتحدة الآباء والمعلمين، أن يقوموا على العطف على الأطفال، وأن يقوموا بتقويم سلوكياتهم، واستنكر الجميع ما يحدث من قتل أو سلب لحريات الأطفال في بعض الدول، ويعد الطفل هو الأساس الذي يبني أسرة سليمة children’s day يعد يوم عالمي يبنغي الإحتفال به على وجه سليم.
نتابع عبر هذا التقرير، الذكرى الهامة ليوم الطفل العالمي، أو ما يلقب بchildren’s day، وهو يوم سنوي يتم الاحتفال به في أغلب دول العالم، وقد لقب باليوم الدولي لحماية الأطفال، بدء الاحتفال بذلك اليوم في 1 يونيو 1950، بعد أن اقترح الاتحاد النسائي الديمقراطي أن يتم الإحتفال بذلك اليوم في مؤتمر بموسكو في 4 نوفمبر 1949، وكانت الدولة الشيوعية تحتفل ولازالت تحتفل بذلك اليوم في 1 نوفمبر من كل عام.
وحسب توصية الجمعية العامة للأمم المتحدة، في العام 1954، بأن تقيم جميع البلاد يوم عالمي للطفل ليتم الاحتفال به فيه، تم الإعلان عن يوم سنوي يتم عمل حفل به للاحتفال بالطفل في جميع أنحاء العالم، ونتابع معكم تفاصيل الاحتفالات ولماذا يتم الاحتفال بيوم children’s day في العالم حتى تلك اللحظة.
هو ذلك اليوم الذي ينعقد للتآخي بين الأطفال، والتفاهم والود تجاههم، ودعت لذلك الأمم المتحدة لعدم انتهاك حقوق الطفل في العالم، وألا يهمل ذلك الآباء ولا المعلمين في المدارس، فالطفل هو الركيزة الأساسية التي تبني الشعوب، وهو أساس الحياة، وهو مفتاح التقدم، وحسب النشأة السوية التي ينشأ عليها الطفل، يكون المستقبل أمامه مسطر بالطريقة الصحيحة، ومبني بالطريقة السليمة، ونهت جمعيات الأمم المتحدة عن عدم الاهتمام بالطفل أو إيذاؤه لما ينعكس في شخصيته فيما بعد.
يختلف الموعد والتوقيت للاحتفال بذلك اليوم في جميع دول العالم، ولا يتساوى يوم الاحتفال، وهو ما يدعو إلى جدية الالتزام بالاحتفال بذلك اليوم، وأيضًا تدعو هيئات الأمم المتحدة الآباء والمعلمين، أن يقوموا على العطف على الأطفال، وأن يقوموا بتقويم سلوكياتهم، واستنكر الجميع ما يحدث من قتل أو سلب لحريات الأطفال في بعض الدول، ويعد الطفل هو الأساس الذي يبني أسرة سليمة children’s day يعد يوم عالمي يبنغي الإحتفال به على وجه سليم.