المصدر - رعى مدير التعليم بمحافظة ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي الحفل الذي أقامته الشؤون المدرسية للقائد الكشفي علي بن سليم السناني بعد حصوله على الشارة الخشبية ، وذلك بحضور مساعد مدير التعليم للشؤون المدرسية عبدالعزيز القرافي ، وعدد من القيادات التربوية
هذا وكان السناني قد قلد الشارة الخشبية من القائد الكشفي الكويتي محمد البحر في حفل أقيم في دولة الكويت بحضور القائد الكشفي على العلي ونخبة من القيادات الكشفية بالمملكة العربية السعودية ، وبهذا يعد السناني أول قائد كشفي سعودي يتقلد الشارة الخشبية في دولة الكويت .
الجدير ذكره أن منديل الشارة الخشبية يعد من الرموز الكشفية التي أصبح متعارفا عليها في جميع أنحاء العالم، وله العديد من الدلالات ولنشأته قصة طريفة، كما أنه يتدرج إلى ثلاث رتب يتصعد خلالها القائد الكشفي من واحدة إلى الأخرى. ففي عام 1919م عندما بدأت الحركة الكشفية آخذة في الانتشار، تولدت الحاجة إلى تدريب عدد من القيادات يكون مسؤولا عن قيادة الحركة، فأقام بادن باول دورة تدريبية لعدد من القيادات في هذا العام، وعقد الدراسة في مخيم جيلويل بارك بإنجلترا، والذي أصبح منذ ذلك التاريخ أول مركز لتدريب القيادات الكشفية في العالم، وفي ختام الدورة التدريبية أراد بادن باول أن يمنح القادة المتدربين رمزا أو شارة أو وساما يميزهم عن غيرهم من القادة الذين لم يحضروا تلك الدورة التدريبية فابتكر لذلك ما أطلق عليه في حينه وسام الغاب الذي عرف فيما بعد بوسام الشارة الخشبية.
هذا وكان السناني قد قلد الشارة الخشبية من القائد الكشفي الكويتي محمد البحر في حفل أقيم في دولة الكويت بحضور القائد الكشفي على العلي ونخبة من القيادات الكشفية بالمملكة العربية السعودية ، وبهذا يعد السناني أول قائد كشفي سعودي يتقلد الشارة الخشبية في دولة الكويت .
الجدير ذكره أن منديل الشارة الخشبية يعد من الرموز الكشفية التي أصبح متعارفا عليها في جميع أنحاء العالم، وله العديد من الدلالات ولنشأته قصة طريفة، كما أنه يتدرج إلى ثلاث رتب يتصعد خلالها القائد الكشفي من واحدة إلى الأخرى. ففي عام 1919م عندما بدأت الحركة الكشفية آخذة في الانتشار، تولدت الحاجة إلى تدريب عدد من القيادات يكون مسؤولا عن قيادة الحركة، فأقام بادن باول دورة تدريبية لعدد من القيادات في هذا العام، وعقد الدراسة في مخيم جيلويل بارك بإنجلترا، والذي أصبح منذ ذلك التاريخ أول مركز لتدريب القيادات الكشفية في العالم، وفي ختام الدورة التدريبية أراد بادن باول أن يمنح القادة المتدربين رمزا أو شارة أو وساما يميزهم عن غيرهم من القادة الذين لم يحضروا تلك الدورة التدريبية فابتكر لذلك ما أطلق عليه في حينه وسام الغاب الذي عرف فيما بعد بوسام الشارة الخشبية.