المصدر - أرجع عضو المجلس الاستشاري للمعلمين بوزارة التعليم ومعلم الحاسب الآلي بمدرسة عثمان بن عفان المتوسطة بدومة الجندل الأستاذ أحمد بن باني مصبح الشراري سبب ترشيحه للمجلس الاستشاري للمعلمين والمعلمات بالوزارة، إلى بحوثه المنشورة ومبادراته وتدريبه للمعلمين والطلاب، وحضوره المنتديات التعليمية التطويرية، والمشاركة بالمنافسات التعليمية للطلاب وتحقيقه مراكز متقدمة وفوزه بجوائز إدارية ووزارية.
وقال إن العمل ضمن استراتيجية الفصول الافتراضية والاختبارات الإلكترونية والروبوتات هي الاستراتيجيات التقنية التي اتخذها بسبب تخصصي "حاسب آلي" في البكالوريوس للوصول الى الهدف المنشود، إضافة إلى استراتيجيات التعليم النشط، والفصل المقلوب، والكرسي الساخن.
ويعتز الشراري بتعامله الأبوي والاخوي بتربية أبنائه الطلاب وتقديم كافة الإمكانات لهم، وحب إشراكهم بالعمل ووضع تصور حياتي لهم في المادة العلمية وكيفية الاستفادة منها.
وقال إن الثقة بالنفس شيء أساسي لرضى الإنسان عن ذاته ودافع قوي للتطوير والتجديد وتحسين بيئة العمل، والبحث عن التطور التقني وبرمجة المواقع الالكترونية.
وبين الشراري إن خطواته لتطوير نفسه بدأت بحصوله على الماجستير بتخصص القياس والتقويم، ونشره بحث علمي خاص بالقدرة العقلية والذكاء، وحصوله على دورات تطويريه تشبع اهتمامه وتثري خبرته، مثل "تدريب المدربين، وأنماط الشخصية والإعلام الجديد، وتصميم الروبوتات، وصناعة الأفلام والموشن جرافيك"، إضافة إلى مشاركته في العديد من المبادرات والمنتديات العالمية مثل "منتدى المعلمين الدولي في العاصمة الرياض، والمشاركة مع الأمن السيبراني في هاكثون الحج".
وأوضح أن ترشيحه للمجلس الاستشاري للمعلمين بالوزارة يعني له الشي الكثير فهو تكليف قبل أن يكون تشريف، فالأمانة كبيرة وتحتاج جهد وتفكير قوي بهدف إيجاد حلول ومقترحات تطويرية، والعمل على تحقيق الرضا الوظيفي للمعلمين وفق رؤية المملكة 2030.
وتطلع الشراري إلى مستقبل مشرق له في استخدام التقنيات الحديثة والوسائل المعينة بشكل إيجابي، "لما يخدم العملية التعليمية لتحقيق جيل واعي ومدرك، ومحاور ناجح، ومبتكر متطور، لكي يرتقي بالمملكة العربية السعودية، نحو جيل قوي ومتطور، لتكون بلادنا في مصاف الدول المتقدمة علمياً وتقنياً وصناعياً".
واعتبر الشراري مهنة التدريس من أشرف المهن التي يقوم بها الإنسان، فأهميّتها لا تقلّ أبداً عن الطبّ أو الصيدلة أو المحاماة وغيرها من المهن، "فمهنة التدريس هي الأسمى، ويجيب على المعلم تطوير نفسه أولاً لمواكبة عصرنا الحاضر علمياً وتقنياً، وإن يسعى لتطوير طلابه لمواكبة التحديات وأن يكونوا قدوة حسنة في سلوكهم وأخلاقهم وأداء رسالتهم من أجل خلق جيل متعلم واع مفكر مبدع".
وقال إن العمل ضمن استراتيجية الفصول الافتراضية والاختبارات الإلكترونية والروبوتات هي الاستراتيجيات التقنية التي اتخذها بسبب تخصصي "حاسب آلي" في البكالوريوس للوصول الى الهدف المنشود، إضافة إلى استراتيجيات التعليم النشط، والفصل المقلوب، والكرسي الساخن.
ويعتز الشراري بتعامله الأبوي والاخوي بتربية أبنائه الطلاب وتقديم كافة الإمكانات لهم، وحب إشراكهم بالعمل ووضع تصور حياتي لهم في المادة العلمية وكيفية الاستفادة منها.
وقال إن الثقة بالنفس شيء أساسي لرضى الإنسان عن ذاته ودافع قوي للتطوير والتجديد وتحسين بيئة العمل، والبحث عن التطور التقني وبرمجة المواقع الالكترونية.
وبين الشراري إن خطواته لتطوير نفسه بدأت بحصوله على الماجستير بتخصص القياس والتقويم، ونشره بحث علمي خاص بالقدرة العقلية والذكاء، وحصوله على دورات تطويريه تشبع اهتمامه وتثري خبرته، مثل "تدريب المدربين، وأنماط الشخصية والإعلام الجديد، وتصميم الروبوتات، وصناعة الأفلام والموشن جرافيك"، إضافة إلى مشاركته في العديد من المبادرات والمنتديات العالمية مثل "منتدى المعلمين الدولي في العاصمة الرياض، والمشاركة مع الأمن السيبراني في هاكثون الحج".
وأوضح أن ترشيحه للمجلس الاستشاري للمعلمين بالوزارة يعني له الشي الكثير فهو تكليف قبل أن يكون تشريف، فالأمانة كبيرة وتحتاج جهد وتفكير قوي بهدف إيجاد حلول ومقترحات تطويرية، والعمل على تحقيق الرضا الوظيفي للمعلمين وفق رؤية المملكة 2030.
وتطلع الشراري إلى مستقبل مشرق له في استخدام التقنيات الحديثة والوسائل المعينة بشكل إيجابي، "لما يخدم العملية التعليمية لتحقيق جيل واعي ومدرك، ومحاور ناجح، ومبتكر متطور، لكي يرتقي بالمملكة العربية السعودية، نحو جيل قوي ومتطور، لتكون بلادنا في مصاف الدول المتقدمة علمياً وتقنياً وصناعياً".
واعتبر الشراري مهنة التدريس من أشرف المهن التي يقوم بها الإنسان، فأهميّتها لا تقلّ أبداً عن الطبّ أو الصيدلة أو المحاماة وغيرها من المهن، "فمهنة التدريس هي الأسمى، ويجيب على المعلم تطوير نفسه أولاً لمواكبة عصرنا الحاضر علمياً وتقنياً، وإن يسعى لتطوير طلابه لمواكبة التحديات وأن يكونوا قدوة حسنة في سلوكهم وأخلاقهم وأداء رسالتهم من أجل خلق جيل متعلم واع مفكر مبدع".