المصدر -
إن الشعوب الإيرانية والمحتلة من ملالي إيران ما زالت ترزح تحت وطأة نظام ظلامي كهنوتي، لا يحترم حقوق الإنسان، ويصادر الحريات، ويقتل ويضطهد الأقليات العرقية والدينية بما فيها المسلمون السُنة من البلوش وعرب الأحواز، على وجه الخصوص، وغيرهم من الفئات المحرومة والمضطهدة في إيرانالمجوسية.
ومن ضمن الممارسات التي يقوم بها النظام الإيراني المجوسي ضد شعبه عامة وتلك الشعوب القابعة تحت إحتلاله البغيض ، هي أعمال القتل والتعذيب والاعتقال القسري، التي كان آخرها إعدام واحد وعشرين شابا من ألأحواز المحتلة.
وقد قتلوا كغيرهم من المئات إن لم نقول الألوف بعد تلك المحاكمات ال سرية والمشبوهة.
مع إستمرار الملالي في سياسة مصادرة أراضي المزارعين من العرب الأحوازيين والشعب البلوشي المحتل ، وتجفيف الأراضي الزراعية والأنهار لإبادة الحياة في محطهم ومجتمعهم .
وسلوك إيران في اضطهاد الأقليات السنية والعرقية، ما هو إلا امتداد لسلوكها العدواني ومنهجها في التطهير العرقي في سوريا ودعمها للمتمردين الحوثيين المجوس في اليمن واحتضانها لحزب نصر الات الإرهابي في لبنان ورعايتها لأعمال إرهابية إنتقامية في مختلف أنحاء العالم.
البلوشيين يستنجدون بالعالم وملالي إيران تطحنهم تحت جنازير دباباتهم
ونهب ثرواتهم بعد تجويعهم ...
فإما القتل او التشريد والتجويع
ومن ضمن الممارسات التي يقوم بها النظام الإيراني المجوسي ضد شعبه عامة وتلك الشعوب القابعة تحت إحتلاله البغيض ، هي أعمال القتل والتعذيب والاعتقال القسري، التي كان آخرها إعدام واحد وعشرين شابا من ألأحواز المحتلة.
وقد قتلوا كغيرهم من المئات إن لم نقول الألوف بعد تلك المحاكمات ال سرية والمشبوهة.
مع إستمرار الملالي في سياسة مصادرة أراضي المزارعين من العرب الأحوازيين والشعب البلوشي المحتل ، وتجفيف الأراضي الزراعية والأنهار لإبادة الحياة في محطهم ومجتمعهم .
وسلوك إيران في اضطهاد الأقليات السنية والعرقية، ما هو إلا امتداد لسلوكها العدواني ومنهجها في التطهير العرقي في سوريا ودعمها للمتمردين الحوثيين المجوس في اليمن واحتضانها لحزب نصر الات الإرهابي في لبنان ورعايتها لأعمال إرهابية إنتقامية في مختلف أنحاء العالم.
البلوشيين يستنجدون بالعالم وملالي إيران تطحنهم تحت جنازير دباباتهم
ونهب ثرواتهم بعد تجويعهم ...
فإما القتل او التشريد والتجويع