المصدر - أكد المدير العام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في منطقة الباحة الدكتور مطلق بن بجاد آل سعد، أن هذه الدولة المباركة ــ أعزها الله ــ منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ رحمه الله ــ ومن بعده أبناؤه البررة الملوك ــ رحمهم الله ــ حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ العهد الميمون الذي نشهد في كل يوم منه بادرة جديدة تتعلق برعاية بيوت الله، والعناية بها؛ عمارة وبناء وصيانة ونظافة وإمامة وخطابة ودعوة؛ تأصيلاً لمكانتها التي كانت في صدر الإسلام، التي ستبقى ــ بمشيئة الله ــ شامخة أبد الآبدين.
جاء ذلك في تصريح بمناسبة صدور توجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بتأهيل وترميم وتطوير 130 مسجداً تاريخياً في مختلف مناطق المملكة، عبر المبادرة المباركة مشروع محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية.
وقال آل سعد: إنّ هذا امتدادٌ لما شهدته وتشهده الجوامع والمساجد من اهتمام ورعاية في كل مراحل الدولة السعودية، متواكباً مع ما تقدمه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين في كل أصقاع المعمورة، ولا شك أن ذلك يحمّل الوزارة ــ ممثلة بمعالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، وباقي المسؤولين في الوزارة، ومديري الفروع بالمناطق، مسؤولية عظيمة وكبيرة لتنفيذ توجيهات القيادة المباركة في كل ما من شأنه إظهارها ووضعها في المكانة التي تليق بها، فهي بيوت الله، ومنطلق الرسالة المحمدية، ومكان العزة والنصر والتمكين للإسلام والمسلمين.
وفي ختام تصريحه، سأل مدير عام فرع الشؤون الإسلامية بمنطقة الباحة، الله العلي القدير المزيد من العون والتوفيق والسداد لولاة أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أيدهما الله بنصرة وتوفيقه، كما قدم شكره لصاحب السمو الملكي أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز؛ على ما يبذله من جهد للرقي بالمنطقة في جميع شؤونها.
جاء ذلك في تصريح بمناسبة صدور توجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بتأهيل وترميم وتطوير 130 مسجداً تاريخياً في مختلف مناطق المملكة، عبر المبادرة المباركة مشروع محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية.
وقال آل سعد: إنّ هذا امتدادٌ لما شهدته وتشهده الجوامع والمساجد من اهتمام ورعاية في كل مراحل الدولة السعودية، متواكباً مع ما تقدمه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين في كل أصقاع المعمورة، ولا شك أن ذلك يحمّل الوزارة ــ ممثلة بمعالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، وباقي المسؤولين في الوزارة، ومديري الفروع بالمناطق، مسؤولية عظيمة وكبيرة لتنفيذ توجيهات القيادة المباركة في كل ما من شأنه إظهارها ووضعها في المكانة التي تليق بها، فهي بيوت الله، ومنطلق الرسالة المحمدية، ومكان العزة والنصر والتمكين للإسلام والمسلمين.
وفي ختام تصريحه، سأل مدير عام فرع الشؤون الإسلامية بمنطقة الباحة، الله العلي القدير المزيد من العون والتوفيق والسداد لولاة أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أيدهما الله بنصرة وتوفيقه، كما قدم شكره لصاحب السمو الملكي أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز؛ على ما يبذله من جهد للرقي بالمنطقة في جميع شؤونها.