المصدر - خرج تربويون وتربويات مشاركون في حلقة نقاش مفتوحة لكتاب «إصلاح التعليم في السعودية»، لمؤلفه وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، بتنظيم من ملتقى«فكر» للقراءة، التابع للمقهى الثقافي في جمعية الثقافة والفنون بالأحساء، بـ6 فرص تحسين داخل العمليتين التعليمية والتربوية، وفرص التحسين منها: التركيز على تطبيق المناهج المبنية على صعوبات التعلم في الحصة الدراسية، كما هو معمول فيه بالغرب.
متحف متخصص
كما خصصت اللجنة المنظمة أثناء حلقة النقاش، ركنا للمتحف المتخصص في (التعليم والمناهج المدرسية)، للمهتم بالتراث عبد الرزاق العرب بقيادة المشرفة على الملتقى فاطمة العلي، ويشتمل المتحف على مقررات دراسية توضح مراحل تطور التعليم في المملكة، وأساليب التعليم المختلفة سابقا، والأدوات المدرسية المستخدمة في بدايات التعليم بالمملكة، والحوافز المقدمة لطلاب المدارس في السابق، والتي من بينها الوجبات الغذائية، والملابس الرياضية وغيرها.
تطبيق الفرص التحسينية
أكد عضو هيئة التقويم والتعليم، عضو المركز الوطني للقياس والتقويم وشركة التطوير القابضة والتعليمية الدكتور عبدالعزيز الدقيل، خلال مداخلته في المناقشة، إلى أن كثيرا من تلك الفرص التحسينية، يجري تطبيقها بفعالية في الميدان التربوي، وأن هيئة التقويم والتعليم تعمل على وضع معايير لاختيار المعلم، بما يتوافق مع المادة التعليمية المناسبة للقيام بتدريسها، فيما علق تربوي آخر داخل المناقشة، إلى أن هناك جهود إبداعية لكثير من المعلمين في الميدان التربوي في الأحساء، أسهمت في تطوير التعليم من خلال استخدامهم طرق تدريس متنوعة، منها:التعلم التعاوني، والتعلم النشِط، والتعلم باللعب.
محتوى الكتاب
استهل حلقة النقاش المتحدث الرئيسي محمد المهناء، بالإشارة لما تناوله الكتاب في فلسفة التعليم وسياسته، والمقررات الدراسية، وتعليم المرأة، ومخرجات التعليم، كما تطرق إلى مفهوم إصلاح التعليم، والمبادرات الإصلاحية، والرؤية والإرادة الحاسمة، ووضع وثيقة جديدة لسياسة التعليم، وإعادة الاعتبار لمهنة التعليم.
01 التركيز على تطبيق المناهج المبنية على صعوبات التعلم في الحصة الدراسية
02 التأكيد على التهيئة المكانية لبيئة التعليم
03 رفع معدلات حب التعليم بين الطلاب
04 توفير دورات تدريبية للمعلمين في فنون التعامل مع الفئة العمرية التي يدرِّسها
05 زرع حب الارتقاء والتطوير في صفوف الطلاب
06 إدراج أساليب تعليمية حديثة ومتطورة
متحف متخصص
كما خصصت اللجنة المنظمة أثناء حلقة النقاش، ركنا للمتحف المتخصص في (التعليم والمناهج المدرسية)، للمهتم بالتراث عبد الرزاق العرب بقيادة المشرفة على الملتقى فاطمة العلي، ويشتمل المتحف على مقررات دراسية توضح مراحل تطور التعليم في المملكة، وأساليب التعليم المختلفة سابقا، والأدوات المدرسية المستخدمة في بدايات التعليم بالمملكة، والحوافز المقدمة لطلاب المدارس في السابق، والتي من بينها الوجبات الغذائية، والملابس الرياضية وغيرها.
تطبيق الفرص التحسينية
أكد عضو هيئة التقويم والتعليم، عضو المركز الوطني للقياس والتقويم وشركة التطوير القابضة والتعليمية الدكتور عبدالعزيز الدقيل، خلال مداخلته في المناقشة، إلى أن كثيرا من تلك الفرص التحسينية، يجري تطبيقها بفعالية في الميدان التربوي، وأن هيئة التقويم والتعليم تعمل على وضع معايير لاختيار المعلم، بما يتوافق مع المادة التعليمية المناسبة للقيام بتدريسها، فيما علق تربوي آخر داخل المناقشة، إلى أن هناك جهود إبداعية لكثير من المعلمين في الميدان التربوي في الأحساء، أسهمت في تطوير التعليم من خلال استخدامهم طرق تدريس متنوعة، منها:التعلم التعاوني، والتعلم النشِط، والتعلم باللعب.
محتوى الكتاب
استهل حلقة النقاش المتحدث الرئيسي محمد المهناء، بالإشارة لما تناوله الكتاب في فلسفة التعليم وسياسته، والمقررات الدراسية، وتعليم المرأة، ومخرجات التعليم، كما تطرق إلى مفهوم إصلاح التعليم، والمبادرات الإصلاحية، والرؤية والإرادة الحاسمة، ووضع وثيقة جديدة لسياسة التعليم، وإعادة الاعتبار لمهنة التعليم.
01 التركيز على تطبيق المناهج المبنية على صعوبات التعلم في الحصة الدراسية
02 التأكيد على التهيئة المكانية لبيئة التعليم
03 رفع معدلات حب التعليم بين الطلاب
04 توفير دورات تدريبية للمعلمين في فنون التعامل مع الفئة العمرية التي يدرِّسها
05 زرع حب الارتقاء والتطوير في صفوف الطلاب
06 إدراج أساليب تعليمية حديثة ومتطورة