المشاركون يؤكدون على محاربة كافة أنواع الفسد والاحتيال
المصدر -
تحت رعاية سعادة السيد زايد بن راشد الزياني، وزير الصناعة والتجارة والسياحة، اختتمت مساء اليوم (الخميس)، أعمال الملتقى الخليجي الرابع للمحاسبين والمدققين، وذلك بتنظيم من أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة بالتعاون جمعية المحاسبين البحرينية بفندق ذا غروف للمؤتمرات بجزر أمواج. حيث كان موضوع (أفضل الممارسات في مكافحة الفساد والاحتيال) محوراً رئيساً لنسخته هذا العام.
وقد شهد جدول أعمال اليوم الثاني من الملتقى عقد ورشة عمل تدريبية، تحت عنوان (مفهوم الاحتيال وطرق الوقاية منه)، وقد قدمها الدكتور أحمد البلوشي الوكيل السابق لديوان الرقابة المالية – المدير العام لسمارت تيم لاستشارات، حيث تناولت الورشة العديد من التدريبات العملية، فيها وفود من كل من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت وسلطنة عمان.
وفي نهاية الملتقى قام أمين عام الملتقى الدكتور فهد إبراهيم الشهابي بإلقاء كلمة، أكد فيها على اتفاق جميع المتحدثين والمشاركين، على ضرورة محاربة كافة أنواع الفساد والاحتيال، واتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بذلك، كل في مجاله. واختتم المتلقى بتوزيع الأمين العام لشهادات المشاركة على الحضور.
ومن جانبهم، فقد اتفق المشاركون على ضرورة الاستمرار في طرح مثل هذه الملتقيات المفيدة، مؤكدين على أهمية الاستمرار في التدريب في هذه الظروف الصعبة، ومجمعين على حجم الضرر الواقع على أي مؤسسة يتم الاقتطاع من ميزانياتها التدريبية من أجل التأقل في الأوضاع الاقتصادية الحرجة، حيث أن التدريب السليم هو خط الدفاع الأول لمواجهة الأزمات.
وقد شهد جدول أعمال اليوم الثاني من الملتقى عقد ورشة عمل تدريبية، تحت عنوان (مفهوم الاحتيال وطرق الوقاية منه)، وقد قدمها الدكتور أحمد البلوشي الوكيل السابق لديوان الرقابة المالية – المدير العام لسمارت تيم لاستشارات، حيث تناولت الورشة العديد من التدريبات العملية، فيها وفود من كل من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت وسلطنة عمان.
وفي نهاية الملتقى قام أمين عام الملتقى الدكتور فهد إبراهيم الشهابي بإلقاء كلمة، أكد فيها على اتفاق جميع المتحدثين والمشاركين، على ضرورة محاربة كافة أنواع الفساد والاحتيال، واتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بذلك، كل في مجاله. واختتم المتلقى بتوزيع الأمين العام لشهادات المشاركة على الحضور.
ومن جانبهم، فقد اتفق المشاركون على ضرورة الاستمرار في طرح مثل هذه الملتقيات المفيدة، مؤكدين على أهمية الاستمرار في التدريب في هذه الظروف الصعبة، ومجمعين على حجم الضرر الواقع على أي مؤسسة يتم الاقتطاع من ميزانياتها التدريبية من أجل التأقل في الأوضاع الاقتصادية الحرجة، حيث أن التدريب السليم هو خط الدفاع الأول لمواجهة الأزمات.
