خصصها عن جائزة جازان للتفوق والابداع
المصدر - عقد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان رئيس مجلس إدارة جائزة جازان للتفوق والإبداع ، بمنزل سموه الليلة الماضية ، الجلسة الأسبوعية التي خصصت لموضوع "جائزة جازان للتفوق والإبداع في ضوء رؤية المملكة 2030 ".
واستهل سموه الجلسة ، بالحديث عن أهمية عن موضوع الجلسة الذي يحمل في طياته دلالات ومعاني كثيرة ومهمة لتوضيح العمق الحضاري والإنساني لهذا الوطن ، وتعزيز قيم الولاء والانتماء له.
وتطرق في كلمته ، إلى الأبعاد التنموية والاقتصادية لزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لمنطقتي القصيم وحائل ، مؤكداً أنها ستجني ثمارها في القريب العاجل ، لاسيما تلك المشروعات الخدمية التي دشنها - أيده الله - في قطاعات التعليم والإسكان والبيئة والمياه والكهرباء والخدمات العامة وغيرها الكثير من مجالات النماء والتطور.
وشدد أمير منطقة جازان ، على أن الأمن هو أساس التنمية وغيرها من جوانب الحياة الاقتصادية والتنموية والحياتية الأخرى ، مؤكداً أهمية تضافر الجهود بين المواطن والمسؤول لبناء الوطن والحفاظ على مسيرة التنمية.
واشتملت الجلسة على مناقشة الجائزة وتطورها ، حيث تم تسليط الضوء على مراحل الجائزة ونقلتها النوعية وتحولها الرقمي.
وفي الختام ، شهد سمو الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز ، مراسم توقيع عقد "استشارات وخدمات قانونية" بين مجلس شباب منطقة جازان ومكتب الخبرة للاستشارات القانونية. بعدها تسلم سموه هدية تذكارية بهذه المناسبة.
حضر الجلسة ، معالي مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني ووكيل إمارة المنطقة المكلف عبدالله بن صالح المديميغ وعدد من المسؤولين والأدباء والمثقفين والإعلاميين.
واستهل سموه الجلسة ، بالحديث عن أهمية عن موضوع الجلسة الذي يحمل في طياته دلالات ومعاني كثيرة ومهمة لتوضيح العمق الحضاري والإنساني لهذا الوطن ، وتعزيز قيم الولاء والانتماء له.
وتطرق في كلمته ، إلى الأبعاد التنموية والاقتصادية لزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لمنطقتي القصيم وحائل ، مؤكداً أنها ستجني ثمارها في القريب العاجل ، لاسيما تلك المشروعات الخدمية التي دشنها - أيده الله - في قطاعات التعليم والإسكان والبيئة والمياه والكهرباء والخدمات العامة وغيرها الكثير من مجالات النماء والتطور.
وشدد أمير منطقة جازان ، على أن الأمن هو أساس التنمية وغيرها من جوانب الحياة الاقتصادية والتنموية والحياتية الأخرى ، مؤكداً أهمية تضافر الجهود بين المواطن والمسؤول لبناء الوطن والحفاظ على مسيرة التنمية.
واشتملت الجلسة على مناقشة الجائزة وتطورها ، حيث تم تسليط الضوء على مراحل الجائزة ونقلتها النوعية وتحولها الرقمي.
وفي الختام ، شهد سمو الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز ، مراسم توقيع عقد "استشارات وخدمات قانونية" بين مجلس شباب منطقة جازان ومكتب الخبرة للاستشارات القانونية. بعدها تسلم سموه هدية تذكارية بهذه المناسبة.
حضر الجلسة ، معالي مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني ووكيل إمارة المنطقة المكلف عبدالله بن صالح المديميغ وعدد من المسؤولين والأدباء والمثقفين والإعلاميين.