المصدر - أكد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، أن الحرمين الشريفين من أعظم ما أؤتمنت عليه هذه الدولة المباركة، وأن الأعظم من الحرمين هي العقيدة التي صانت قدسية أطهر البقاع من الشركيات والخرافات، والأمن الذي حماهما وأمّن قاصديهما.
وأوضح سموه لدى استقباله في مكتبه بديوان الإمارة، صباح اليوم ، معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل، أن ما ننعم به من الأمن والاستقرار جاء بفضل ما من الله به على هذه البلاد من حكام يقيمون حدوده وشرعه القويم، وبشعبه العظيم الكريم.
ونوّه الأمير جلوي بن عبدالعزيز بالحالة الأمنية والطمأنينة التي تعيشها منطقة نجران، وهي على الحد الجنوبي، وأن ما تشهده من حياة طبيعية تحقق بفضل الله ثم ببسالة رجال وسيوف سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان، وبصمود الأهالي وثباتهم وقوة إيمانهم.
من جهته، بيّن معالي الدكتور سليمان أبا الخيل، أن هذه البلاد منعمة بحفظ الله لأنها حافظت على حقوق الله وقامت على أحكامه، مشيرًا إلى ما يهنأ به الشعب العظيم من حياة تجسد المثال الأعلى في اللحمة الوطنية والإخلاص والوفاء لولاة الأمر ـ أيدهم الله ـ.
وأكد معاليه أهمية دور مؤسسات التعليم، بمستوياته كافة، في ترسيخ القيم وتعزيز المواطنة الصالحة، والتصدي لكل ما يستهدف هذه البلاد في دينها وحكامها ووحدة شعبها.
وأوضح سموه لدى استقباله في مكتبه بديوان الإمارة، صباح اليوم ، معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل، أن ما ننعم به من الأمن والاستقرار جاء بفضل ما من الله به على هذه البلاد من حكام يقيمون حدوده وشرعه القويم، وبشعبه العظيم الكريم.
ونوّه الأمير جلوي بن عبدالعزيز بالحالة الأمنية والطمأنينة التي تعيشها منطقة نجران، وهي على الحد الجنوبي، وأن ما تشهده من حياة طبيعية تحقق بفضل الله ثم ببسالة رجال وسيوف سلمان بن عبدالعزيز ومحمد بن سلمان، وبصمود الأهالي وثباتهم وقوة إيمانهم.
من جهته، بيّن معالي الدكتور سليمان أبا الخيل، أن هذه البلاد منعمة بحفظ الله لأنها حافظت على حقوق الله وقامت على أحكامه، مشيرًا إلى ما يهنأ به الشعب العظيم من حياة تجسد المثال الأعلى في اللحمة الوطنية والإخلاص والوفاء لولاة الأمر ـ أيدهم الله ـ.
وأكد معاليه أهمية دور مؤسسات التعليم، بمستوياته كافة، في ترسيخ القيم وتعزيز المواطنة الصالحة، والتصدي لكل ما يستهدف هذه البلاد في دينها وحكامها ووحدة شعبها.