في إطار اهتمامها بمؤسسات التعليم العالي في إفريقيا
المصدر - في إطار اهتمامها بدعم مسيرة التعليم العالى والبحث العلمي في الدول المختلفة وفي البلدان الإفريقية على وجه الخصوص قدمت الندوة العالمية للشباب الإسلامي مؤخرا دعما مقدرا لعدد من الجامعات الإفريقية.
ذكر ذلك معالي الدكتور / صالح الوهيبي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي والذي أشار في حديثة إلى أن اهتمام الندوة ودعمها لهذه المؤسسة التعليمية يأتي في إطار اهتمام الندوة بمسيرة هذه الجامعات وبتوفيرها فرص التعليم لأبناء المسلمين وأبناء المجتمعات المختلفة في البلدان الإفريقية وفي غيرها من البلدان لافتا إلى أن الجامعات التى تم دعمها مؤخرا أكثر من عشر جامعات هي جامعة الساحل في باماكو بمالي , وجامعة الملك فيصل في انجمينا بتشاد والجامعة الإسلامية في ساي بالنيجر وجامعة عبد الله بن يسن في نواكشوط بموريتانيا وجامعة بالي العالمية بإثيوبيا وكلية الفرقان فيها وجامعة أفريقيا العالمية في الخرطوم بالسودان وجامعة جزر القمر في موروني وجامعة زنجبار وجامعة الفرقان في ابيدجان بساحل العاج.
وبين الدكتور الوهيبي أن الدعم الذي تقدمه الندوة يتمثل في توفير المنح الدراسية لتأهيل الأساتذة ودعم الجامعات بالأجهزة والحواسيب والمعدات الفنية للمساهمة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، بالإضافة إلى توفير المكتبات الجامعية في مختلف التخصصات، مشيراً إلى أن هذه الجهود قد لاقت قبولا واستحساناً واسعاً في تلك الدول والمجتمعات من قبل المسؤولين فيها الأمر الذي يرجى له أن يساهم في نهضتها وتقدمها.
--
ذكر ذلك معالي الدكتور / صالح الوهيبي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي والذي أشار في حديثة إلى أن اهتمام الندوة ودعمها لهذه المؤسسة التعليمية يأتي في إطار اهتمام الندوة بمسيرة هذه الجامعات وبتوفيرها فرص التعليم لأبناء المسلمين وأبناء المجتمعات المختلفة في البلدان الإفريقية وفي غيرها من البلدان لافتا إلى أن الجامعات التى تم دعمها مؤخرا أكثر من عشر جامعات هي جامعة الساحل في باماكو بمالي , وجامعة الملك فيصل في انجمينا بتشاد والجامعة الإسلامية في ساي بالنيجر وجامعة عبد الله بن يسن في نواكشوط بموريتانيا وجامعة بالي العالمية بإثيوبيا وكلية الفرقان فيها وجامعة أفريقيا العالمية في الخرطوم بالسودان وجامعة جزر القمر في موروني وجامعة زنجبار وجامعة الفرقان في ابيدجان بساحل العاج.
وبين الدكتور الوهيبي أن الدعم الذي تقدمه الندوة يتمثل في توفير المنح الدراسية لتأهيل الأساتذة ودعم الجامعات بالأجهزة والحواسيب والمعدات الفنية للمساهمة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، بالإضافة إلى توفير المكتبات الجامعية في مختلف التخصصات، مشيراً إلى أن هذه الجهود قد لاقت قبولا واستحساناً واسعاً في تلك الدول والمجتمعات من قبل المسؤولين فيها الأمر الذي يرجى له أن يساهم في نهضتها وتقدمها.
--