المصدر - تواصل الإدارة العامة للتعليم بمنطقة نجران جهودها في تطبيق مشروع التطوير المهني القائم على المدرسة "بحث الدرس"وفق الرؤية السعودية اليابانية 2030 وانطلاقاً من توجهات الوزارة نحو استدامة التطوير المهني للمعلمين حيث استهدف 55 معلماً بتعليم نجران ومكاتب التعليم المختلفة في محافظات المنطقة.
وأوضح المدير العام للتعليم بمنطقة نجران الدكتور محسن بن علي حكمي أن المشروع يسعى إلى تمكين المدرسة من بناء نظام تطوير مهني مستدام، في ضوء قيادة مدرسية تشاركية تنظر للتدريس على أنه نشاط ثقافي ويهدف إلى بناء مجتمع تعلم مهني داخل المدرسة لإستدامة التطوير والتحسين المستمر لعمليتي التعليم والتعلم.
وأضاف حكمي إلى أنه تم تنفيذ عدد من الدورات في هذا الخصوص حيث تقوم دورة بحث الدرس بالتأمل حول الأفكار الكبرى الأهداف ، خصائص تعلم الطلاب ، إجراءات التدريس ، المحتوى المعرفي للمقرر الدراسي لإكتساب عادات العقل المنتجة.
وأشار حكمي إلى أن بحث الدرس يبدأ بعدة مراحل تبدأ بضبط الهدف البعيد مروراً بالتخطيط وهي الأطول مرحلة ثم تنفيذ الدرس والملاحظة والمناقشة والمراجعة ومن ثم إعادة التدريس وتنتهي بكتابة التقرير وهذا مأخوذ من منحنى بحث الدرس الياباني من باب التعاون مع وزارة التعليم السعودي لتحقيق رؤية الوطن 2030 ، مؤكدا أنه تم تشكيل لجان رئيسية ولجان فرعية لتطبيق هذا المشروع الذي يهدف أيضاً إلى دعم جاهزية التعليم، من خلال برنامج تشاركي قائم على المدرسة بمشاركة المعلمين والمشرفين التربويين، بالتركيز على تمهين المعلم، والممارسات التطويرية المهنية المستندة إلى المدرسة وكل ذلك يعود بالنفع والفائدة على الزملاء المعلمين وأبناءنا الطلاب.
وأوضح المدير العام للتعليم بمنطقة نجران الدكتور محسن بن علي حكمي أن المشروع يسعى إلى تمكين المدرسة من بناء نظام تطوير مهني مستدام، في ضوء قيادة مدرسية تشاركية تنظر للتدريس على أنه نشاط ثقافي ويهدف إلى بناء مجتمع تعلم مهني داخل المدرسة لإستدامة التطوير والتحسين المستمر لعمليتي التعليم والتعلم.
وأضاف حكمي إلى أنه تم تنفيذ عدد من الدورات في هذا الخصوص حيث تقوم دورة بحث الدرس بالتأمل حول الأفكار الكبرى الأهداف ، خصائص تعلم الطلاب ، إجراءات التدريس ، المحتوى المعرفي للمقرر الدراسي لإكتساب عادات العقل المنتجة.
وأشار حكمي إلى أن بحث الدرس يبدأ بعدة مراحل تبدأ بضبط الهدف البعيد مروراً بالتخطيط وهي الأطول مرحلة ثم تنفيذ الدرس والملاحظة والمناقشة والمراجعة ومن ثم إعادة التدريس وتنتهي بكتابة التقرير وهذا مأخوذ من منحنى بحث الدرس الياباني من باب التعاون مع وزارة التعليم السعودي لتحقيق رؤية الوطن 2030 ، مؤكدا أنه تم تشكيل لجان رئيسية ولجان فرعية لتطبيق هذا المشروع الذي يهدف أيضاً إلى دعم جاهزية التعليم، من خلال برنامج تشاركي قائم على المدرسة بمشاركة المعلمين والمشرفين التربويين، بالتركيز على تمهين المعلم، والممارسات التطويرية المهنية المستندة إلى المدرسة وكل ذلك يعود بالنفع والفائدة على الزملاء المعلمين وأبناءنا الطلاب.
